رواية اريد الحياه الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم منى أحمد
رواية اريد الحياه البارت السابع والثلاثون
رواية اريد الحياه الجزء السابع والثلاثون
رواية اريد الحياه الحلقة السابعة والثلاثون
معاذ بس حلوه النهاردة
حوريه ب ضحك شكرا
معاذ اهلا اتفضل يا مازن بيه
حوريه وهي بتضحك وبتضرب عينها انصدمت
برقت عينيها لما شافت ماذن شكله متغير عن زمان
وهو قعد وكأنه ميعرفهاش وكان بارد جدا
وفي وسط النقاش وحوريه كانت بتكلم ب قساوه وشدت في الحوار
ماذن ب برود بس حلو االذي الرسمي إلي انتي لبساه
حوريه ب استاذان كدا خلصت شغلي يا معاذ بيه تامر ب حاجه تانيه
معاذ ب استغراب لا يا حوريه بس استني متمشيش لاني عايزك
حوريه ب ابتسامه مسطنعه تمام
وقفت حوريه بتنتظر وهي متوتره وكانت مبسوطه لما شافت ماذن بس عقلها رافض دا تماما وبتقول ل نفسها أنا هوريك يا ماذن لا هعمل فيك اعضم ما عملت فيا
عند مريم وجاسر
جاسر وهو بيصصفف شعر مريم بيقولها دا شعرك ولا بروكه
مريم ب ضحك بايخ هيهيهيهي
جاسر حط الاستشوار أنا باااايخ أنا هوريكي مريم قامت بسرعه وجاسر كان بيجري وراها ومريم بتجري كانت هتوقع بس جاسر لحقها وضمها ل صدره
مريم ب كسوف سبني
جاسر لا وبعدين هاتي حاجتك إلي محتجاها من اوضتك وحطيها في اوضتي
مريم مكنوش يومين قعدتهم معاك في اوضتك أنا هرجع اوضتي
جاسر لا انتي مراتي
مريم وكان دا فين في السنين إلي عدت هاااا
مش هنام معاك تاني يا جاسر
جاسر ب الامبالاه براحتك
مريم سبني طيب ماسكني لي
جاسر غوري ياختي
عند معاذ في الشركه
معاذ اتشرفنا يا ماذن بيه وان شاء الله تبقي ثفقه ناجحه وكلنا نتبسط
ماذن ب رسميه أن شاء الله وخرج وحوريه واقفه بصلها ومشي
حوريه ف سرها متعجرف وشايف نفسك
معاذ تعالي يا حوريه
حوريه نعم يا معاذ
معاذ انتي تعرفين
حوريه ب ثقه لا
معاذ امال حواركم كان مشدود لي كان في حاجه
حوريه لا ابدا بس هو استفزني
معاذ علي كلا عاجبني تفاوضك هتكوني اجمل مديره وهتنجحي نجاح ساحق
حوريه وهي مبسوطه وواثقه اتمني كدا
هستاذن دلوقتي لازم امشي
نوريه وهي بتروق وشكلها يصعب ع الكافر
لقت تليفونها بيرن
نوره بصت في الفون برقت
ورمته
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اريد الحياه)