رواية اعشقت صعيدي الفصل الرابع 4 بقلم دنيا محمد
رواية اعشقت صعيدي الجزء الرابع
رواية اعشقت صعيدي البارت الرابع
رواية اعشقت صعيدي الحلقة الرابعة
__وقفنا عند لما حد خطف زينب ___
ونط بيها من الشباك ومشا وقال بصوت واطي
هتبقي بتاعتي انا وبس
يونس رجع البيت كان في الارض بتاعته بيشوفها ورجع وطلع اوضته بس اتصدم لما ملقاش زينب وقعد بدور عليها دخل الحمام ملقهاش والمطبخ وقلب عليها البيت
يونس بزعيق للغفر: زينب هانم مشوفتهاش خارجة
الغفر بخوف: لا والله ي بيه محد خرج
يونس وهو هتيجن ويعرف هي فين: اومال راحت فين ياعني
انا سايبها نايمة ومشيت وطلع عمل تليفون
يونس بزعيق: الو تقلب عليها الدنيا تشوفهالي فين
حمدان صحي هو ومراتو ودعاء وعبد الله وهما مستغربين زعيق يونس
حمدان: مالك ي بني بتزعق لي اكده
بونس بغضب: رجعت من الارض وملقتش ظينب ف اوضتها ولفيت عليها البيت وسالت الغفر وقلولي ملقوهاش
سعاد وهي بتخبط علي صدرها: يا مري هتكون راحت فين يا والدي
يونس بجنان: معرفش ي امي معررفش
حمدان: انا هشوف اهل البلد يمكن شافوها وهي ماشية
يونس: انا هتصل بأمها اشوفها عندها
يونس طلع تلفونه واتصل علي مامت زينب
يونس: آلو
صباح: آلو ي يونس بيه زينب عملت حاجة
يونس باستغراب: لا معملتش هو حضرتك قعدة لوحدك
صباح: ايوة ي بني ابقي سلملي علي زينب
يونس بكدب: اايوة حاضر هبقي اسلملك عليها
صباح: كنت عاوز اي يبني
يونس: لا ولا حاجة كنت بطمن عليكي بس ي حجه
صباح: ماشي ي بني فيك الخير انا كويسة
يونس: يارب دايما واسف اني اتصلت متاخر
ويونس قفل مع صباح
وبص لابوه: امها متعرفش فينها ي ابوي تكون راخت فين
نسيب يونس وهو محتار وعايز يعرف راحت فين ونروح لمكان تاني
في مكان.. كانت زينب نايمة علي السرير متخدرة وبدات تفوق من المخدر صحيت وبصت حوالينها لقتها مش اوضة يونس واوضة للونها اسود كلها زينب قامت بخضة وكان قدامها مروان
مروان بخبث: مساء الخير ي حبيبتي
زينب بخوف: مروان انت جبتني هنا لي
مروان بشر: عشان انتي بتاعتي انا مش بتاعتو
زينب بصوت عالي: لاء مش بتاعتك انا بحب يونس ومش هسيبو
مروان جري عليها وشدها من شعرها: لااء انتي بتاعتي انا وهتبقي مراتي وهطلقك منو كده كده جوازكم عرفي
وفجأة الباب اتكسر ودخل يونس بسرعه وجري علي مروان وبعدو عن زينب وقعد يضر’ب فيه
عبد الله بعد مروان عنو بلعافيه عشان هيموت ف ايدو ويونس هيتاذي
زينب بخوف جريت علي يونس وحضنتو جامد وعيطت
يونس بهدوء وحنان: اهدي ي روحي خلاص اهو بعد عننا
يونس بغضب: الكلب ده تاخدو في المخزن اللي ف الجنينة لحد ما ارحلو
عبد الله قالو: حاضر وخدو ومشا
يونس لزينب: عملك حاجة ي زينب
زينب وهي تنفي براسها: لاء معمليش حاجة بس شدني من شعري جامد
يونس بعصبية: وانا هربيهولك هنسفو من علي وش الارض
زينب باستغراب: اومال انت عرفت مكاني ازاي
يونس وبدأ يحكي
flash back
حد رن علي يونس
الشخص: احنا عرفنا فين مكان زينب ي بيه
يونس بسرعة: فين انطقق بسرعه
الشخص: مروان ابن عمها اخدها من الاوضة وخطفها ونزل بيها من البلكونة واخدها علي الشقة واهو العنوان…..
يونس قفل معاه وقال لاخوه
يونس: عبد الله انا عرفت مكان زينب تعالي معاي نروح نجبها
عبدالله: ماشي ي خوي بس طلعت فين
يونس حكالو كل اللي ف المكالمة
وعبدالله اخد واحد من الغفر وراحو
Bak
يونس وهو بيبوس راسها: وبس ي حبيبتي ده كل اللي حصل
زينب بطفولة: ططيب انا عاوزة اروح لاني جعانة
(طفسة اوي البت دي 😂)
يونس بضحك: ماشي يلا بينا
يونس اخدها وطلع بيها من الشقة وركبو العربية ووصلو القصر
يونس دخل وكان شايل زينب لانها نامت علي كتفه في العربية
حمدان وسعاد ودعاء جريو عليها
سعاد بدموع: مالها يابني في اي
حمدان: حصلها اي وليه مشت من هنا
يونس: هطلعها بس يا ابوي واجيلكم
يونس طلع زينب ونايمها وغطاهاط كويس ونزل
يونس وهو بيقعد: بصو يجماعه اللي حصل وقص لهم ما حدث
حمدان: الواد ده لازم ينتقتل
يونس بمحاولة تهدئة: اهدا بس يابا سبهولي وانا اللي هتصرف معاه هو كده كده ميت بس نرجع حقها من عمها الاول
حمدان: خلاص ي ولدي اللي تشوفه
ويونس راح المخزن وقال للغفر يفتحو دحل لقي مروان واقع
وكان قرب يموت من الضر”ب.
يونس: لا انشف كده ده انت لسه مشوفتش حاجة
مروان قالو باستفزاز: ليك خق تعمل كده ما البت برضو حلوة
يونس راح عليه وضر”بو بوكس في وشه
يونس: مفكش مكان اضربك فيه بس هعذبك هنا لحد ما اخلص من ابوك الاول
مروان وهو تعبان خالص: ع عايز اشرب ماية عطشان
يونس: ماشي انا هجبلك ماية عشان مش عايزك تموت دلوقت لسه الصبر حلو
ويونس نده الغفر وجاب ماية ويونس حدف الازازة لمروان
وشرب الازازة كلها
مروان وشو بقا اصفر من قلة الاكل يونس طلع وقال للغفر عينك عليه واوعي يهرب انت فاهم واه ابقي اديلو اي اكل يطفحو عشان مش عايزينو يموت دلوقت اكمل كلامو ومشي
يونس طلع عند زينب لقاها لسه نايمة صحاها
يونس: اصحي ي زينب عشان تاكلي بقالك كتير مكلتيش هتتعبي
زينب بنعاس: مش قدرة عاوزة انام
يونس: طب كلي لقمة ونامي
زينب قامت ها فين الاكل
يونس ضحك ونده الخدامة وقالها تجيب اكل
سامية دخلت حطت الاكل ومشيت
يونس قعدها ف حضنو واكلها
زينب كانت بتاكل بشراهه
خلصت اكل وقلتلو خلاص معتش قدرة
يونس نده الخدامة تشيل الاكل
ويونس قرب من زينب با’سها واتعمق اكتر ووو
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اعشقت صعيدي)