روايات

رواية ادخلي الى ديني الفصل الثالث 3 بقلم روان وليد

موقع كتابك في سطور

رواية ادخلي الى ديني الفصل الثالث 3 بقلم روان وليد

رواية ادخلي الى ديني الجزء الثالث

رواية ادخلي الى ديني البارت الثالث

ادخلي الى ديني
ادخلي الى ديني

رواية ادخلي الى ديني الحلقة الثالثة

نبدا بالصلاه على النبى والاستغفار استغفر الله العظيم واتوب اليه 😇♥️3️⃣
…………………………
وتانى يوم جه يوسف وولقى عزا شغال
فخاف وسال العم الكبير وقال
خير ي حج انتو عندكو حد توفى
قاله شد حيلك يبني هنا ماتت
يوسف بصدمه وزعيف انت بتقول لي هنا مين اللى ماتت انت اتجننت انتو اكيد عملتو فيها حاجه قولو عملتو فيها اي
العم عتمان
هنكون عملنا فيها اي هى جت تهرب بالعربيه اتقلبت بيها وماتت ملناش دخل واصل
يوسف وهو قلبه وجعه وفي نفس الوقت متعصب
يعنى اي ورونى قبرها يلا
العم عتمان
ازاي يعنى القبور مهينفعش تتفتح بعد ما ندخل الميت
يوسف والجاردات بتوعه طلعو السلا وقال فين القبر بقولك انا متاكد انك انت عملت فيها حاجه هي ماماتتش
امها خرجت تجري وتقوله صح يبنى هو عمل فيها اكيد حاجه وتصرخ وتعيط على بنتها الوحيده 💔
يوسف قال اهدي وانا عارف هعمل اي
وراح عمه عتمان للقبر بتوتر شديد ووراهولو وناس كانت قاعده بتشتم فى يوسف
وكلو كان هيدخل بس يوسف قال
للجردات اللى يطلع من البوابه اضرب فيه حته لو كان مين وفعلا
الجاردات حاصرو البوابه ومحدش عرف يخرج
وقال للتورابي افتح القبر ده يلااااا 😡
والعم الكبير كان هيخرج بس لحقه بودي جارد وقاله ادخل عشان عندى اوامر اضرب فى المليان
وفتح يوسف القبر ودخل وشاف الحثه قلبه وجعه وشاف وشها وغطاه زقال اسف سمحيني بس كان لازم اتاكد وطلع وكلو عصبيه وعروقه برزت بطريقه تخوف جدااا
فين هنا دي ست عحوزه فين هناااا
الكل ذهُل نن اللى بيحصل وقالو ازاي مش هنا
وراح لعمها عتمان وقاله فين هنا بقولك ومسك المسدس وضربه طلقه فى رجله زقاله فين هناا
هتمان بصراخ خلاص خلاص هى في المخزن القديم
ولقى هنا مرميه على الارض وبقها بيطلع رغاوي بيضه
فلاش باك ⏰
عمها عتمان هعملك احلى عزا ي بت خوي
هنا بخوف ابوس ايدك سيبني ونبى سيبنى
قالها ازاي بس د اناىبت الغالى اللى كل ورثى وابوك كان بيفضله عننا
وجه الوجت اخد حقى منيكي يبت اخوي
وخدها للمخزن وقفل بقها لقماشه وقعد يضرب فيها بالكرباج وهي تصرخ وتقوله خلاص ابوس ايدك سيبني ونبى سيبنى قالها ازاي بس
وكمل عليها ضرب
وراح ساب عقري صغير معاها وقالها هخليكي تموتي بالبطيئ
وسابها ومشى وحد حارس قدام الباب ق
وقال لما تموت ادفنها فى اي حته
عوده من الفلاش باك ⏰
راح يوسف لمكان هنا وفتح الباب بعد كا ضرب الحارس ولقاها وشالها بسرعه وداها العربيه وامها جريت معاه وقالت كنت حاسه الحمدلله يارب
وجري يوسف خدها للمستشفى وقال
حد بسرعه يجي ترولى بسرعه
وخدوها ودوها اوضه العمليات وخرج الدكتور بعد فتره وقال للاسف حالتها صعبه وهى دخات فى غيبوبه والله اعلم هتفوق امتى ومشى وسابهم وام هنا وقعت على الارض يوسف بصدمه لااااااات
ووووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ادخلي الى ديني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى