روايات

رواية العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان الفصل العشرون 20 بقلم سلمى محمود

رواية العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان الفصل العشرون 20 بقلم سلمى محمود

رواية العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان الجزء العشرون

رواية العروسة الهاربة وإنتقام  الشيطان البارت العشرون

رواية العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان الحلقة العشرون

يُسر: لا مش كفاية السبب اللي يخليك تبعد عن أيان هو إن أيان حبني يا أسد العشماوي.
أسد بصدمه بصلها وقال وضرب على العربية برجله وصرخ فيها: هو اعترف ليكِ الواطي
وصرخ: اااااه أيان اه
يُسر جت تتكلم وهو قاطعها: يعني هو اعترف ليكِ ولما عرفتيه بيحبك رجعتي ليا يا بت جبل.
يُسر بدموع جت تتكلم
سمعت أيان من وراها وبصت ليه هو وبيقول : علشان حبيتك يا بت جبل اه حبيتك.
بصتله يُسر كان واقف ودمعته نزلت وهي كانت واقفه ما بين الاتنين في النص وأسد ضغط على إيده وقال: يُسر أيان ميستحقش حبك أنتِ مراتي مرات أسد العشماوي.
يُسر كانت باصه لـ أيان هو ودمعته التانية نزلت وقال: حبيتك انتِ وبس يا حفيدة الخديوي.

 

 

يُسر بدموع حطت إيدها بين خصلات شعرها وقالت بدموع هي وبصالهم: انا مبحبش حد افهموا بقى افهموا.
كانت بتمشي وسط الجزيرة وأيان مسك إيدها وقال: يُسر
يُسر هي وبصاله وبتشاور عليه: انا محبتش حد انا مجيتش هنا علشان افرق اتنين كانوا اخوات خسروا بعضب بسببي
كانت ماشيه وسط الجزيرة
أسد بزعيق مسكه من ياقته وصرخ: انت و***ليه اعترفت ليها ليييييه.
وضربه بالبوكس
أيان رد ليه الضربه وقال: اخررررس انا مقولتلهاش اخرررس.
يُسر جريت وفرقتهم وقالت هي وبتزيحهم: بس كفاااايه بس.
أسد هو وماسك إيدها وصرخ في وشها: عيزاني اعمل ايه هو وبيقول بحب مراتك ها قوليلي.
يُسر: وانت بتحبني يا ابن العشماوي.
أسد سكت وبص بعيد
بصتله وابتسمت ودموعها نزلت وقالت: ولا بتمثل عليا.
أسد بغضب: يُسر انتِ مش فاهمه حاجه.
يُسر هي وبتتقدم تجاهه وشدته من قميصه وصرخت: مش فاهمه ايه هاااا مش فاهمه ايه، لا فاهمه وفاهمه كويس اوي انك بتضحك عليا بحبك المزيف، فاكرني مش عارفه لا انا عارفه وكويس اوي انك بتضحك عليا وتهتم بيا وعرضت حياتي للخطر في المستشفى علشان تنقذني واحن ليك قلبك استحمل ازاي يتحط في راسي مسدس ها حتى لو مش بتحبني وقلبك مدقش ليا شفت الخوف اللي في حنيا وبكايا وانت مكمل في اللعبه الزبالة دي وكمان اللي كان رافع المسدس على راسي وقتها كان من رجالتك يا أسد العشماوي.
أيان بصدمه برق بعيونه وقال: ايه؟!
أسد بصلها ووشه كان مخضوض وبلع ريقه وقال: يُسر
يُسر: شششش يُسر يُسر يُسر تعبت انا تعبت…. هتقول ايه تاني انا عارفه كل حاجه، انا عملتلك إيه يا أسد العشماوي ها عملتلك ايه بس براڤوا عرفت تمثل كويس انت تاخد جايزه الاوسكر
وقالت بكل ثقه هي وبترفع راسها: وانا مش قليلة يا اين العشماوي.
بصت في عينيه بِحدة وقالت: بنت جبل قدها والمفاجأة بقى إني انا مثلت اني مغرومه بيكِ وانت بتكمل لعبتك وانا بكمل لعبتي يا أسد العشماوي صافية لبن، انت لما طلعت من الاوضة وقتها
Flash back.

 

 

رنّ على شخص مجهول وقال: طلعت من المستشفى ولا لسه؟
_طلعت يباشا.
أسد بمكر: وكِتفك عامل إيه.
_متخفش يا بيه كله تمام، واخدت الفلوس اللي سبتهالي.
كان نفس الشخص اللي خدشه بالرصاصة في المستشفى.
أسد قفل معاه وابتسم هو وباصص ليها وهي كانت نايمة بكل براءة وتعب
كان بيلمس على شعرها والشر باين من نظرة عينيه قام وطلع من الاوضة وهي كانت نايمة بكل براءة
قامت هي وقتها وبرقت بـِ عينيها وقالت ودموعها نزلت: يعني عرضت حياتي للخطر انهارده علشان اثق فيك؟! انت بالجبروت ده كله والغل والمكر والخداع ده كله علشان اثق فيك واحبك بعدين توجع قلبي لما توصل للقاتل وتنتقمي مني يا ابن العشماوي.
كانت بتبكي بحرقه وقامت مسكت دماغها وكانت هتنفجر مسحت دموعها بقهرة وقالت: وانا اوعدك إني هنتقم منك زي ما بتعمل فيا كده، وهكمل في لعبتك وانت مغفل هفضل العب عليك، ميغركش اني هبين اني حبيتك واخد بأفعالك بس زي مأنت بتلعب عليا علشان تنتقم مني هنتقم منك يا واد سيف العشماوي وهثبت ليك انك ضعيف واشوفك مذلول قدام عيني وانا وبثبت ليك ان بابا مش هو القاتل وقتها هكون انا اللي بصفق وانت اللي ضعيف ضعيف وبس.
Back.
أيان هو وبيصرخ وشد الاجزاء وطلع مسدسه وصرخ وكل حرف طلع من قلبه: يلعنكككككك يا صاااااحب.
كان هيضرب يُسر جريت ليه ورفعت المسدس لفوق: انت اتجننت
الطلقه جات في السما وقتها
أيان رمى المسدس وقتها وصرخ هو وباصص للتله: اااااه

 

 

أسد كان باصص ليها وهي رطعت بصتله بدموع هي وبتطلع الدبله من ايدها الشمال و مسكت ايده وحطتهم عليها هو كان باصص ليها بهدوء وقالت هي وبتمسح دموعها: زي ما غصبتني على الجواز وانا مش دارية خد حاجتك تلزمك يا ابن العشماوي.
وبصت ليه بدموع هي وباصه لملابسها: انا وبلبس الملابس شكيت في نفسي وصلت لدرجة قولت يمكن يا يُسر كنتي بتحلمي، لا يا يُسر مش أسد اللي موصي الراجل، لا والله يا يُسر مش هو لا أسد ميعملش كده حتى لو مش بيحبك يا بت مستحيل يإذيكِ..
ضحكت بهستريا وسط دموعها وقالت: وطلعت انت
بصتله وكملت بشماته فيه: ياخي انا لبست اللبس المهبب ده علشان لعبتك ومتعرفش اني انا كنت بلعب عليك اصلا انت مغفل لدرجة محدش بيحبك لان جبروت قلبك محطم قلوب اللي حوليك ولا حد هيحبك طول حياته ولا هتلاقي مراتك او عيالك في يوم يحبوك، وهيجي اليوم اللي هكون اسعد انسانه في حياتي لما اتطلق منك.
وقربت منه وشاورت على قلبه: لإن طول ما السواد معمم هنا عمره طبعك ما هيتغير لأنك انت جهنم افهم جهنم وبتحرق اللي حوليك يا ابن سيف العشماوي اوعدك .
مسكت ايده وحطتها فوق راسها: وعد عليا انا هتطلق منك بس الاول هثبت لك ان بابا مقتلش ابوك، وقتها هتخسرني لانك محبتنيش وهتخسر الكُل وهتخسر نفسك وهتعيش وحيد وعد عليا يا أسد.
راحت عند أيان وبصت لـ عربيته وقالت: ممكن توصلني.
أيان هو وباصص لـ أسد: دايمًا.

 

 

طلعت جمبه في العربيه هي وبصاله وهو باصصلها ومش متكلم مشي أيان بعربيته
أسد صرخ باقوى ما لديه وقال: اااااااااااه
ضرب الدبلة على الارض وكان بيضرب على العربية برجله وصرخ: غبي غبي غبي.
دخل الجزيرة في اوضة خشب مسك الكرسي ضربه على السرير وكسر المراية وقال: للللليييييه
كان بيصرخ ومسك حديده ضخمه وكسر بيها السرير وكسر الصور بتاعته هو وأيان وقعد لما تعب وبينهت اوي كانت كل حاجه متكسره وحط ايده على راسه وكانت متعصب وبياخد نفسه بصعوبه وقال: انا خربت كل حاجه خسرتها للأبد خسرتها.
طلع من البيت الخشبي وراح عند عربيته شاف الدبله في الارض ونزل اخدها وقال: هتفضلي ليا يا دكتورة، هتفضلي لـ أسد العشماوي بس يا بت جبل، حتى لو بكرهك مش هسيبك ولا هتبقي لحد غيري يا حفيدة الخديوي.
طلع عربيته وكان سايق بسرعة رهيبه.
…………………………..
نور كانت ماشية في الشوارع رفضت اليوم ده تروح بالعربية بتاعتها وكان الجو حلو كانت لابسه جاكيت بيج مع بنطلون أبيض واسع ورافعه شعرها الأسود الطويل لفوق كانت ماشية وحاطه الهاند فري كانت كيوت اوي فجأة عربية جت قدامها ووقفت واصدرت صوت احتكاكه بسيطه كانت المسافه اللي بينها وبين العربية ١٠ سنتيمتر كانت هتخبط فيها فجأة من خوفها وقعت منها شنطتها ونزلت على الارض وقالت وهي بتلم حاجتها: مش تفتح قدامك
نزل وقتها أحمد الذي يضع النظارات الفخمه وكان لابس قميص ازرق وبنطلون أبيض وفاتح ازرار القميص وكان اخر شياكه بصتله نور وزعقت بغضب: فتح شوية
أحمد نزل لمستواها وكان بيلم معاها الحاجه وقال: أنا آسف مش شفتك
نور بصتله كان قد إيه انيق وشكله قمر وقالت: لا عادي
جت تقوم وقالها: تحبي اوصلك.
نور: افندم!

 

 

أحمد: متفهميش غلط انا على اللي عملته ده تعويضا اني اوصلك بس مش اكتر
نور بصتله وقالت بِحده: المكان قريب شكرا ليك ياخي ابعد.
جت تمشي وهو وقفها وقال: انتِ أخت النقيب أسد العشماوي صح
نور بصتله وقالت: نعم! بس مين عرفك.
أحمد: معاملتك ناشفه ليه كده
نور: مفيش طبيعتي كده
أحمد: ثُم عادي النقيب أسد العشماوي صاحبي وأنا الضابط أحمد.
نور هزت راسها وسلمت عليه مد ايده وهو سلم عليها وقال: فرصة سعيده.
حط ايده في جيبه وقال: تيلفوني
كان بيفتش عليه نور مدت تيلفونها وقالت: خد رن عليه
رن عليه كان في عربيته فصل وقالت بغضب : يعني طلع في عربيتك
أحمد ضحك وقال: نسيت، ثُم فرصه سعيده يا….
نور: هي مش فرصه سعيده خالص لانك كنت هتخبطني… اسمي الدكتورة نور
أحمد ابتسم وقال: دكتورة نور
طلع عربيته وغمز ليها وقال: وبكده رقمي عندك لو احتجتيني.
مشي بعربيته وهي بصت للرقم وقالت بإبتسامة: الله.. الله
مشيت وهو كان ماشي بعربيته وبص ليها وقال: وبكده اول البدايات يا دكتورة نور اول حد هبدأ بيه انتِ وانتقم منك على اللي عمله اخوكِ في يُسر وزي ما اتجوزها في السر وانا هحرق قلبه عليكِ في السر برضو ما هي واحده بواحده يا دكتورة.
كان باصص ليها بخبث وضحك وسجل رقمها وساب تيلفونه.
……………………….
مجهول: يعني نخطف مدام أسد العشماوي من غير ما نعذبها
_لا انا قولت خوفوها بس يومين او يوم بالكتير.
مجهول: امرك
_زي ما قولت تعمل واضغط عليها انها تنسى عائلة العشماوي خالص.
مجهول: امرك
_ هي دلوقتي في قصر النقيب أيان اعملوا الواجب.
……………………….

 

 

(في قصر أيان)
كان قاعد جمبيها في الجنينة وهي ساكته وباصه للبحير اللي بعد الجنينة.
هو كان ماسك تيلفونه وكتب لـ أسد رسالة: يُسر عندي يا صاحبي شوف مهما تعمل فيها هساعدها ومش هسيبها ثانية لجحيمك وقبل ما انسى الله يلعنك يا صاحبي ويلعن الأيام اللي خلتنا أصحاب ويلعن معرفتنا.
قفل تيلفونه ورجع بص ليها تاني، قالت يُسر هي وبترفع شعرها لفوق وبتقطع الصمت اللي بينهم : أيان انا مش عايزه اتكلم في أي شيء خالص، عيزاك تساعدني
أيان هز راسه وقال: اساعدك يا يُسر، قوليلي
يُسر: دلوقتي انا عايزه انفصل انا وأسد وطبعا انا مش هنفصل غير لما الاقي القاتل اللي في السرايا بتاعتنا.
أيان هو ومقرب منها وباصص في عينيها وقال: وأنا هساعدك.
فتح اللاب بتاعه وقال: في معلومات اشتغلنا عليها اناو….
وبصلها وبلع ريقة: وابن العشماوي من فترة وقفلناها لما ملقناش في فايده ولا دليل
أيان هو وباصص ليها: يُسر ابوه اتقتل في معمل قديم تحت في الشركة المشتركة بين عائلتك وسيف العشماوي واللي قتله كان لابس قناع المُهرج بس الفديوا ده اثبت كل الادلة بتقول ان جبل الخديوي كان متواجد في المكان حتى بُصي.
كانت شايفه يُسر معمل قديم اوي وفيه كاميرا بتصور القاتل كان لابس جلبية سودا وقناع وبيتكلم معا سيف العشماوي وسيف العشماوي بيجادل وجه يمشي المُهرج طعنه بالسكينة ٣ طعنات في ضهره ولوى السكينة فتحت جرح عميق في ضهره
يُسر كانت باصه للفديوا وحطت ايدها على بُقها ودموعها نزلت.
أيان جه يقفله وقال: كفايه
يُسر حطت ايدها على إيد أيان وهو بلع ريقه لما لمست ايده وقالت: كمله لأجلي يا أيان
هز راسه وهي سحبت ايدها
وقع وقتها ابو أسد على الارض واتوفى هو وفاتح عينيه هرب القاتل بعديها بدقيقة دخل جبل الخديوي وبرق بعينيه ومسك السكينه طلعها من ضهره هو وبيصرخ بإسمه وقفل الفديوا.
يُسر مسحت دموعها وقالت: بس اهو شفت بعينيك انه مش بابا
أيان: ابوكي دخل على طول يا يُسر والكل شاكك فيه وليه راح المعمل اللي في شركتهم الوقت ده.
يُسر: بس ده ميثبتش انه اللي هو اللي قتله

 

 

أيان: عارف يا يُسر بس حطي نفسك مكان عائلة العشماوي لما يشفوه مقتول ويدخل واحد في ثانية يمثل انه مش هو اللي قتله
يُسر وقفت وقالت بزعيق: بس مش بابا اللي قتله يا أيان مش هو مش هو ليه محدش عايز يصدقني .
أيان وقف وقرب منها وقال: انا مصدقك بدون شك ومصدقك لغاية اخر يوم في عمري، وعارف انه مش هو بس تفكير عائلة العشماوي من 20 سنه متغيرش يا يُسر افهمي.
يُسر فتحت شنطتها وطلعت فلاشه وقالت: انا لقيت الفلاشه دي في الخزنة بتاعتنا
طلعت الفلاشه وحطتها قدامه وقالت: شغلها بتبصلي ليه
أيان: اهدي عليا طيب
ضحكت يُسر هو وبترفع شعرها وبصتله: شغلها يلا
أيان بإبتسامة: شعرك حلو على فكره.
يُسر: أيان!
أيان: هشغل يستي اتهدي.
قعدت جمبه وهو بصلها وهي قالت: يلا
حطها أيان في اللاب توب بتاعه وشغل الفديوا كان نفس الفديوا بتاع المعمل
يُسر: اوف ياه هو نفس الفديوا

 

 

أيان بيأس: وايه العمل
جه يطلع الفلاشه ويُسر كانت باصه بعد ما دخل ابوها وصرخ وقام
صرخت يُسر: استنننننننى.
بصت كويس وقالت: كبر المقطع ده كبره، كبره.
أيان كان بيكبره وبصت في شباك المعمل كان واقف المُهرج وباصص من الشباك وابو يُسر جوا واقف
يُسر بصدمه شاورت على المُهرج وقالت: ده الفديوا الحقيقي يعني بابا مقتلش حد، والفديوا اللي معاك مش كامل.
أيان بص كويس وبرق ليها وقال: ده الدليل
يُسر بدموع من الفرحه حضنت أيان وصرختتتت: مبروووووك لينا
أيان بفرحه ضمّ عليها وبادلها الحُضن وقال: ااااه يا بت جبل والله وبراءة.
كانت فرحانه ودمعتها نزلت مسحتها بسرعة وادركت يُسر ان ده غلط وبعدت عنه وهو بصلها وابتسم وقالت هي وبتشيل الفلاشه وقفلت اللاب توب: احنا لازم نوريه لـِ أسد وبكده اثبت ان بابا مش هو القاتل.
أيان: استني.. استني بتقولي انك لقتيها في خزنة العيله ازاي والخزنه الكل بيفتحها مسألوش نفسهم يشوفوا ايه جواها اكيد شافوا.
يُسر: ده اللي محيرني بس دلوقتي هروح لأسد تمام وهعرفه ان بابا مش هو اللي قتل ابوه وبعدين نعرف الفلاشه دي كانت محطوطه ليه في الخزنه ونعرف مين اللي قتله.

 

 

أيان هز راسه بتفهم وقال: هوصلك.
يُسر بإبتسامة: هاخد تاكسي بلاش انتَ، انا مش ناقصه تضربوا بعض تاني .
أيان هز راسه وقال برفض: هوصلك يا يُسر يعني هوصلك، انا واسد متعودين على الضرب مش حاجه جديدة يعني، وهوصلك يلا.
كان ماشي قدامها ويُسر سكتت وبصتله: أيان أنتَ حبيتني ليه؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العروسة الهاربة وإنتقام الشيطان)

‫7 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى