رواية احلام حياتي الفصل الثاني 2 بقلم أشرقت محمد
رواية احلام حياتي الجزء الثاني
رواية احلام حياتي البارت الثاني
رواية احلام حياتي الحلقة الثانية
وقفنا المره الي فاتت عندما عاد يوسف علي الساعه عشره مساءا واستمر ذلك سنوات طويله كانت متعبه لكن يحقق حلمه ليصل الي هدفه وكان من ضمن الأسباب نجاحه أنه كان شخص ملتزم بالدين وعلاقته بأهله والجيران كانت علي الموده والرحمه والمحبه مم ساعده أن يكون انسان متوازن في كل شي سوء حياته العمليه والمهنية ومرت السنوات وصل يوسف الي مرحله الثانويه العامه وكانت تلك السنه هي الفاصله في تحديد حياته ومصيره وتحقيق حلمه الذي كان يحلم به و هو الوصول إلي كليه الهندسه وكانت تلك الفتره من الفترات التي تتطلب منه تركيز والاجتهاد ولأن يوسف تعود من صغره علي تحمل المسؤوليه فقد حقق المستحيل بأنه نجح و يستطيع من خلاله أن يدخل كليه الهندسه و يحقق أمله وامل أنه و اخواته أن يكون رائع ومجاهد و من هنا كانت الفرحه كبيره الفرحه الكبيره التي ذهبت عنه كل تعب السنين الماضيه والضغوط التي تحملها في الماضي
وهنا أصبح يوسف القدوه الحسنه لإخوانه ولاي شخص يحب يثبت نفسه ويكون شي كبير لا مثيل له حيث انهارت أمه و استقبلت خبر نجاحه بالدموع والسجاد لله تشكره وتحمده
وتنمنت ان يكون باقي اولادها مثل يوسف في الجد والاجتهاد وتحمل المسئوليه
قاب علي ليوسف بفرحه كبيره : أنا فخور بك ي يوسف و اتمني ان اكون مثلك
رد يوسف بحنيه علي أخيه: وما يمعنك ان تكون أفضل مني عليك الجد والاجتهاد والصبر والعمل و ارضاء الله سبحانه وتعالى وامك فهذه اسئلحه تجعلك قادر علي تحقيق اي حلم الوصول اليه
قالت مليكه بفرحه لاخيها و بحب : أنا أيضا يا اخي احب اكون طبيبه أطفال مشهوره ومتجهده ومميزه لاني بحب الأطفال كثيرا
ضحك يوسف علي اخته : وقال سوف تكوني طبيبه
لا تنسي أن الله لا يضيع اجر من احسن عملا
وقال رسول الله
اذا عملا أحدكم عملا أن يتقنه
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احلام حياتي)
