رواية الحورية الصغيرة الفصل الثامن 8 بقلم أمونة
رواية الحورية الصغيرة البارت الثامن
رواية الحورية الصغيرة الجزء الثامن
رواية الحورية الصغيرة الحلقة الثامنة
فجاه الباب اتفتح
حور بصت عليه وقالت انت مين
قرب عليها وقالها
اهدي انتي الا مين واي الا جابك هناا وفي الحظه دي دخل اسد
اسد دخل وشاف الشخص ده
اسد:حمزه انت جيت امته ياض
حمز بص علي اسد وقال
وحشتني يا صحبي وحضن اسد
اسد:جيت امته وازي متقوليش انك جاي
كل ده وحور بتبص عليهم ةمش عارفه حمزه ده يبقا مين
حمزه لاحظ أن حور بتبص عليه
حمزه قرب منها وقال انتي مين بقا
حور بصت علي اسد والدموع تملأ عينيه.وقالت بصوت طفولي
انا حور
حمزه:عاشت الاسامي يا ست حور انا بقا حمزه ابن عم اسد وصحبه وتقدري تقولي كده اخوات
حور بصت لاسد وقالت
اتشرفت يا استاذ حمزه
وبعدين الدموع نزلت منها وقالت بعياط
هو انت ممكن تطلعني من هناا ارجوك انا عاوزه امشي”
حمزه بص علي اسد وهو في غاية غاضبه وعرف ان اسد عامل فيه حاجه
حمزه مسك ايد حور وقال متخافيش محدش هيقدر يقربلك طول ما انا موجود
كل ده واسد واقف يبص عليهم بسخرية
حمزه قال لاسد انه عاوز يتكلم معه وقفل الباب علي حور وخرج
حمزه بغضب:عايز اعرف مين دي وانت عملت فيه اي وازي جالك قلب تحبس طفله زي دي وتعذبه
ولكن اسد تجاهل كلامه ومردش عليه
حمزه:انا بكلمك رد عليا
اسد بغرور:دي كمان يومين هتكون مراتي واعمل فيه الا انا عاوزه محدش يدخل بيني وبينه وبعدين مالك كده زعلان عليها اوي كده لي هي تخصك”
حمزه بص عليه بغضب وقال”
عمرك ما هتتغير يا اسد بس عاوز اقولك ان البنت دي ملهاش ذنب في اي حاجه عشان تعمل فيه كده ولو عرفت ان انت قربت منه تاني انا الا هاقفلك”قال كده وخرج من الفيلا
اسد قاعد علي الكراسي وولع سيجاره وبدا يفكر في كلام حمزه وان هو فعلاً بيظلم حور معه
اسد فاق من تفكيره علي صوت حور”
حور وهي بتخبط علي الباب ”
افتحولي يا استاذ حمزه ارجوك متسبنيش هناا ا
قبل ما تكمل كلامه كان اسد فاتح الباب
اسد دخل عندها وقال”
هخرجك بس بشرط”
حور”حاضر اي هو الشرط
الشرط هو انك بكره هتكوني مراتي وبكره هكتاب كتابي عليكي
تاني حاجه كلامي هيتنفذ ومش عاوز اي غلط
وكمان هو كام شهر وهطلقك وهديكي حقك
بس قبل ما اطلقك انا كمان اخد حقي
حور بعدم فهم”مش فهمه حقك الا هو اي
اسد بضحكه سخريه
حقي الشرعي ولا عاوزه تبقي مرات اسد الشيمي وتفضلي بنت””
حور بخوف واتسعت عينيها وهي تقول
لا لا ارجوك متقربش مني انا هعمل كل الا انت عاوزه بس بلاش كده
اسد قرب منها وقال
ده الاكلام الا عندي سواء وافقتي او لا ده هيحصل انا مش باخد رايك انا بس بعرفك يا حلوه
قال وخرج وقال لحور تخرج
حور خرجت وهي في غاية الحزن علي ما وصلت إليه وازي كل ده بيحصل معه وهتعمل اي في حياته الا حرفياً مبقتش عارفه تروح فين بعد ما ابوه باعه بالفلوس””
فاقت علي صوت اسد وهو بيقول
اطلعي الاوضه فوق خدي دش وغيري هدومك دي
حور بمقاطعه:
بس انا معنديش هدوم هناا
اسد:اطلعي فوق هتلاقي هدوم هناك
حور طلعت فوق فتحت باب الاوضه ودخلت
لقت هدوم كتير اوي وحلوه
حور بنبهار بجمال الهدوم
دي حلوه اوي وكمان مقاسي وفضلت تتفرج عليهم وبعدين ”
وبعدين اختارت بنطلون جينز اسود وبلوزه ودخلت الحمام”
بعد شويه اسد دخل الاوضه بص عليها ملاقهش عارف انه في الحمام
اسد قالع هدومه وغيرها ”
ولبس بنطلون بس وكان عاري الصدر وقاعد علي السرير
حور بعد شويه خرجت ولكن اتصدمت لم شافت اسد قاعد على السرير وعاري الصدر
حور وهي وشه في لارض”
انا أسفه مكنتش اعرف ان حضرتك هنااا
اسد بص علي واتصدم من جمالها”
اسد وهو بيقرب عليها وووووو
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الحورية الصغيرة)