روايات

رواية اغتصاب قاصره الفصل الثالث 3 بقلم سمسمة سيد

رواية اغتصاب قاصره الفصل الثالث 3 بقلم سمسمة سيد

رواية اغتصاب قاصره الجزء الثالث

رواية اغتصاب قاصره البارت الثالث

اغتصاب قاصره
اغتصاب قاصره

رواية اغتصاب قاصره الحلقة الثالثة

التقط تلك الوساده ووضعها علي وجه رقه وهم ليضغط عليها بيده ليجد قبضه حديديه تمسك بيده
نظر لصاحب تلك اليد ولم يكن سوي رحيم وماان هم ليردف ليتفاجئ بتلك اللكمه القويه التي سددها له رحيم جعلته يرتد الي الوراء عدة خطوات
صرخ رحيم بوجهه بغضب وهو يقبض علي تلابيب ثيابه بقبضتيه مردداً :
_بقي ياوسخ بعد ال عملتوا فيها چاي تقتلها كمااان
انهي كلماته بتسديده قويه برأسه لعاصم مما جعل انفه تنزف بغزاره
اخذ رحيم يسدد له اللكمات ولم ينتبه علي تلك التي استيقظت واخذت تنظر إليهم برعب
صعدت رويدا شقيقه رحيم الي الاعلي علي اثر صوت الشجار لتتفاجئ برحيم يمسك بعاصم ويسدد له اللكمات بقوه
وانتبهت علي تلك التي ترتجف ومنكمشه علي ذاتها اقتربت منها رويدا وحاولت الجلوس بجوارها لتنتفض رقه واقفه بذعر وهي تنظر اليها
اخذ جسد رقه يرتجف بقوه وهي تستمع لصوت صرخات عاصم المتالمه
رويدا وهي تحاول تهدئتها :
_اهدي ياخيتيي محدش هياذيكي واصل
لم تهدء رقه بل زاد ارتجاف جسدها واخذت تبكي بقوه …ارتسمت معالم القلق علي وجه رويدا لتقترب من رحيم وهي تحاول ابعاده عن عاصم مردده :
_خلاص يااخووي ، البُنيه خايفه ، بكفياك هو اكده عرف مقامه زين
القي رحيم بجسد عاصم المكدوم والذي اصبح به بعض الكسور بعد ان استمع لكلمات شقيقته
صرخ بااسم عوض لتمر ثوانٍ ويجده امامه
اشار رحيم نحو عاصم باازدراء :
_شيل الكلب ده وارميه بره البيت وااياك يدخل اهنه او يدخل السرايا سااامع
عوض :
_امرك ياجناب البيه
قام عوض بتنفيذ امر رحيم ليصرخ عاصم وهو متجه الي الخارج :
_فااكرها خلصت علي كده لسه مخلصتش ، وموتها علي ايدي ياابن عمي
هم رحيم للذهاب اليه لتمنعه يد رويدا …نظر اليها لتهز راسها بالنفي
رويدا بهدوء :
_ميستاهلش يااخوي
بعد خروج عوض ومعه عاصم
نظر رحيم لتلك الواقفه وهي تنظر اليه بنظرات غير مفهومه
هم ليقترب ليتفاجئ بها تلقي نفسها في احضانه وتبكي بصوتً عالي
تخشب جسده ليقف متردداً ويديه بجانبه نظر لشقيقته ونظر لتلك التي بين احضانه ليرفع يديه بلا شعور محتضناً جسدها الذي ينتفض اثر نحيبها
اخذ يربت علي ظهرها بحنو ….
لحظات واخذ انتفاضها يقل حتي شعر رحيم باانتظام انفاسها علي صدره
حملها ليتجه بها نحو الفراش وقام بوضعها عليه
نظرت رويدا اليه لتردف قائله بتسأول :
_هنعمل ايه يااخوي
اشار رحيم اليها مردداً بصوت منخفض :
_خلينا نطلع نتحدت بره
هزت رويدا راسها بتفهم لتتركه وتتجه الي الخارج
القي رحيم نظره اخيره علي تلك النائمه ليتنهد بضيق ومن ثم اتجه الي الخارج
وقف رحيم واضعاً يده في جيب عبائته وهو ينظر الي الامام بشرود
رويدا معيده سؤالها :
_هنعمل ايه يااخوي !!
افاق من شروده علي صوت رويدا ليردف قائلا :
_في ايه ياخيتي!؟
رويدا :
_هتچوزها لعاصم برضو البُنيه باين عليها ياحبة عيني بتخاف منه اوي ومهتقبلش اا
قاطعها رحيم بكلماته الصادمه :
_ لا الفرح هيحصل بس هيبقي فرحي انا وهي
نظرت رويدا اليه بصدمه لتردف قائله :
_انت يااخوي هتتجوز واحده اا
قاطعها رحيم بصرامه مردداً :
_معاوزش حديت في الموضوع ده واصل ، چاهزي كل حاچه
نظرت رويدا اليه لتردف مردده :
_امرك يااخوي
بعد مرور يومين حاول فيهم رحيم عدم الالتقاء برقه متحججاً باانشغاله في ترتييات الزفاف
كان يجلس وسط الرجال شارداً في والدة رقه وفي الحديث الذي دار بينهم
فقد ذهب اليها ليتحدث معها وحاول ان ياتي بها لتكون بجوار ابنتها ولكن كان ردها صادم
<فلاش باك>
السيده وتدعي سناء :
_انا معنديش بنات يااستاذ بنتي ماتت ودفنتها من اسبوع
هب رحيم واقفاً وهو ينظر اليها بصدمه :
_انا معرفش القسوه ال عندك دي كيف تبقي في قلب ام ناحيه بتها الوحيده
سناء :
_بنتي ال بتقول عليها ماتت ، ماتت يوم ماجابتلي العار ، ماتت يوم ماكسرت ضهري
رحيم بحده :
_ انتي الغضب عمي قلبك ، وحديت الناس قساكي ، بتك ملهاش ذنب واصل في ال حصل اا
سناء :
_حضرتك قولت ال عندك ؟ اتفضل اطلع بره
نظر إليها رحيم بكره ليردف قائلا :
_يوم ماتفوقي من السواد ال انتي فيه وتفتكري بتك هتكون ضاعت من بين ايديكي وبقت تكرهك ، ومن غير سلام عليكوا كمان
انهي حديثه وتركها وذهب
<باك>
افاق من شروده علي صوت عيار ناري في الهواء لينظر للذي اطلقه
وماان نظر اليه حتي هب واقفا اقترب ذلك الواقف وهو ينظر للرجال التي ترقص بهمه وفرح لرحيم
ليقترب وهو يبتسم بخبث اردف بالقرب من اذن رحيم بصوت منخفض :
_هي الرجاله متعرفش انك هتتجوز واحده انا اغتصبيتها وانت مش اول واحد ولا ايه وووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اغتصاب قاصره)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى