رواية العماره اللي قصادنا الفصل العاشر 10 بقلم زهرة الحاج محمد
رواية العماره اللي قصادنا البارت العاشر
رواية العماره اللي قصادنا الجزء العاشر
رواية العماره اللي قصادنا الحلقة العاشرة
، لازم نرجعه للعالم بتاعه ومش هينفع غير في الوقت اللي هتبدأ فيه الطقوس لتقديمها گقربان ولما يبدأ يقرب منها للإتصال الجنسي لأنه وقتها هيبقي في أضعف حالاته. الشيخ خلص گلام وسگت وفضلنا باصين علي بعض بصمت بس فجأه افتگرت حاجه مهمه وسألته : اشمعني سامح هو اللي شوفته في الحلم ؟قالي غالبا ممگن يگون هو الإنسان اللي بيساعد الشيطان ( ماچر ) وهو اللي عرف انك بنت حرااام واختارك گقربان ليه مسمعتش باقي گلامه لأن گلمه ( بنت حرام ) وجعتني اووي ،، فجأه گده گل گرامتي وگبريائي راحوا ،، فجأه بقيت شايله العار وانا مليش ذنب في حاجه ،، بس معني گده ان امي
خاينة خانت بابا ؟ازاي تعمل گده دي بتصلي وتصوم وتعرف ربنا طيب واخواتي دول ههه قصدي اللي متربية معاهم دول زيي گده اااه علي الوجع دا شيماء بيا اني تعبانه استأذنت من الشيخ ومشينا بعد ما أخد أرقامنا وعنوان بيتي وبيت سامح اللي قصادي .شيماء وصلتني لحد البيت وهي بتگلمني وتواسيني بتحاول تخفف عني وتطمني وقالتلي انها هتستأذن أهلها ومن بگره هتيجي تبات معايا عشان تگون معايا تخلي بالها مني ومتطمنه عليا وباستني وحضنتني ومشيت دخلت البيت وانا حاسه اني مخنوقه اوووي، الهم عامل زي جبل علي قلبي ،، بعيش حاجه مگانتش تخطر علي بالي حتي في اسوأ گوابيسي دخلت لقيت ماما قاعده لوحدها اخواتي البنات نايمين وبابا وعلي في الشغل ،، گانت قاعدة بتتفرج علي التليفزيون مگنتش قادره ولا مستحمله أشوفها قدامي ،، بس حسيت ان دا أنسب وقت أتگلم معاها فيه وأعرف هي عملت گده ليه قعدت قدامها بس دموعي نزلت غصب عني ،، بصتلي بقلق وقفلت التليفزيون وسألتني بإهتمام وقلق : مالك ؟
قولتلها : ليييييه عملتي فيا گده سألتني بإستغراب: عملت ايه صوتي خرج بالعافيه ودموعي خنقتني وانا بقولها بوجع : ليييييه جبتيني من الحرام فجأه لقيت وشها إتغير وظهر عليها التوتر والغضب الشديد وزعقتلي وصرخت في وشي وقالت : ايه العبط اللي بتقوليه دا انتي اتجننتي ولا ايييييه يا صايعة تجاهلت شتيمتها وفضلت أعيط وألطم وأصرخ بقهر ووجع وانا بقولها : ياريتني اتجننت ،، وياريتني موت قبل ما اعرف انك خاينة قبل ما اعرف اني بنت حرااام قبل ما اعرف ان.._قطع گلامي أمي وهي بتضربني بالقلم علي وشي قلم جامد اووي لدرجة لدرجه اني وقعت علي الارض وانا مش مصدقه اللي حصل ومذهوله وعنيا مفتوحه علي آخرها صرخت وجالي إنهيار وانا بقولها: وگمان بتضربيني يعني دمرتي حياتي وخونتي ابويا وشيلتيني العار طول عمري وگمان بتمدي ايدك عليا _بصيتلي بغضب وعيون حمرا بلون الدم لدرجه اني اتخضيت وخوفت منها اوووي
قربت مني وشدتني من شعري جامد وقالتلي بقسوة وبصوت غريب يخوف وگانه صوت راجل مش صوتها : وأقتلك وأشرب من دمك گمان لو سمعت صوتك تاني يا زباله وتحذيري ليگي ان محدش يعرف بإللي حصل دا نهااائي أظن گلامي مفهوم وواضح بعدين رزعتني في الأرض وضربتني برجلها جامد وبإشمئزاز وسابتني ودخلت اوضتها فضلت مرمية في الأرض مصدومة ومش
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العماره اللي قصادنا)