رواية احترمته ولكنه الفصل الخامس 5 بقلم مريم ابراهيم
رواية احترمته ولكنه البارت الخامس
رواية احترمته ولكنه الجزء الخامس
رواية احترمته ولكنه الحلقة الخامسة
في صباح اليوم التالي حيث كان يجلس مراد وهو شارد
باسل: في اي يا مراد مالك يا صاحبي من امباراح وانت مش علي بعضك
مراد بخبث: بفكر هعمل اي
باسل : هتعمل اي في اي
مراد: هقولك…………………
بينما علي الجانب الاخر في منزل نبيل
منه: صباح الخير يا اهل البيت
صباح النور
منه باستغراب: مالكوا في اي
ناديه: قولي لا خوكي يا ختي الي عايز يجوز
مازن: في اي يا امي ده انتي كل يوم والتاني كنتي بتزني عليا اجوز يا مازن عايزه اشوف عيالك في اي اي الي اتغير
ناديه بغضب: الي اتغير ان حضرتك عايز جواز علطول واحنا ولا نعرف البنت ولا نعرف اهلها وفصلها
مازن بهدوء: قولتلك الحاجات دي كلها مش مهمه
ناديه بغضب: امال اي المهم يا استاذ مازن
مازن بغضب: المهم اني بحبها وانا قررت انا النهارده هروح اقولها وهكتب عليها والي مش عايز يجي عنه ما جيه ثم ذهب وهو غاضب
ناديه بعياط: ماشي يا مازن اما نشوف اخرتها معاك
نبيل: انا قولتلك ايه المشكله لما يجوز الي بيحبها ليه مصره تعملي زي ما عملتي معايا ثم ذهب
منه: انتي عملتي اي مع بابا انا مش فاهمه
ناديه: هاا لا مفيش حاجه
ثم قامت وذهبت الي المطبخ
منه: دي اي النكد الي علي الصبح ده
وبعد وقت كانت الساعه الرابعه عصرا
بعد ان تجهز مازن وكاد ان يخرج ولكن اوقفه صوت يعرفه جيدا
ناديه بحزن: هتروح لوحدك يا مازن هتروح تتجوز ولا كأن عندك اهل ده انا كنت بتمني اليوم الي اروح اخطبلك فيه تروح عامل كده
مازن: انتي الي اتطرتني اعمل كده
ناديه بحزن: استنا يا مازن انا جايه معالك هلبس بسرعه اهو
مازن بفرح: طب يلا
وبعد وقت خرجت عائله نبيل الي بيت يارا
كان الباب يخبط
عزه: حاضر جايه
اي ده
مازن: معلش يا حماتي جينا من غير معاد
عزه بدهشه: حماتك
نبيل: مش هدخلينا ولا اي يا ام يارا
عزه: لا طبعا اتفضلوا
دخلوا وجلسوا في الصالون ثم ذهبت عزه لتعمل لهم شي يشربونه
اما في الداخل كانت تجلس يارا وتشاهد التلفاز
دخلت منه فأجاه
يارا: حرامييي…… الله يخربيتك يا منه خضتني عبو شكلك
منه ساخره: سلامتك من الخضه يا ختي
وبعدين خدي هنا انتي قاعده وعريسك بره ما تقومي اجهزي يلا
يارا: عريسي مين
قومي وانتي تعرفي يلا بس قومي البسي
وبعد وقت دخلت يارا الصالون برفقه منه وكانت ترتدي فستان سماوي جميل وهادئ وكان يوجد به حزام من المنتصف وكانت تضع الخفيف من مساحيق الجمال فكانت كالاميره جلست بجانب امها ولا زالت مندهشه
نبيل: طبعا احنا اسفين علي ان احنا جينا من غير معاد بس باين ان العريس مستعجل ام يارا انا بطلب ايد بنتك يارا لمازن ابني ها اي رأيك
عزه بفرحه: الرأي رأي العروسه طبعا ها يا يارا اي رأيك
يارا في صدمه ودهشه ولكن قالت في نفسها فكري يا يارا كويس اينعم انتي مبتحبهوش بس اي يعني هتحبيه بعدين وبعدين انا نفسي اعيش جو الخطوبه ده خلاص انا موافقه
عزه: اي يا يارا روحتي فين
يارا: ها لا ولا حاجه
عزه: اي رأيك طيب
كان مازن جالس علي حافه النيران خائف ويشده ان ترفضه ولكنه يحبها بشده ويعشقها متي واين لا يعرف
يارا: موافقه
ثم اطلقت الامهات الزغاريط
مازن كان في فرحه لا توصف ابدا: طيب يا جماعه انا هكتب كتابي كمان اي رأيك يا حماتي
عزه: كتب كتاب علطول كده يا بني
مازن: معلش بس انا مش عايز يبقي في حد ما بينا واخدها واخرج براحتي مش لازام يبقي في بينا حدود ومحدش يتكلم علينا بردة ها اي رأيك
عزه: ماشي يا بني
مازن: خلاص انا هرن علي الماؤذن يجي
ثم ذهب لكي بتصل بالمأذؤن
جاء مازن: يا جماعه معلش احنا هنروح في مكان قريب هناك في مأذون نكتب عنده عشان الي انا بكلمه تعبان وفي المستشفى
الجميع: ماشي يلا
ثم ذهبوا بعربتان
عربيه كان يوجد بها مازن ونبيل وناديه
وعربيه كان يوجد بها يارا وعزه ومنه
وكانوا في الطريق حتي وقفت سياره جيب سوادء كانت تسد طريق سياره التي كان يوجد بها يارا
كان القلق والخوف يركب الجميع خصوصا انهم في طريق خالي من الناس وكانت سياره مازن سبقت
نزل منه رجلان ضخمان فتحوا باب السياره وشدوا يارا
وكان السواق يقاوم حتي ضربه الرجل وفقد الوعي ومنه وعزه يصرخان
ويارا: سبيوني انتوا مينننن سيبوني حتي طلع مناديل كان يوجد به مخدر حتي فقدت الوعي وحملها احدي الرجال وركبوا السياره وذهبوا……………………….
الرجل: الو تمام يا باشا كلو تحت السيطره والبنت معانا
المجهول بخبث: تمام ثم قفل التليفون وكان يهتف: معادك قرب اوي يا ابن نبيل……………………..
من الذي اختطف يارا؟ ولماذا هي؟ وماذا سيفعل مازن حينما يعرف؟
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احترمته ولكنه)