رواية احببت عنيده الفصل الثاني عشر 12 بقلم آلاء
رواية احببت عنيده البارت الثاني عشر
رواية احببت عنيده الجزء الثاني عشر
رواية احببت عنيده الحلقة الثانية عشر
سليم: انا اسف
نور تنحت ولفت وبصتله:
سليم: يمكن اسلوبي مكانش كويس وو قطع كلامه
نور ضمت حواجبه:دي تمثيليه جديده يعني بس ايه فايدتها
سليم جز علي اسنانه: افندم
نور : زي ما سمعت انت انسان م ولسه هتتكلم سكتت… بصي يا سليم ايا كان انت بتفكر في ايه او بتخطط ليه فاما لهوش لازمه انا مجرد وقت هنا بابا يقوم بالسلامه ومش هتشوف وشي زي ما قلتلك
سليم بضيق: بلاش غباء وانا ايه هستفادوا يا ذكيه
نور رفعت كتافه ونزلتها تاني ببرائه:: الله اعلم هيكون ايه
سليم: لا قول يمكن في بس انت عارف ان مالوش
نور: كنت عرفت من البدايه
سليم: انا كان اهلي نفسهم ميعرفوش و وما اجبرتكيش انك تكملي
نور: ودي معك حق فيها وانا مش بلومك
سليم: فعلا واضح من طريقتك دي
نور رعت وقربت منه: سليم رجع لي زمان شويه انت كنت شايفني ازاي واحده رخي”صه صح او واحده واخده قرشين وجايه تنصب عليك رغم انك عارف اني مش محتاجه او متاكد ان انا مش كده حتى لو كنت محتاجه قبل ما اوصل للر”خص ده على رايك وبعد كل دا يوم ما لحقتني انت برضو كنت لسه مصمم علي كلامك معايا حتي محستش بالذنب وكل دا وشايفني فاشله. صح بس احب افهمك حاجه واحده بس الفشل فشل في القلب انك تبطل تحس بالناس وتحاول تجرحهم باي كلام بس عشان تكون راضي غرورك وانك تكون شايف نفسك صح واسفك النهارده ده حاجه واحده او حاجتين بتدبر لي الحاجه يا اما بس تحاول تريح ضميرك اللي هو اساسا مش مقتنع بالفكره انك تتاسف
سليم جز علي اسنانه: انا فعلا غلطان انت اتاسفت لواحده غبيه زيك
نور بصيت لي بخيبه امل كانت منتظره يبرر او يثبت لها اسفه
نور بيأس: اول مره تقول حاجه صح انا غبيه وهفضل غبيه
عز دخل: في ايه
نور عيونه دمعه: التنفيذ مع العمال انا شرحت كل حاجه بالتفصيل اظن كده تمام
سليم: لي اخر وقت لازم تكوني موجوده
عز: في ايه طبب فهموني
نور بزعيق وعصيبه سليم اول مره يشوفها او اي شخص بمعنا اصحا
نور بصريخ: انت عايز ايه مني عايز ايه عايز تردي ارورك وتاكد اني فاشله قولتلك فعلا واثبت دا ليا… وقربت منه وبقت تض’ربه في كتفه في كل كلمه تقوله … انت خلتني مبقاش وثقه في اللي قدامي … جايت اساعدك. دمرتني… كفايه بقا.. ربنا بيرحم انت مش عايز.. كفايه .. وبعدت عنه… كل حاجه بقت في ايدك وتعرفها ولو علي تنفيذ سلمي موجوده …
سابتهم وطلعت
سليم مصدوم مش مصدق ان دي نور او اللي قالته
عز بصله بغضب وطلع وراها
عز.: نور. اسنتي نور
نور كانت تجري. ومش عايزه تسمع صوت حد او تتكلم
عز جري لحد ما واقف قصادها: اهدي واستني
نوربهدوء عكس اللي جواها: لو سمحت ابعد عني
عز: طيب نروح مكان نتكلم
نور: لو سمحت ابعد عني
عز بنبره رجاء: طيب ارجوكي اوصل بس مينفعش تسوقي في الحاله دي
نور وافقت لان مكان في اعصاب فعلا هزت رتسها ب تمام
……
عاصم: تقصد ايه
سالم: نور بقت ترفض تمسك حاله وبتشك دايما ودا يخلينا نشك
عاصم: انا مش فاهم
سالم: نور كا دكنوىه بقت حاله محتاجه دكتور ليها
عاصم بصدمه: ازاي
سالم: بقا عندها شك او عدم ثقه
عاصم: انت متاكد من كلامك
سالم: نور بنتي اها انت والدها بس يعتبر انا مربيها برضو وعارف تصرفاتها وتفكرها واخر فتره دي من تصرفاتها اتاكد في حاجه غلط واللي قدرت اوصله انه محتاجه دكتور. او تتعاكل مع حد يرجع ثقتها لي نفسها تاني او يفاهم اي السبب دا
عاصم اول حاجه جت في تفكيو سليم: فهمت
سالم: ارجوك لو مش هتتصرق قوالي وانا هتصرف ب طريقتي انا كلمتك عشان عارف نور سرها معاك انت وسلمى بس
عاصم: اشكرك انا هتصرف
……
سليم كان مصدمه وكلامها بيتردد جوها وان سبب في حالتها وخالها هي فعلا اللي تفقد ثقتها
سليم بضيق: انا مكانش قصدي كل دا
…..
تاني يوم
سلمي ونور وعاصم قاعدين بيفطرو. وساكتين
عاصم: هتروحي شركه النهارده
سلمي: انا
عاصم: لا ياروحي انا بكلم نور
نور: لا سلمي اللي هتكمل انا ورايا شغل ياما في المشتشفي
عاصم: مش كلمتي دكتور ان يديكي اجازه ازاي في شغل
نور: حالات خاصه لازم ارجعلها
عاصم بشك: ربنا يقويكي
سلمي: تمام طيب مادام هتروحي المستشفي هديكي ملفات معاكي
نور ابتسمت: تمام
….
سليم مسك مراد من ياقه هدومه: مين بقا يا حلو اللي بيساعدك
مراد بتعب من كتر الضر’ب: مرتضى الدسوقي وابنه
سليم بصدمه: بس دا مالو بيا
مراد بلع رايق: كان عايز يشارك شريكك عاصم وهو رفض لان شغله في شوية عوق دا بعد ما اكتشف ان ابنه سيف كمان اللي كان خاطب بنته وسابها مش تمام بس زي متقول جت بالحظ والخطوبه اتفشكلت قبل ما يكتشف
سليم بصدمه اكبر: نور
مراد: بالظبط وكان عايزني انشر خبر ان هي اللي كانت بتعالجك ومعرفتش انك بتمثل عليها عشان حاجات تثبت كده عشان اسمها يقع بس عن طريقك انت اللي تنشرو
سليم بسخريه: وطبعا انت مقولتش عشان متتفضحش
مراد: بالظبط ودا خالها بتعصب اكتر وبعدها بدا يهددني لازم اوقع بينك وبينها
سليم: ودا مالو بيا
مراد: نور نن عينه ابوها زي ما بيقوله وان لو حصل بينك وبنها اشتباك عاصم ممكن يهد الشراكه اللي ما بينكم ولنا تنشر خبر زي دا مش هيستحمل علي بنته وهمسك فيك او في مكرم وساعتها الشراكه اللي ما بينكم هتنفض وهو اللي هيخسر فيلجا لي
سليم بقرف: ياولاد ال ك’لب وراح ض،ربه تاني
مراد غما عليه
……
عده الوقت ونور راحت المستشفي
اول ما دخلت
معاذ: نور نور وراح وراها
نور بصتله: ف
خير في حاجه
معاذ اخد نفسه: حرا عليكي ياشيخه عماله انادي عليكي ورنيت عليكي كتير امبارح وانتي ولا هنا
نور: اسفه واالله في ايه
معاذ: مافيش جبت حور معايا امبارح علي اساس تتعرفوا
نور بحراج: اسفه والله
معاذ ضحك: ولا يهمك ما هي شبطت في نهارده
نور ابتسمت: بجد هي فين
معاذ: في مكتبي تعالي
نور؛: طب اودي الملفات دي وتجيلك
معاذ؛ اشطا
نور: اطلب قهزة عقبال ما اجلكم وغمزة واتنين ليمون ليكم
معاذ ضحك: هنبداء بقا
….
سليم: انت فين
عز: ليه
سليم: عايزك ضروري
عز: انا في شركه
سليم: تمام جايلك
بعد وقت سليم كان وصل وحكاله كل اللي حصل
عز: يا ولاد الابل”سه
سليم: دلوقتي انا مش عارف اتصرف ايه المفروض يحصل اول حاجه مقدرش اتصرف. لو انا يخصني كنت اتصرفت
عز بصله بتفكير : اهدا ياعم وانت متاكد ان دا كان خطبها ولو حتي كده قول لي عمي والموضوع اخلع نفسك
سليم بصله بعصبيه: انت هتستعبط ياعم انت عمي عاصم تعب بسبب خوفه علي نور ودا كان سبب دخوله المستشفي
عز بستغراب: وانت عرفت كلام دا منين
سليم اتنهد: سمعت امي وهي بتتكام مع بابا وان من موفه عليها اخر فتره تعب ودخل المستشفي
عز: وانت ماشاء الله نزل فيها تهزيق لحد ما خرجتها عن شعورها
سليم بحده: عز
عز بضيق: اعملك ايه طيب
سليم: تتزفت تفكر معايا اعمل ايه
عز : انت الاول اتاكد من انه هو دا اللي كان خطبها
سلم: اوا وسكت… لا مش عارف
عز: يبقا نتاكد. وعلي كلامك ان محدش معا اوراق تثبت اي كلام غيرو صح بس ثانيه اوراق ايه
سليم: اكبد من المستشفي ياذكي اي حاله بتبقي اليها تشخيص في بيحتفظ بيها وفي بيسلمها
عز: اها طيب اتاكد من نور ان دا كان خطيبها ولو فعلا مراد ارمي لي قرشين واتفقا انك هتهربوا برا لان اللي زي مرتضى مش سالك اكيد هيحاول يخلص عليه وقوله يديق كل اوراق اللي معا هيوافق
سليم بصله بتفكير: تمام هي نور فين
عز: انا ايه يعرفني
سليم بضيق: سلمي فين طيب
عز بخنقه: شدين مع بعض
سليم بستغراب: ليه
عز: بتكلم معاها قالت اني شك وانا مقصدش
سليم: امم طيب دلوقتي نور فين
عز: ما قولت ما اعرفش
سليم: انت اللي عليك معرفش
سلمي دخلت: السلام عليكم
عز بصله لقها مش بصاله: وعليكم السلام
سليم: وعليكم السلام هي نور مش معاكي
سلمي: لا هي قالتلي سيبالك ملفات مع سليم
سليم: اها طيب انتي تعرفي ممكن تكون فين
سلمي بستغراب: هو في ايه
سليم ابتسم : ابدا مافيش بس في شوية حاجات لازم هي اللي توضحه تفتكري ممكن تكون راحت فين
سلمي: كلامها معايا الصبح رايح المستشفي
سليم: الاكيد
سلمي: المستشفي
سليم :تمام شكرا … ومشي
عز: اكني مش موجود يعني
سلمي جايه تطلع:
عز مسك ايدها: انا مقصدش وربنا
سلمي: اتهامه كان واضح ليا جدا
عز: وغالوتك ابدا مكان قصدي اسف وحقك تزعلي بس وغالوتك عندي ما اقصد كده
سلمي: لو كان ليا غالوه عندك مكنتش قولت كده اصلا
عز: طيب مفيش اغلى منك عندي عشان احلف بيه عشان تصدقيني
سلمي بصتله وسكتت:
عز: اسف وقام باس راسها حقكك عليا وعد ومش بيني وبنك دا بني وبين ربنا مش هخلي اي كلمه نجرتحك تاني حتي لو من غير ما اقصد
سلمي ابتسمت: ماشي
عزابتسم : لا مادام ماشي يبقا يلا نتغدا
سلمي ضحكت: بقيت تحب الاكل
عز: او بقيت بحب اي حاجه بتحبيها
…….
في المستشفي
حور بضيق: انتي بقا صاحبة معاذ
نور ابتسمت علي غيرتها: لا اخته مش صاحبته ومعاذ زي اخويا بالظبط
حور بزعل طفولي: اومال بيعرفني عليكي ليه
نور: كنا بنتكلم عادي عن العياله فا كلام جاب كلام فا قالي عنك بقا وقد انتي هادي ومحترمه
حور: بصي بصراحه هومعنا انه يعرفني عليكي يبقا بيحبك
نور ضحكت: ياختاااي وربنا ابدا
حور: وامال ايه
نور: يمكن بيحبك انتي وبيعرفني عليكي
حور بعدم اقتناع: يمكن
نور: ليه
حور: اصل معاذ عمرو ما اتكلم معايا الا فين وفين دا لو اتكلم اصلا
نور: لدرجه دي
حور بحزن: انا متاكده انه شايفني ضعيفه وهبله وشبه اله
نور بصتله وتنحت انها عارفه انه شايفه كده:
حور: بس بيعاملني كويس عشان بصعب عليه بسبب معامله اهلي ليا
نور:معاملتهم ازاي
حور عيونه دمعه: بابا دايما يزعقلي ويشخط فيا بدونسبي او بمعنا اصح عشان انت بنت مش ولد وامي كمان اما اخويا طبعا بسبب اسلوبهم معايا اقنعوا ان البنت ملهاش لازمه واني شئ كده مجرد بيخدم بس
نور بضيق: ياسلام طيب ومامتك دي مش بنت دا اسمو جاهل
حور بصتلها: دي امي
نور: اسفه طيب ما حاولتيش تتكلمي معاهم او علي اقل اخوكي
حور: اخويا دا مش بيطيق ليا كلمه دايما يزعقلي مع اني علطول بقوله حاضر ونعم مش برفض
نور: ودا السبب انك مش بترفضي لازم يكون ليكي رائي وشخصيه يعني لازم وقت ما ما تبقي مش عايزه قولي لا وقت ما انتي تبقي حبه دا قولي حاضر
حور: بس كده هيزعقو
نور: ما كده كده بيزعقوا ليكي لازم يكون ليكي رائي ولو حد مد ايدو لازم توقفي عند اي حد
حور: بس دا اخويا
نور: الاخ سند بعد ربنا وضهر ويكون هو اللي بحميكي ويقف قصاد اي حد يزعلك مش هو اللي زعلك ويكسر يزعلك لو غلطي لكن بدون سبب يبقا مجرد وصف انه اخ مش اكتر
حور: ودا هيخلي معاذ يحبني
نور: حتي معاذ لو قالك حاجه انتي رفضاها قولي لا
حور: ازاي دا معاذ
نور: هو توم كروز يا خي.
حورضحمت: بس مقدرش بحبه اووي
نور: لو فعلا بيحبك هيقدرك ومش هيزعل واكيدمش هتقولي لا من باب للطاء يعني
حور: تفتكيري مش هيزعل
نور: واللهي لا ولو زعل فهمي انك مش حب كده هيتفهم ده
سليم: نور
نور بصت بعدم تصديق: سليم ومن جوها جاي ليه تاني بقا وقامت بغيظ
نور ابتسمت لي حور: ثانيه وراحت لي سليم نعم
سليم: في حوار حصل وعاز اتاكد منك
نور بستغراب: حوار ايه
سليم حكلها اللي حصل: بس
نور بصدمه وصوت شبه مسموعه: انت خطفو
سليم حط ايدو علي بوقها بسرعه وتكلم بهمس: انت مجنونه صوتك
نور بلعت ريقها وبصتله بخوف:
سليم : هشيل ايدي صوتك يوطه وشال ايدو
نور: انت هتعمل في ايه
سليم: هتزفت اعمل ايه ما حكتلك المهم زفت خطيبك فعلا هو ولا مراد بيسرح بيا
نور بخوف : هو فعلا بس اكيد سيف ميعرفش عن باباه حاجه
سليم بضيق: بتدافع عن ايه
نور: مش بدافع انا بقول الحق لان اساسا هو وباباه كانوا دايما في خلافات وكان مش عايز يمسكوا الاداره لاني سيف كان عايز يمسكها لانه للاسف كان طماع
سليم بضيق منها: انتي بني ادمه غريب ما ظا يبين ان شيه ابو
نور:…
سليم: وبعدين انتي سايبه كل دا ومسك في زفت ومش مهم ان سمعت تتهز
نور بصدمه: اها صحيح
سليم جز علي اسنانه: يارب الصبر من عندك كده كتير
نور بخوف اكتر: انا هعمل ايه طيب
سليم بصلها بطرف عينه: متعمليش يا نور متعمليش
نور بضيق: بتبصلي كده ليه بص عدل
سليم قرب منها مره واحدم وكان المسافه بسيطه جدا:
نوربتوتر: ايه في ايه
سليم وهو بيجز علي اسنانه: مين لي مصلحه يسرب حاجات ليكي هنا
نور رفع حاجبه ب ببراءه وطفوله: ماليش انا بتعامل كويس معاهم
سليم اتنهد: فكري مين هنا ممكن مش حبك
نور: ابعد طيب
سليم بعد: قول
نور بتفكير: اها ممكن مدير المكاتب والمخازن عشان اتعاركت معا مره بسبب زعق لي عامل هنا معانا ودا يبيع نفسه. عشان جنيه
سليم: تمام اووي تعالي شاوري عليه بس من بعيد من غير ماياخدباله
نور بخوف: هتعمل في ايه
سليم مسك ايدها : اهدي يلا واخده ومشي. بسرعه
….
تسريع الاحداث
نور وراته شكل مدير و اما حور معاذ لقها قاعد لي واحدها اخدها معا مكتبه. ام عز وسلمي قاعدو يتكلموا مع بعض في شغل نرجع لي نور
نور: هتعمل ايه
سليم بصلها: مش عارف بس اياكي تحكي لي عمي مش هيستحمل
نور بصتله بستغراب؛: اكيد
سليم بتفكير وتردد: انا تاسفت علشان فعلا غلط مش عشان تمثيليه او اي حاجه من اللي في دماغك ولو كنت لسه بمثل ما كنتش هاجي اعرفك بكل خطواتي دلوقتي اقول اللي اكتشفته يا ريت تفكري شويه مش معنى كده ان انا بقول لك ان انت دماغك غبيه بالعكس اقصد اني فكري في كلامي هتلاقيه صح هو انا وخلي بالك على اي حاجه تخصك الفتره دي مش اي حد تتعاملي معاه بثقه سلام
وسابها ومشي
نور كانت واقف متنحه
نور لي نفسها: بجد مبقتش فهماك بتلف لقيت سيف جايه عليها برقت وجريت ورا سليم
نور بصريخ: سليم.
سليم لف وبص لقها بتجري عليه اكنها طفله وخايفه من حاجه
سليم: في ايه
نور كانت ببترعش: سيف لقيته ورايا انا خايفه
سليم : اهدي
سيف: نور بتجري ليه كنت عايزك
سليم:
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت عنيده)