رواية البريئه والقاسي الفصل السابع 7 بقلم اسماعيل موسى
رواية البريئه والقاسي البارت السابع
رواية البريئه والقاسي الجزء السابع
رواية البريئه والقاسي الحلقة السابعة
طلبك عندى يا معاذ، حتتة بنت إنما ايه زى القمر!!
معاذ الشمرى بلا مبلاه، بقلك فقدت الشغف
_شاهنده فكرت شويه، دى حاله غريبه معاذ عمره ما كان كده، بقلك بنت زى القمر؟
واصل معاذ الشمرى التحليق بنظره لبعيد، لقد مل كل ذلك، الفتيات السهله بكل انواعها، الكل يطلب وده، الكل يلعق قدمه
، معاذ الشمرى :مش عايز يا شاهنده
غريبه يا معاذ طول عمرك بتاع نسوان ايه الى جد جديد؟
كل حاجه بقت مكرره يا شاهنده، ملهاش طعم، زى الأكل الحلو لما نتعود عليه
___لا دا انت حالتك صعبه جدا
معاذ الشمرى اكتر مما تتخيلى يا شاهنده
لكن حيل شاهنده مش بتخلص، طيب ادينى تلميح بسيط كده يا معاذ؟
عايز حاجه جديده، وش جديد
شاهنده واحده بلدى يعنى، من الأرياف مثلا؟
ريت معاذ الشمرى على كرشه الكبير، شاهنده عرفت ان الكلام بداء يعجبه
معاذ الشمرى، مش اى واحده عاديه، لازم تكون بمواصفات خاصه وعنيده لم يلمسها انسان من قبلى وتكون مثقفه، لازم انا الى ارغمها على كده
شاهنده فى سرها، لولاش البنت سادين مشوهه كنت قدمتهاله وهو نخلص منها
والى يخلصلك المصلحه دى يا معاذ تعمله ايه؟
بصلها معاذ الشمرى فى وشها بتركيز وارتفع عدد نقراته على كرشه
اخلى شركته ترجع على رجليها مره تانيه
فهمت شاهنده الرساله، ابتسمت، معاذ بيساومنى، لكن بسيطه، اكيد هلاقى حل
شاهنده بتفهم البريق فى عنين الرجاله
حتى لو كانت مشوهه؟
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية البريئه والقاسي)