رواية احببت من الفصل الثالث والثلاثون 33 بقلم فريدة عبدالفتاح
رواية احببت من الجزء الثالث والثلاثون
رواية احببت من البارت الثالث والثلاثون
رواية احببت من الحلقة الثالثة والثلاثون
قام شهاب والواحش وبقا يقتلوا بكل قوة
قمر بقت بتضرب بكل وحشيه هي وشهاب
لحد لم حست ان التعلب ههرب
جريت عليه ومسكته وبقت بتضربه بكل قوتها بتضربه بعصبيه وكره
شهاب كان خلص علي رجالت التعلب ومسك المسدس وضرب التعلب في صدره
بصتله قمر وابتسمت لكن قطع صدمتهم صوت انفحرات من حوليهم والصوت كل شويه بيقرب
بيبصوا علي الصوت لقوا التعلب بيضحك وهو مرمي علي الارض
التعلب: كنت عامل حسابي انا مش هموت لوحدي لازم تموتوا معايا
شهاب مسك قمر وكان بيجري بيها بس قمر وقفت وضربت التعلب بنار في دماغه
ومات التعلب الموته اللي يستحقها
كان شهاب وقمر بيجروا وصوت الانفجارات والولعه وراهم لحد لما وصلوا للباب بس كانت الولعه خلاص قربت منهم قامت قمر بعدت شهاب بره الباب وهي في دلت جوه
لحظه شهاب اتصدم ومبقاش مستوعب اي حاجه
شهاب بجنون: قمر قمر ررر انتي فين ردي عليا متسبنيش وتمشي
جت الشرطه والجيش واللواء معاهم
اللواء: انا عذرك يا شهاب ولكن لازم تهدا قمر ضحت بحياتها عشانك وعشان الكل و…..
شهاب غير وعي اطلقا لكلام اللوء وهو في عالم تاني خالص قعد علي الارض مبيتحركش
وفي لمح البصر بقا خبر موت الوحش خبر هام وعاجل وقع الخبر علي الجميع بصدمه وحزن
بكي الجميع علي فراق الوحش
بعد شهرين من الحادثه دي
كان شهاب وقف في مطبخ بيتها بيطبخ الاكل وبعدين حطه في شنطه وخرج من بيتها
نروح لبيت في الصحرا
وبنت كانت بتتمرن بقوة
ايوه هي الوحش قمر
وصل شهاب للبيت ده قبلته قمر بحضن وفرحه
قمر: وحشتني يا حبيبي
شهاب: وانتي كمان يا روحي ذكرتي
قمر: لا كنت مستنياك نذاكر سوه يله لازم نشد حلنا الامتحانات فاضل عليها كام يوم وتبداا واحنا في اخر سنه
شهاب: ماشي يا قمري بس انا خايف من موضوع ظهورك ده تاني
قمر: متخفش اللواء وماما سعاد مرتبين كل حاجه
شهاب: تب يله نذاكر طيب
قمر: حاضر هجيب الكتب
شهاب بحب وغمزه: لا مش عوز الكتب انا عوز حاجه تانيه
قمر: اتلم يا شهاب وبطل قله ادب
شهاب: مش هبطل وهتعملي اي
قمر: هعمل كتير
شهاب بضحك: دا انا اموتك هنا ومحدش يقدر يعمل حاجه انتس كده كده في نظر الجميع ميتها
قمر: قمر ايهاب هي اللي ميتها واللي الناس تعرفه لاكن قمر راضي اللي هي انا لسه عايشه
شهاب: حظك انك النااس بيعتبركي بنت سعاد وايهاب
قمر: ما انا بنتهم فعلا ويله بقا نذكر
بدا شهاب هو وقمر في المذكرة لحد لم الباب خبط
شهاب: اكيد سارة وماما سعاد
قمر: اكيد طبعاا خليك وانا هروح افتح
راحت قمر وفتحت الباب لقت ماما سعاد وساره وشخص كان وقف وراهم بس مكنش باين
سعاد بفرح: عندي ليكي مفجاءة هتحبيها اويي
قمر بلهفه: اي هي
بعدت سعاد وساره عن بعض وظهر
قمر بصدمه : بابا حسن
حسن: اه يا حبيبي بابا
قمر بفرحه وعياط وصراخ: وحشتيني اوي يا بابا حسن ونزلت لمستوها عشان تحضنه لن هو قاعد علي كرسي بعجل
خرج شهاب علي صوت قمر
شهاب بصدمه: بابا
قمر: بفرحه بابا حسن اهو يا شهاب اللي قلتلك عليها
شهاب بزهول: ده ابويا انا
قمر بصدمه: نعمممم
حسن بتدخل: نادي كل اللي بره وتعالوا افهمكواا
ساره نادت علي كل اللي بره وكانوا ادهم وعلته وسامر وعلتها ومني مامت قمر وعلتها ومامت شهاب واخته كان كل العائلت موجود
قمر وهي في حالات صدمه: فهمني بقا يا بابا
حسن: هفهمكوا انا يا قمر حسن ابو شهاب وانا نفسحه حسن ابوكي
شهاب بصدمه: نعم يا بابا يعني هي دي بنتك اللي كنت بتتكلم عليهاا
قمر بصدمه اكتر: يعني هو ده ابنك اللي كنت بتقولي عليها وشورت علي ام شهاب ودي مرات حضرتك اللي كانت بتجبلي الاكل ودي بنتك زهره اللي كانت بتغيري مني عشان مفكره انك بتحبها اكتر مني علي الرغم انها متعرفنيش
حسن: اه يا قمر
ام شهاب: انا عوزه افهم مين دي وفين قمر مراتك انا مش فهمه حاجه
زهرة: انا هفهمك ياماما عرفه الوحش المقنع اللي مات هي البنت اللي كان بابا بيحبها واللي كنتي بتبعتي اكل ليها معا بابه واللي ورت مره وهي صغيره هي نفسها قمر مرات شهاب اللي وقفها قدامك
ام شهاب: ازاي انا مش فهمه
حسن: هفهمك انا وبداء يحكي اللي حكته قمر لشهاب قبل كده
ادهم بتدخل: تب لي بتلبس كده ولي كانت متخيه تحت قمر الضغيفه
سكت حسن ومردش عشان عارف ان الموضوع ده صعب علي قمر
ام شهاب: مترد يا حسن وفهمنا الباقي
لكن قطعتهم قمر: هكمل انا
حسن: مفيش داعي يا بنتي
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت من)