رواية اختفاء الفصل الرابع 4 بقلم رحمة أحمد
رواية اختفاء الجزء الرابع
رواية اختفاء البارت الرابع
رواية اختفاء الحلقة الرابعة
لقيت بنت وشها جميل اوووى بتقولى “ازيك ياكريم “مرددش لانى مصدوم لقيتها بتسالنى سؤال غريب اووى بتقولى انت عارف انا مين صح قولتلها “اه” بس ازاى انتى لسه عايشه “قالتلى مش كل حاجه لازم تعرفها دلوقتى.
تعالو اعرفكم مين دى “دى كانت جارتى من زمان اووى وساعت اما البيت اتح**رق كنت أنا وهى كنا بنلعب مع بعض فى اوضه رامى بس كنا صغيرين فا لما الن*ار اش*تعلت فى البيت كنا أنا وهى بنحاول نخرج بس معرفناش بس هما جيهم وانقذونى انا لانى كنت لسه عايش أما هى فا كانت ماتت بسبب الدخان .
لقيتها بتقولى “انا حذرتك وانت مسمعتش”قولتلها “ايه إلى دخل رامى فى الموضع “قالتلى” لانه كان فى سننا وانا هاخد معايا ومش هسيبه “وبعديها اختفت وصحيت على صوت الشيخ وهو بيقراء قران جمبى لانى كنت واقع على الأرض وبسأل الشيخ هو ايه إلى بيحصلى ده وحكتله على إلى حصل لقيته بيقولى “ده بتنتقم ولازم تاخد حد معاه يما هتموتكوا كلكم.
فابسأله “هى ليه بتظهرى طيب واشمعنا الاوضه إلى هى م*ات*”ت فيها”قالى “لان روحها لسه فى المكان وقالى أنى انا وانا واقع على الأرض كنت بقول كلام غريب او بالأصح تعو*يذ بس مكنش صوتى إلى بيتكلم علشان كده كان بيقراء قران.
روحت البيت ودخلت نمت حلمت بحلم وح”ش اووى أو خلينى اقول كابو*س وقومت مفزوع من النوم ببص فى السقف لقيت حاجه سودا ومره واحده نطط فى وشى “اتخضيت واتضح أن كنت جوا حليم تانى يعنى حلم جوا حلم .
قومت وطلعت ولبست علشان انزل فا بمسك تلفونى لقيت رقم غريب بعتالى بيقولى “متنزلش النهارده” كنت هطنش بس مقدرتش وقولت “كده كده المشوار مش مهم عادى مش هنزل .قعد على التلفون بما انى مش لاقى حاجه اعملها وانا بقلب كده قرات أن القطر إلى انا كنت هركبه اتقل*ب .
اتصدمت إلى هو ازاى واتخضيت وقعد مذهول فتره كده وبعديها لقيت حاجه نحيه الشباك روحت فتحته لقيت قطه بس سودا عماله تنونو بس نونوه غريبه شويه او بالأصح مش صوت قطه .
جيت اقرب منها خربشتنى جامد لدرجه ان ايدى اتفتحت
وبعديها اختفت كأنها فص ملح ودأب رجعت لوره بسرعه لقيت نفس فى ضهرى بيقول”اختفاء”
قومت بسرعه ادور على رامى مش لقيه خالص مع أنه كان قاعد قدام ماما بسأل ماما بقولها “ماما فين رامى بسرعه “بتقولى الشيخ جيه خدوا “
المشكله مش هنا المشكله ان الشيخ كلمنى قالى تعالى وهات رامى بسرعه نزلت أجرى زى المجنون مش لقيه فى الشارع روحت لليشخ بس لقيته………….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اختفاء)