رواية احببت من الفصل الحادي والثلاثون 31 بقلم فريدة عبدالفتاح
رواية احببت من الجزء الحادي والثلاثون
رواية احببت من البارت الحادي والثلاثون
رواية احببت من الحلقة الحادية والثلاثون
خلصوا رقص مع بعض وقضوا يوم لطيف وحلو مع بعض لحد لما نامت وجه تاني يوم الصبح اليوم اللي هيغير حياتي الجميع
صحيت قمر وكانت مبسوطه بس لما افتكرت اللي هيحصل النهارده ملامح وشها اتغيرت وملامح الحزن بانت على وشها
صحي شهاب ولقاها شارده ومش منتبهها ليه فافتكر المفروض يحصل النهارده والحزن بان عليه هو كمان
بس حاول يخفف عنها قرب منها واخدها في حضنه
شهاب: صباح الخير يا قمري مالك بقى عامله كده ليقمر وهي بداري حزنه: مفيش يا حبيبي
شهاب: احنا اتفقنا علي ايه ان احنا منخبيش حاجه علي بعض
قمر وهي بتحضن شهاب: انهارده يوم تنفيذ المهمه
ولي اول مره في حياتي احس بخوف
شهاب خدها في حضنه وبيطبط عليها وبيحول يهون عليها: متخفيش يا روحي انا معاكي مش هسيبك
ويله بقا عشان نتمرن
وكمل بضحك: واخيراا هنول شرف ان اتمرن مع الواحش
قمر بضحك: استعد للهزيمه بقا
شهاب: علي كامل استعدادي ان اتهزم علي ايد قمر
وكمل بحب: تب يله يا حبيبي
شهاب وقمر قعدوا يتمرنوا مع بعض وكل واحد كان مبهور من مهارات التاني في اللعب والقتال
لحد لما جهم ساره وادهم
ساره: مستعد يا وحش
قمر بقوه: اكيد مستعد هلبس البدله وهجي
راحت قمر اول وحش تلبس بدله الوحش والقناع وكل ما يخص البدله
قمر بصوت قوي وهو صوت الواحش: انا مستعد
ساره ادت الكاميرا للوحش عشان يعمل البث
الوحش هو ماسك الكاميرا وبدات الكاميرا بالتسجيل
الواحش بصوت قوي ومرعب: ازيك يا تعلب عامل ايه انا جاي لك دلوقتي بس
انا لو لقيت خدش واحد في بنت من البنات مش هارحمك وهدفنك حي
البنات ترجع لاهاليها زي ما كانت ولو واحده فيهم حصل لها حاجه حياتك قصادها انا جايه لك ومش معي اي اسلحه ومش معي اي حد
فخليك راجل مره واحده في حياتك وسلم البنات لاهاليها تسلم البنات كلها مره واحده وحتى لو هتسلمهم نصين ما يحصلهمش خدش برده
تمام
افتح ابواب جحيمك عشان الوحش جاي
قفل الواحش الكاميرا وشف البث اللي هو عمله على النت والناس بدات تشيروا
التعلب شاف البث فرح جدا لان الواحش جاي له بس كلمه خليك راجل مره واحده في حياتك ضايقته قوي وحالف ان هو هيندم الوحش
وامر رجاله ان هو يجيب كل البنات ويقسمهم دفعتين ويفتح البث المباشر ويرد على الوحش
النعلب هو فاتح البث: ازيك يا وحش عامل ايه اطمن البنات في الحفظ والصون هاسلمهم دفعتين دفعه ما انا بستلمك والدفعه التانيه لما توصلي المقر بتاعي بخصوص بقى
هخليني راجل مره واحده في حياتي في موضوع الرجوله ده هتعرفيه وانتي معايا علي السرير ويلا مستنيك هابعت لك طياره مخصوص فيها نص البنات وهيكون فيها راجل من رجالتي هيستلمك ويسلم البنات والطياره هتكون في الساحه الطيران
شافت قمر وشهاب البث شهاب تضايق وتعصب جدا وحلف ان موت التعلب ده هيكون على يده عشان يفكر ان يقول كده على امراته
لكن قمر ما خفتشي من تهديده
الواحش: يله علي ساحة الطيران
ودعت قمر شهاب وساره وادهم ومشيت في طرائها اللي ساحت الطيران وكانت الكاميرات بتصورها وهي ماشيه رايحه في ناس كانت بتودعها وفي ناس كانت ماشيه وراها عشان تاخذ بناتها وكل اللي كان بيدعي ان البنات تكون بخير وما يكونش حصل لهم حاجه والواحش كان بيطمنهم انهم ما اتاذوش
وصلت قمر لساحه الطيران ولقيت سامر او حمزه وكان معاه نص البنات اللي كانوا مخطوفه اول لما قمر ركبت الطياره البنات نزلت من الطياره وراحت لاهاليها
سافرت قمر بالطياره لمقر التعلب وهي ساكته ما تكلمتش ولا كلمه وكان سامر بيراقبها وبيتابعها خطوه بخطوه وكل حاجه
بدات الخطه تتنفذ مجرد لما قمر او الوحش وصلت لمقر التعلب وساره بعت اسكرينات و محادثات للتعلب بتدل ان ايمن اليد اليمين بتاعته هو اللي كان بيساعد الجيش وكان بيفسد وبيبوظ العمليات والمخططات بتاعت التعلب
وجاء له اسكرين كمان بنص ان ايمن قايل لهم على المكان اللي هيخطف فيه قمر
سعتها عرف واخذ قمر من المكان المفترض هو المتفق معه رجالته ان هو يخطفها فيه وخطفها في المكان اللي قمر شاورت عليه وبالتالي كده الخطه لحد دلوقتي ماشيه مظبوطه زي ما قمر او الوحش خطط لها
التعلب امر سامر انه ياخذ قمر ويروح للمكان السري التاني ففرح سامر لان هو نفس المخطط اللي خططه ليه وبالتالي بعت اشاره للجيش ان هو يبعت كتبتين والاتنين هيكونوا في اماكنهم اللي متفقين عليها
في الوقت ده كان بيستعد شهاب مع القوات اللي رايحه مقر التعلب كانه جندي من جنود الجيش مش واحد غريب عنهم وما حدش عارف عنه حاجه
وفي نفس الوقت برده كان ادهم اخد الاهلي كلها وراح المنطقه السياحيه بتاعت ايهاب واخذ معه جنود من الجيش ومن جيش بتاع قمر كمان عشان يحميهم
كانت ساره مع اهلها في المنطقه السياحيه بس كانت بتابع اخبار قمر اول باول وكانت بتنقل المعلومات لهم
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت من)