رواية اسيره الاسد الفصل الثاني 2 بقلم إسلام علي
رواية اسيره الاسد البارت الثاني
رواية اسيره الاسد الجزء الثاني
رواية اسيره الاسد الحلقة الثانية
رجع عيله اسد الفيلا تانى والكل نام فى الى فرحان وفى الى بيخطط وفى الى حاقد
ــــ تانى يوم الصبح اسد راح الشركه والكل مبهور بى وبجمالو لان اسد مش بيروح الشركه كتير
ابن عم اسد واسمو خالد: اى ده اسد بنفسو قدامى
اسد: عادى انت عارف ليا فى الشركه 52% وداخل على جواز جاى اشوف املاكى
خالد بشك: تنور فى اى وقت تحب تبدا شغل من امتا
اسد: دلوقتى
وابتدا يشوف الشغل واحوال الشركه
ـــــ
بليل فى الفيلا
عبدالله:فى اى مالك
خالد بتعب: اسد جى الشركه النهارده
عبدالله: اشمعنا النهارده
خالد: علشان هيتجوز
عبدالله: مقدرتش اقنع جدك ان انت الى تتجوزها
خالد بعصبيه: يوووه مش هنخلص بقاا قولتلك ان انا بحب واحده تانى اتجوز رحمه لى
عبدالله بعصبيه: مش عارف لى علشان عمتك كتبت كل املاكها باسم رحمه مفيش غير جدك وانا الى نعرف حتى حسن ورحمه ميعرفوش ان عندهم الاملاك دى كلها
خالد: انا مش هتجوز علشان اخد فلوس مراتى
عبدالله: علشان تبقا عارف انا مش هوافق على جوازك من البنت بتعتك دى
خالد: لى علشان مش من مستواك جدى موافق وانا بحبها وانت براحتك بقاا
وسابو ومشى
ـــــ
عند اسد كان فى البار بيشرب ومعاه طارق
طارق: انت بتتكلم بجد وافقت تتجوزها
اسد: عادى
طارق: هتجوزها لى
اسد: عجبتنى
طارق: هتكمل معاها
اسد: مش عارف ممكن اكمل وممكن اطلقها
طارق: وهى عملت اى علشان تطلقها
اسد: فوكك من ده كلو وقولى صحيح كلام مرات ابوها ده
طارق: لا هى مش بتطلع من البيت اصلا علشان تحب حد
‘سميره قالت لاسد ان رحمه بتحب ولد كدا علشان تخلى اسد يكرهه رحمه’
ـــــــ
فى اليوم التانى اسد راح الشركه وخلص شغل ورجع البيت
وخالد راح يشوف حبيبتو
خالد: وحشتينى
مريم: وانت كمان انا سمعت ان اسد هيتجوز
خالد:وانتى عرفتى منين
مريم: يعنى صحيح الكلام ده
خالد:ايوه بنت عمتى جدى كان عايز يجوزها لحد من العيله
مريم: يعنى كان ممكن انت تتجوزها
خالد: ياست لا هو عمى الله يرحمو كان عايز خالد يتجوزها دى وصيتو قبل مايموت
مريم: اممم طب انا كنت عايزه اقولك حاجه
بقلمى إسلام
خالد: فلوس برضو
مريم: فى فستان تحفه عجبنى وعايزه اجيبو
خالد: كام
مريم: 5000
خالد: فستان ب 5000
مريم: ماانا هجيب شويه حاجات تانى
خالد اداها فلوس ووصلها البيت وروح
ــــ
عند رحمه كانت فى اوضتها وسميره قاعده مع اختها وابنها واسمو عمرو
عمرو: امال فين رحمه
سميره: جوه ادخلها
عمرو دخل وفتح الباب لقى رحمه قاعده
رحمه: انت ازاى تدخل كدا
عمرو: انت هتجوزى اسد
رحمه: وانت مالك
عمرو: مالى ازاى انت مش هتجوزى حد غيرى
رحمه: ده بعينك هتجوزو يعنى هتجوزو
عمرو ضرب رحمه بلقلم وسمع صوت حسن بره طلع من غير صوت ودخل المطبخ لان المطبخ جنب اوضته رحمه
حسن: امال فين عمرو
سميره لسه هتكلم عمرو: انا اهو ياجوز خالتى كنت بشرب
حسن: اه انا هدخل اغير هدومى
ودخل غير وطلع قعد يتكلم شويه وعمرو وامو مشيو
ـــــــ بقلمى إسلام
جى يوم الفرح عائشه اخدت حياه اخت اسد ورحت عند رحمه اخدتها هى وسميره وراحت بيوتى سنتر المكان الى بيعملو فى الميكب ده
وجهزو واسد راح اخد رحمه ورحمه اول مره تبص عليه وشافت ان هو جميل جدا ورحمه كانت جميله جدا بفستانها الابيض وحجابها الى مخليها جميله اكتر
وحياه كانت جميله بفستان احمر طويل وشعرها قصير واشقر وعيونها بنى
وراحو القاعه وكان فرح جميل جدا وطارق كان بيتجنب النظر ل حياة وعمرو كان بيولع من الغيظ
وخلص الفرح والكل روح واسد اخد رحمه على اوضه فى اوتيل
اسد: انت هتفضلى واقفه كدا كتير
رحمه: اعملك اى يعنى
اسد: مستنى اى من طفله
رحمه مردتش عليه وهتمشى من قدامى
اسد بعصبيه مسك ايدها: هو انااا مش بكلمك
رحمه: سيب ايدى
اسد: تمام يا عروسه
ولسه هيقرب منها رحمه مسكت سكينه كانت على الفواكهه
رحمه وهى حاطه السكينه على ايدها: لو قربت منى هقتل نفسى
اسد ببرود: ابعدى البتاع دى ياشاطره
رحمه ضغط على السكينه وايدها نزلت دم
اسد بخضه: انت اتجننتى
رحمه: ورحمه امى هقتل نفسى
اسد: اهدى مش هعمل حاجه ابعدى السكينه
رحمه: اطلع بره
اسد: نعم
رحمه بصوت عالى: بقولك اطلع بره
اسد بنرفزه: انتى بتقولى اى اطلع فين
رحمه ضغط على السكينه اكتر
اسد: خلاص خلاص هطلع
وطلع وخبط الباب ورحمه جوه اول لما سمعت خبطت الباب رمت السكينه وقعدت على الارض تعيط واسد نزل اخد العربيه وراح على البار
ــــــ
فى البار بنت تعرف اسد: اى ده اسد معقول مش النهارده فرحك
اسد: تعالى
واخدها من ايدها وطلع على الشقه بتعتو وفضل يشرب خمر كتير جدا
اسد: بقاا انا بنت زى دى تعمل معايا كدا
البنت بمياعه: سيبك منها ركز معايا انا
ـــ
عند رحمه دخلت الحمام غيرت ولبست بجامه بكم وقفلت الباب عليها ونامت
ـــ
فى الفيلا عند حياة كانت قاعده تعيط فى صمت
حياه فى نفسها: هو بيعمل معايا كدا لى انا بحبو ده حتى مكنش راضى يبص عليا وانا طول الفرح مركزه معاه
وفضلت تعيط لحد لما غلبها النوم ونامت
ـــ بقلمى إسلام
فى الصباح عند رحمه قامت صلت وعملت فطار واكلت ودخلت نامت تانى
عند اسد قام لقى جنبو البنت بتاعت امبارح البنت بمياعه: صباح الخير ياروحي
اسد بعصبيه مسكها من شعرها: اطلعى بره
البنت: حاضر انا عارفه بس البس هدومى
اسد: تنزلى بلملايه يارخيصه
البنت: بس بس
اسد مسكها من شعرها وجرها لحد الباب ورماها بره وقفل
والبنت خبت جسمها بلملايه ونزلت جرى
واسد جوه لبس ورجع عند رحمه فتح الباب لقى مقفول خبط بعصبيه وكان هيكسر الباب: افتحى
رحمه جوه بخوف: عايز اى
اسد: افتحى بدل مااكسر الباب
رحمه: لاا مش هفتح
اسد فعلا كسر الباب
رحمه بخوف: انت عايز اى ولسه هدور على السكينه اسد مسك السكينه راماها بره
اسد بخبث: هتعرفى دلوقتى
رحمه بدموع: والنبى سيبنى
اسد بعصبيه: كلامها طلع صح انت بتحبى حد تانى
رحمه بتهز فى راسها انو لا
بس اسد كان خلاص وبيقت رحمه ملك اسد
ـــ
عند حياة قامت لبست ونزلت تحت لقيت جدها باستو من خدو: صباح الورد على احلا جدو
سعيد بابتسامه: صباح النور يا حياة
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اسيره الاسد)
