رواية اريد الحياه الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم منى أحمد
رواية اريد الحياه البارت الحادي والعشرون
رواية اريد الحياه الجزء الحادي والعشرون
رواية اريد الحياه الحلقة الحادية والعشرون
حطها ع السرير وفضل يفوق فيها لحد ما كانت بتستعيد وعيها تدريجياً علق ليها محلول لأنها كانت مش واكله ودا خلي يحصل عندها هبوط وتفقد وعيها المحلول كان فيه مهدء ف مريم نامت حوريه كانت قلقانه عليها خرج الدكتور جاسر لقي حوريه بتعيط عليها
الدكتور جاسر احمم مريم دلوقتي كويسه
حوريه بجد
الدكتور جاسر ايوا بس هي فقدت وعيها من الضعف وقلة الاكل
حوريه أنا هروح اجيب ليها اكل حالا وعصير
الدكتور جاسر هي نايمه حالياً ادتها مهدء
حوريه شكراً يا دكتور
الدكتور جاسر دا واجبي وانتي صحبه جدعه كمان وعمري ما شوفت زيك
حوريه ب استغراب تعرف منين اني صحبت مريم
الدكتور جاسر لا أصلها كانت بتكلم عنك كتير ل ام مريم وجابت سيرتك صدفه أنا هروح دلوقتي لاني مشغول
حوريه لقت مسج
ماذن : هتفضلي ساكته كتير
حوريه اهلا ب حضرتك
ماذن توك مفكره تردي
حوريه معلش اصلي كنت مشغوله مش طول الوقت فاضيه في أولويات
ماذن : تمام انا جاي من السفر بكرا
حوريه كانت زعلانه منه ابتسمت لأنها هتشوفه ولكن افتكرت طريقت كلامه
حوريه ب الامبالاه ترجع ب السلامه
حوريه قفلت لونها وجابت اكل ل مريم وقعدت جنب منها مريم ب
وهي بتفوق امي امي حوريه اهدي يا مريم أنا جنب منك كولي حاجه
مريم ب عياط عايزة امي عايزة امي
عايزة اروح بتنا اكيد مستنياني وقلقت عليا
وفضلت تسرخ
حوريه خرجت تنادي ع الدكتور جاسر
حوريه الحق يا دكتور مريم بتعيط وعايزة تشيل المحلول وتروح البيت
ساب إلي ف أيده وجرا غ الاوضه
جاسر زعق انتي بتعملي اي هااا ويلا كولي
مريم ب عياط عايزة امشي بيتنا اكيد ماما مستنياني
حوريه دكتور خلاص احنا نمشي وانا هبيت معاها وهبقي اطمنك
الدكتور جاسر ب معارضه لا مش هتطلع لازم تهدي ونطمن أنا هديها مهدء
حوريه نامت ع الكرسي طول الليل الصبح وهي بتبص ع الساعه يوووه اتاخرت لازم اروح الشغل
وهي بتشتغل كانت زعلانه من مازن وطريقته لي هو بيبعدها حوريه انتي لازم تبعدي
ماذن رن
حوريه الو
ماذن أنا ع وصول بس مش هقدر اجي الشغل
حوريه تمام وانا قربت اخلص ووامشي
ماذن ممكن ممكن اسالك سؤال
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اريد الحياه)
