روايات

رواية احببت من الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فريدة عبدالفتاح

رواية احببت من الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فريدة عبدالفتاح

رواية احببت من الجزء الثاني والعشرون

رواية احببت من البارت الثاني والعشرون

رواية احببت من
رواية احببت من

رواية احببت من الحلقة الثانية والعشرون

شهاب: بصله بترف عين وكان لسه هيتكلم بس قطعتوا ساره لم قالت
ساره: مالك يا شهاب او فهد زي مابيلقبوك زعلان علي قمر
وكملت كلمه بسخريه وبصت لادهم وشهاب مع بعض: متحولوش انكوا تساعدوها
لان قمر راحت بلا راجعه راحت عشان تموت
وكملت بصوت في عصابيه
وكل ده لي عشان هي كرهت الحياه كرهت من كل حاجه معندهاش امل واحد في الميه انها تعيش
وانا بصراحه محولتش امنعه يمكن الموت كان الحلي الوحيد انها ترتاح
من الكل واولهم انت ياشهاب
شهاب كان الزمن اتوقف عنده وعند فكره ان قمر راحت تموت وهو كان السبب
ومبقاش قادر يتكلم ولا يعمل حاجه
ادهم شاف حاله صاحبه وبص لساره وقالها انتي مين وازاي تتكلمي كده
ساره: انا ساره اخت قمر واللي كنت احيانا بلبس بدلتها عشان يظهر الوحش وقمر في وقت واحد ونبعد الشك عن قمر
وبعدين مدت ايديها وسلمت علي ادهم وسابته ومشيت
ادهم بس لايده باستغراب وبس لشهاب وبعدين خد ومشي
روح ادهم شهاب بيته وقعد معاه بس لقي تلفونه بيرن وظهر اسم ماما علي الشاشه
فتح ادهم تلفون شهاب وفتح الاسبيكر
ام شهاب: اذيك يا شهاب عامل ايه
ادهم بس لشهاب عشان يرد
فرد شهاب علي امه بصوت ضعيف: مش كويس يا ماما
امه بصوت قلق: لي مالك يا شهاب انا قلبي مقبوض من الصبح وخفت اكتر من ساعت لم شفتك علي التلفزيون انت والوحش بس ملحقتش افهم حاجه لاني شفتكوا في الاخر
شهاب: مفيش حاجه يا امي تعابان شويه
امه: سلمتك من التعب اومال فين مراتك مهياش جمبك لي
شهاب بسخريه ملياءه بالحزن: مراتي مراتي مشيت يا ماما سبتني ومشيت
امه بصدمه: نعم سابتك الزاي ومشيت ولي مشيت
سكت شهاب ومردش
اتكلم ادهم مع ام شهاب
ادهم: اذيك يا خالتوا انا ادهم صاحب شهاب لو فكراني
ام شهاب بحزن: اه فكراك يا ابني قولي ماله شهاب ولي مراته سابت ومشيت واي الل حصل في التلفزيون
ادهم وهو بيحول يطمنها: متخفيش مفيش حاجه شويت خلفات بس
ام شهاب: تب واي سبب الخلاف اللي يخلي واحده تسيب بيت جوزها وتمشي
ادهم بكدب: معرفش حاجه انا لسه جاي لشهاب دلوقتي
ام شهاب: انا عرفت السبب
ادهم باستغراب: عرفتي عرفتي اي
ام شهاب: عرفت سبب الخلاف واللى هو انا ممكن تكون مراته غارت من الوحش لم شفت شهاب معاه وعرفت ان شهاب كان بيحب الوحش واتجوزه شافقه
ادهم بصدمه: هو انتي عارفه ان شهاب بيحب الوحش
ام شهاب: اه عارفه شهاب كان حكالي ان بيحبها
واتصدمت لم لقيته اتجوز بس مش الوحش واتجوز من غير ما يقول ولا يعرفني وده كان سبب في خلافه مع ابوه
ان هو اتجوز من غير علمهم
ادهم: ينهاري ده كله حصل
ام شهاب: اه حصل طمني علي شهاب
ادهم: شهاب كويس بس راح ينام
ام شهاب: ماشي يا ابني لم يصحا خليه يكلمني
ادهم: حاضر
قفل ادهم مع ام شهاب وبص لشهاب اللي كان قاعد ساكت ومبيتكلمش بيبص بشرود قدامه
ادهم: هي امك عارفه كل حاجه
شهاب: اه عارفه
ادهم: تب احكيلي عارفه اي وازاي
شهاب بتعب: احكيليك مع اني مش قادر
ادهم: وانا سمعك
بداء شهاب يحكي وكان حزين جدااا: بعد لم اترهنت معاكوا علي اني اتجوز قمر روحت وبعدين رنيت علي بابا وقلتله ان انا هتجوز واحد معايا في الكليه اسمها قمر وهروح اتجوزه دلوقتي لقت فرح جداا
استغربت بس رجعت قلتله ان انا هطلقها بعد ست شهور حسيت سعتها ان استغرب واضيق فلقيته بيكلمني بعصبيه هتتجوزه لي من الاول وبعدين تتطلقها سعتها انا قولتوله عشان الرهان لقيت سعتها سكت وقالي من امتي ولاد حسن بيلعبوا ببنات الناس ويخدوه رهان وقعد يزعقلي جامد بس انا قولتله ان انا هنفذ الرهان لقيته قفل فوشي وبعدها بدقايق لقيت ماما بترن عليا وبتعيط وبتقولي انت قولت ايه لابوك خلها يقولي اتصل عليك وقولك انك انت من دلوقتي لا ابنه ولايعرفك
كمل شهاب بدمع بعد ام حول يمنعها بس مقدرش: معرفش اي اللي حصل وقولت ساعتها لماما انا يعمل اللي هو عوزه وانا هعمل اللي انا عوزه
وبعدها سمعت صوته وهو بيقولها مشفكيش بتكلميه قدامي انا مش همنعك عن ابنك بس ملمحكيش تجيبي سرتوا قدامي وبعدها قالي في التلفون
وكلمه عمري مهنسها ابداا
ادهم: كمل قالك اي
شهاب بيخد نفسه وبعدها قال: قالي يا ادهم هتندم وهتندم نتدم عمرك وخصتنا مع قمر
ادهم: هو عارف قمر
شهاب بستغرب: لا وهيعرفها منين🤔!………

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت من)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!