روايات

رواية احببت منتقبة الفصل السابع 7 بقلم تالين محمود

رواية احببت منتقبة الفصل السابع 7 بقلم تالين محمود

رواية احببت منتقبة الجزء السابع

رواية احببت منتقبة البارت السابع

رواية احببت منتقبة الحلقة السابعة

بعد عقد القران ~
في غرفة رقية كانت تجلس وتفكر
رقية بحيرة “اتمنى مكونش اتسرعت ف حكاية كتب الكتاب بس انا ف اجازة حاليا ولما تخلص الاجازة هكون ف الكلية ومعنديش وقت لكتب الكتاب يارب مندمش ربنا يهديك ي ريان
في منزل ريان كان يتذكر حين احتضن رقية بعد عقد القران وكان يفكر لماذا فعل هذا لماذا احتضنها كذلك ولماذا شعر براحة كبيرة وهو يحتضنها يشعر وكأنها ابنته وزجته ومعشوقته وكل شئ ب النسبة له هل احبها!
مل من التفكير وذهب الى النوم
في اليوم التالي
ذهب ريان الي منزل هاشم المنياوي كي يأخذ رقية ويخرجو سويا
وكانت رقية ترتدي إدناء ب اللون النبيتي ونقاب ب اللون الاسود
وريان كان يرتدي قميص ب اللون الاسود وبنطال اسود ايضا
ذهبو الي احد المطاعم الشهيرة
ريان “المكان عجبك

 

 

رقية” ايوة حلو اوي بس انا نفسي اعمل سيشن تصوير
ريان ب ابتسامة ”
حاضر هعملك
هتطلبي اي؟
رقية بخجل “الي هتطلبو اطلبلي زييه
طلب ريان الطعام وأكلو
وجلسو قليلا يتحدثون ثم طلب ريان القهوة ورقية رفضت ان تقول ماذا تحب ان تشرب ف طلب لها ريان عصير مانجو
بعد قليلا كان رقية تقف امام حائط مرسوم علية اجنحة وتقف رقية ف المنتصف ويقف الفوتو جرافر يلتقط لها بعض الصور وريان يقف ف الجانب ينتظر حين تأخذ رقية بعض الصور وبعدها هو وهي مع بعضهما
فرحت رقية كثير ب السيشنن
وبعد ان انتهو من التصوير ذهبو في مكان هادئ ب جانب البحر وكان يتحدثون
ريان” مبسوطة؟
رقية اووي انبسطت اوي ب السيشن كان نفسي فيه من زمان
ريان “رقية
رقية” نعم
ريان “عاوز اقولك ع حاجة
رقية” اتفضل
ريان بتوتر “ي ي يعني بما ان……
رقية” كمل فيه اي
ريان “بما اننا كتبنا الكتاب وكدة وهنعمل فرح قريب يعني انت بقيتي مراتي
رقية “امممم
ريان” يعني انا ي يعني كنت عاوز اسألك بتحبيني وحابة تكملي معايا؟
رقية “انت اي رأيك ف الموضوع ده
ريان” يعني انا ارتاحتلك جدا وحاسس اني حبيتك ومش هلاقي احسن منك شريكة لحياتي
انت بقى اي مشاعرك اتجاهي!
رقية “يعني لو قولت اني بحبك هبقى بضحك عليك لاكن اكيد ابتديت اميل ليك
ظهر ع وجه ريان الزعل
رقية” يعني ملحقتش احبك بس اديني وقتي وانا حاسة اني ابتديت اتعلق بيك شوية وحبيت اليوم ده اوي معاك
ريان “طيب يلا علشان اوصلك
ذهبو الي منازلهم

 

 

بعد قليل في منزل رقية
كانت تتحدث ف الهاتف مع صديقتها رهف
رهف” رقية الحقي
رقية بخضة ”
فيه اي يبنتي
رهف “ريااان……..
تتوقعو ريان مالو؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت منتقبة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى