رواية اغتصبني ابن البواب الفصل الخامس 5 بقلم دار الروايات
رواية اغتصبني ابن البواب الجزء الخامس
رواية اغتصبني ابن البواب البارت الخامس
رواية اغتصبني ابن البواب الحلقة الخامسة
مسك : ابعد عنى بقى انت طلعتلى منين حرام عليك انا عملتلك ايه
حمزة شدها لاوضة النوم و راح مق’طع التيشرت من عليها و بدا يغ’تصبها للمرة الثانية بطريقة وح*شية
مسك : ابعد يا سليييييييييييم
حمزة فجأة بعد و نزل من الشقة كلها و هو مش طايق نفسه لماذا طول الوقت بتقول اسم سليم و بذات وقت لما يقتر*ب منها
نزل و كان بيفكر يصلح مع مسك و أنه لتانى مرة بيتسرع و لكن ده بيكون غصب عنه فهو لا يستطيع أن يقومها فكم كان يتمنى أن يلمح وجهها من قريب لأن هى فى بيته و اصبحت زوجته فكيف يستطيع أن يبتعد
و وعد نفسه أنه يصلح كل حاجة و اول خطوة أنه يحسسها بحنانه و انها مسؤولة منه و انه مش بس بيحبها حب ر*غ*بة ينظر فى جيبه لا يمتلك الكثير ليشترى لها بعض الثياب و الاغراض فهو لا يريد شئ من أهلها و عايز يكون فى نظرها راجل و يقدر يكفيها من كل حاجة و نظر فى يده ليجد ساعة ورثها من جده غالية عليه جدا و لكن كان يريد أن يجعل مسك لا ينقصها شئ طول ما هى على ذمته و قرر يرهنها
حمزة جاب لمسك هدوم خروج واسعة و محتشم و هدوم بيت خفيفة جدا و لانجرى و بيجامات شورت و كت و قرر ان عايز يخلى مسك تتقبله و يقرب منها
دخل البيت لاقى مسك قاعدة بتعيط و لافة نفسها بالملاية زى ما سابها
حمزة جرى عليها : مسك انتى كويسة فى حاجة وجعاكى
مسك بعياط : ملكش دعوة و اطلع بره
حمزة بقلق : حاسة بايه قوليلى حتى كدكتور على الاقل مسك بعياط اكتر : رجلى وجعانى اوى مش عارفة اقف عليها
حمزة شالها بالملاية بين اديها بدون اى مقدمات : انتى عايزة دوش سخن و اعملك شوية مساج هتبقى كويسة
مسك : نزلنى ابعد عنى يا حمزة انا مش عايزة منك حاجة
حمزة : انتى كده مش هتبقى كويسة و هتفضلى تعبانة اسمعى الكلام بقى
مسك : نزلنى هو كل حاجة بالغصب كده
حمزة : مش غصب بس انا خايف عليكى و عايزك تبقى كويسة
مسك : اللى زيك معندوش قلب علشان يخاف على حد
حمزة : مش هرد عليكى دلوقتى علشان انتى تعبانة و لينا كلام تانى لما تخفى
مسك : يا رب امو’ت و اخلص من اللى انا فيه ده
حمزة : بعد الشر عليكى و اتجه بيها على الحمام و قاعدها على الرخامة جنب الحوض فى الحمام
و بدا يملى مايه دافية فى البانيو
و اتجه ناحية مسك يشيل الملاية
مسك مسكت الملاية كويس : انت بتعمل ايه
حمزة : علشان تقعدى فى البانيو هتقعدى بالملاية
مسك بكسوف و دموع فى عينها : لاء و اطلع بره
حمزة : مكسوفة من ايه ما انا شوفت كل حاجة
مسك بكسرة : اطلع بره
حمزة صعبت عليه نور : طب اقولك ممكن بس اسيبك جنب البانيو و اخرج
مسك : ….
حمزة شالها و قعدها على طرف البانيو و مسك كانت بتعيط و هو خرج
حمزة طلع لها بادى ابيض قطنى بحمالات رفيعة و جيبة ستان بينك فاتح قصيرة علشان لما يعمل لها مساج رجلها يبقى بحرية و سهولة
حمزة : خبط ممكن ادخل اديكى الهدوم
مسك بصت لنفسها فى البانيو : لاء
حمزة : طب و هتلبسى ازاى و انتى مش قادرة تتحركى
مسك : مش عارفة
حمزة : طب انا هدخل احطهم و مش هبص هغمض عينى حتى
حمزة دخل وهو مغمض عينه حط الهدوم و خرج بسرعة
مسك لبست و فضلت تتسند لحد ما قدرت بالعافية تخرج من الوجع و كمان من الكسوف
حمزة كان مستنيها و اول ما شافها حس ان قلبه بيدق بسرعة و بقى زى المسحور و مش مركز فى اى حاجة غير فيها و بلع ريقه بصعوبة و قرب ناحيتها و شالها و دخل الأوضة و نزلها على السرير
حمزة : خدى المسكن ده هتبقى كويسة
مسك بصت على شريط الدواء الاول
حمزة : متقلقيش مش سم
مسك اخدت الدواء
حمزة : بصى انا هعملك مساج لرجلك علشان الشد العضلي اللى عندك يروح
مسك : لاء خلاص انا هبقى كويسة بعد المسكن
حمزة : لاء انا عارف انا بقولك ايه انا مش هعمل اكتر من كده و علشان عضلات رجلك تفك و انا بتكلم كدكتور استرخي بس انتى
مسك مكسوفة و غمضت عنيها
حمزة بدا يعمل لها شوية تمارين و فجأة ضغط جامد مسك صرخت
حمزة : انا اسف بس كان لازم اعمل كده علشان تفك و كمل فى صمت و هو بيحاول يتمالك نفسه و مسك كانت خايفة منه
حمزة : خلاص خلصنا و كمان على فكرة تقدرى تمشى دلوقتى عادى
مسك بجدية : شكرا يا دكتور
حمزة قرب منها : دكتور ايه على فكرة انا جوزك
مسك : ممكن لو سمحت نتكلم
حمزة : سبحان الله انا كنت لسه هقول نفس الجملة
مسك : ايه نهاية الوضع اللى احنا فيه ده
حمزة : مش فاهم قصدك ايه
مسك : يعنى انت هتطلقنى امتى
حمزة : مين قال انى هطلق
مسك : بص يا حمزة انت انتقمت من اهلى فيا بما فيه الكفاية انا ( كملت بعياط) خلاص كده اظن انى مش هعرف ارجع لاهلى تانى بسهولة بعد اللى حصل انا عذراهم بس ده كله بسببك و اظن ان كده خلاص عملت اللى انت عايزه دمرتى و انا مليش سبب فى تصرفات أهلى أو سليم معاك أنا كنت بعملك كويس
انت اخدت كل حاجة منى عائلتى و دراستى و بكسرة ش*رفى فاضل ايه تانى ليه مفيش و مسحت دموعها بص احسن حل ليا وليك اننا ننفصل و انت تروح تتجوز خطبتك نيرة و تشوف حياتك و تبعد عن حياتى ارجوك
حمزة : اولا احنا متجوزين يعنى انا صلحت غلطتى و دراستك انتى من بكرة ممكن ترجعى ليها عادى و بالنسبة لعائلتك ف هما مع الوقت هينسوا و يحنوا و يرجعوا يكلموكى تانى ثانيا طلاق مش هطلق و انا معملتش كده علشان تصرفات اهلك أنا بحبك بجد و انتى عمرك ما حسيتى بده بس أنا عايز أثبتلك حبى
مسك : بجد المفروض اصدقك اللى بيحب حد مش هيهون عليه يك’سره و انت مش بتعمل حاجة غير انك بتك’سرنى كل شوية و انت اكتر انسان انا بك*ره و هفضل اكر*هك طول حياتى انا مش بطيق ريحتك فى المكان و حاسة انى قرفانة من جس*مى بسببك و خرجت من الأوضة و جريت على الأوضة التانية و قفلت الباب بالمفتاح
حمزة حس بالغضب و فضل يخبط على مسك و هى مفتحتش
حمزة بزعيق : بصى بقى يا مسك طلاق مش هطلق و انتى مراتى لحد اخر يوم فى عمرى و طالما شايفة ان حياتك معايا عذا*ب انا بقى هوريكى العذا*ب اللى بجد و انا هسيبك النهاردة لان مش جالى مزاج ليكى و خرج
اول ما نزل الباب فتح بالمفتاح من بره
و كانت الصدمة
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (روايةاغتصبني ابن البواب)