روايات

رواية معشوقة الشيطان الفصل الحادي عشر 11 بقلم ملاك الظلام

رواية معشوقة الشيطان الفصل الحادي عشر 11 بقلم ملاك الظلام

رواية معشوقة الشيطان البارت الحادي عشر

رواية معشوقة الشيطان الجزء الحادي عشر

رواية معشوقة الشيطان
رواية معشوقة الشيطان

رواية معشوقة الشيطان الحلقة الحادية عشر

في الحفله حدث ما لم يتوقعه الجميع غير ابطالنا بالفعل و هو دخول ابن لويس مايك لويس اندرو الابن الذي يعرف بكونه يكره والده بشده لانه من تسبب بموت والدته بسبب حقيقه عمله و عشقه للنساء الصغيرات، اتجه مايك الي لويس ببرود و هيبه و هو ينظر الي ايميلي بتقزز
لويس بصدمه: م مايك ماذا تفعل هنا
مايك ببسمه بارده و سخريه: ماذا ابي الم تشتاق الي
لويس بتوتر: لم اقصد بالطبع اشتقت لك
نظر له مايك بسخريه و بعدها تحولت نظراته الي ايميلي التي تمسك بيد لويس
مايك بتفحص و تقزز: احدي عاهرتك الجدد لكن احسنت اختيارك هذه المره مميز
القي كلامته و ذهب و هو يقول
مايك ببرود: القك في المنزل يا يا ابي
قال اخر جمله بسخريه، بينما ايميلي كانت تقف و شعور الاهانه يتدفق في جسمها لاول مره تشعر بالتقزز و القرف و الحزن و الغضب في نفس الوقت من نفسها اخفئت دموعها بمهاراه لكن لاحظتها نغم و شعرت بالحزن عليها
بينما ليث ينظر في اتجه مايك بنظره بارده و في رأسها فكره لن تخطر علي عقل الشيطان
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

 

 

في مصر تحديدا في غرفه فاطمه فتحت عينها ببطئ شديد و ألم يسرى في جسدها حاولت النهود لكن لم يسعادها ألم جسدها فشعرت بيد ما تسعادها علي الجلوس
اسد بنبره حنيه: حمدالله علي السلامه يا طمطم
طمطم ببسمه حزينه: الله يسلمك يا ابيه
شعر اسد بنغزه مألمه في جسده بسبب حزنها و لاول مره تقول له تلك الكلمه المسميه بي ابيه
طمطم: فهد فين
دخل غهد الغرفه فرأي طمطم جالسه بتعب و ظهر مسنود تلي المخده و تسأل عليه فجري اليها بسرعه و اخدها في حضنه بحنان و دموع و اردف
فهد بحنان و دموع: كنت خايف اخسرك
طمطم بحنان و دموع: انا معاك طول العمر يفهودي متقولش كدا
فهد بدموع: كل ما افتكر اني كنت ممكن اخسرك لولا ربنا و تمارا بحس ان قلبي اتكسر
طمطم بحنان و هي تربت عليه: ششش خلاس يا فهودي انا كويسه هو والله حتا بص
حىكت دراعها لكن صرخت بألم و تتمتم
طمطم بتمتمه مسموعه:يخربيت غباء اهلك يا طمطم كان لازم تعملي نفسك ديزل و تحركي دراعك
ضحك فهد و اسد بشده بينم ابتسمت قمر بدموع
انتبهت طمطم علي قمر التي تقف في احدي الزوايه بدموع ففتحت يدها لها بخفه فجرت اليها قمر ببكاء و هي تحضنها بشده و تبكي بشده
قمر بشهقه: كنت خايفه اخسر اختي كنت خااايفه
ظلت قمر تبكي و طمطم تمسد علي ظهرها بدموعحتا هدئت و ذهبت في نوم عميق من كثره الارهاق
طمطم بستغراب: قمر بت يا قمر
فهد بمقاطعه و همس: متصحهاش هي منعمتش و تعبانه
اومأت طمطم بهدوء و حنان فحمل فهد قمر وووضعها علي الاريكه بحب و حنان بالغ ووضعت عليها الغطاء
نظر اسد علي طمطم التي تجنبت نظراتها و قالت
طمطم بتعب مزيف: هنام شويه عشان مصدعه تبصحو علي خير
فهد بحنان:وانتي من اهل الخير
نهضت اسد و غادر الغرفه بغضب بينما نظر فهد الي طمطم التي تنهدت بحزن و قال
فهد. بجديه: عملتي كدا ليه
طمطم بتوتر: عملت اي.
فهد. بتحذير: فاطمه انا اخوكي يعني اكتر واحد فهمك
طمطم بنفجار: تعبت يا فهد تعبت من حبي ليهو هو مش مقادر دا اعترفله يقولي انتي اختي مش اكتر و ان دا مجرد اعجاب بيه و هيروح هو مش فاهم انا بحبه مش اعجاب بني ادم غبي غبيييي هيضيعني من ايده عشان مجرد اعجاب
حضنها فهد بحنان و اردف
فهد بحزن علي حال صديقه و اخته: علي فكره هو بيحبك من و انتي في اللفه بس بيعاند عشان فاكر ان لما تتجوزيه هتزهقي منو بسبب فرق السن الكبير و هتندمي انك ضعيتي شبابك معاه
فاطمه بصدمه: ب بس انا مش بفكر كدا انا بحبه بجد.
فهد بحب: عارف يقلبي عارف بس هو ميترفش و انتي بشترتك هتعرفيه دا
فاطمه بشرود: ازاي يا فهد ازاي
فهد بخبث:…………………….

 

 

فاطمه بحماس و صدمه: دا انت دماغك ولا دماغ الشيطان انا بحبك اووووووي يا فهدي
قبلت وحنه فهد الذي اخذ يضحك علي حمساها و ابتسم بحي و شرود و هو بيفكر بمن فعل هذا الحدث و رجع بذكرته في وقت الحادثه
فلاش باك
صرخت قمر و طمطم يفزع و هما يروا شاحنه كبيره متجه نحيتهم بسرعه جننيه
فهد بصراخ: انزلووووووووا تحت
حاول فهد تجنب الشاحنه لكنها بحركه سريعه خطبته فتدحرجت السياره علي الطريق خرج بعض الرجال من الشاحنه و ذهبوا ناحيه فهد الذي كان يحاول اخراج نفسه
الرجل بخبث: دي هديه من الريس و بيقولك عشان تفكر تتحداه كويس
صوب احدي اارجل المسدس علي فاطمه التي كانت داخل السياره تعافر للخروج و اصبح كافها فصرخت بألم و بعدها اصاب بطنها
فاطمه بصراخ و ألم: ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
صرخت فاطمه بأعلي صوتها بينما صرخ فهد بقهر و حزن و غضب علي عدم قدرته لانقاذ اخته و حاول بكل جهد الخروج
فهد. بصراخ: فااااااااطمههههه يولاد الكلب مش هسبكممممممم والله ما هرحمك
غمز له احدي الرجل و الءي يبدو انه الرئيس بتاعهم و غادر و خلفه الرجال بينما بعد معاناه استطاع فهد الخروج و ذهب سريعا الي اخته و حملها و هو يصراخ بقهر
فهد بقهر: فااااااااااااطمهههههههههه قومي يا فاطمه بالله عليكي قوومي متشبنيش بالله عليكي هعيش من غيرك ازززاااااااي
جرت قمر التي خرجت الان بعد معاناه و اوقف احدي السيارات الماره
فمر ببكاء: بالله عليك اختي متصابه جامد ودينا اي مستشفي قريبه
احمد بتهدئه: طب اهدي المستشفي بتاعتي قريبه من هنا تعالي
صرخت قمر لفهد الذي ذهب مسرعا و ركب السياره و فاطمه علي حجره و يبكي و هو يترجها
باك
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
دخل اسد المكتب بتعب و حزن و ارتمي علي الاريكه و هو يبفكر بكل ما حدث ندم ندم بشده علي رفض حبها ، اغمض عينه بتعب شديد و ذهب في النوم
بعد نصف ساعه دخلت ليندا المكتب بعض ان اتاها اتصال امس بقولها فرأته نائم بعمق تعمقت النظر في وحهه الرجولي الوسيم و اردفت
ليندا: يحلاوه الكرميلا بالموز احم استغفر الله اتلمي يا ليندا اتلمي عيب كدا
اتجهت ليندا اليه و هزت بقوه و هي تقول
ليندا: قوم يا استاذ قوووم دا مكان اكل عيش مش فندق هو
نهضت اسد بفزع و نظر لها بستغراب
ليندا: صباح الاشطا قوم يلا ورانا شغل
اسد بتحذير: بت انتي انا مش فايقلك غوري من وشي
ليندا بغمزه و سماجه: كرفتك والله شكلها كرفتك
اسد بحماوله الهدوء: هي ميييين
ليندا: المزه شكلك خدت خزوق اي عالمي

 

 

اسد و هو يدور حول نفسه: كان فيه مسدس هنا راح فين
ليندا بتوتر: انت هتعمل اي
اسد بشر و هو يمسك المسدس: لقيته هعمل كل خير كنتي بتقولي اي بقا يا ليندا يحبيبتي
ليندا بتسرع: حبك برص و عشره خرص يا بعيد يالهووووووييييييي
صرخت ليندا و خرجت من المكتب عندما رأت اسد يتجه نحايتها بالمسدس اما اسد فصحك بخفه علي تلك الفتاه التي كل مىه تخرجه من حزنه
في امريكا
••••••••••••••
تحديدا في بيت لويس كانت تجلس هي و لويس علي المائده يأكلون بصمت مريب لكن قاطعه دخول تيا و هي تنظر الي ايميلي بستغراب
تيا بستغراب: من هذه ابي
لويس بهدوء: زوجتي
تسمرت تيا مكاننا فهذه اول مره يتزوح والدها من امرأءه بعد وافاه والدتها لكن لم تهتم لي الامر كثيرا فهي في كل الاحوال لم تكن تخب والدتها
تيا بالا مبالاه: حسنا اذا
لويس بهدوء: لا تقلقي اثق بها
اومأت تيا بالا مبالاه: تمت المهمه بنجاح و استلم كلويد شحنه الامتفجارات و الاسلحه بكل سهوله و بالمقابل اخذنا المبلغ المطلوب
لويس بفخر: احستني صغيرتي ليت اخاكي كان مثلك
تيا ببرود مزيف: لماذا اتيت بسيرته الان
لويس بغضب: لقد جاء امس و خرب الحفله ذلك اللعين
صدمت تيا و شعرت بالعديد من الشعور مثل الاشتياق و الحزن و الاسى و الغضب لانه في الاساس تحب اخاها لكن تخفي هذا بمهاراه كي لا يبعدها والدها عنه مثلما يفعل مع كل من تحبه
تيا ببرود مزيف: اذا اين هو

 

 

لويس بلا مبالاه: في غرفته من امس لم يخىج منها اتمني ان اتخلص منه فقط
اومأت تيا بشرود و هي تنظر الي ايميلي الشارده بعالم اخر عالم به ذلك المسمي مايك فقط و هي تتذكر المحدثه التي صارت بينهم امس
فلاش باك
خرجت ايميلي بهدوء من الغرفه بعدما اعطت لويس خبوب الهلوسه و المنوم نظرت الي الغرفه بتقزز و هي تردف بصوت مسموع قليلا
ايميلي: لعيييين مقزز
اصتدارت فصدمت بصدر صلب رفعت رأسها فوجدته مايك ابن لويس يربع يدها و يستند علي الحيطه عاري الصدر
ادارت رأسها بسرعه بخجل و هي تقول
ايميلي بخجل: ارتدي شئ رجاءا
مايك بسخريه: واو الان تظهري انكي لستي مجرد عاهره
نظىت اه ايميلي بحزن و غضب و اكملت طريقها الي المطبخ
تفجئ مايك من نظرتها و اردا التحقق من شئ فذهب خلفها سريعا و حاط خصرها و اردف بجانب ودنها بهمس مغري
مايك بهمس مغري: ما رأيك بليله ممتعه مقابل المال

 

 

ايميلي بتوهان………..
شعر مايك بالصدمه من ردها و رجع الي الخلف بذهول لكن سرعن ما ابتسم بخبث و اردف
مايك بخبث: اذا………..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية معشوقة الشيطان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى