رواية احببت صقر جارح الفصل السابع عشر 17 بقلم بطوط رابح
رواية احببت صقر جارح الجزء السابع عشر
رواية احببت صقر جارح البارت السابع عشر
رواية احببت صقر جارح الحلقة السابعة عشر
بدر بكل برود.. “بكره كل حاجه هتخلص
دينا تحت صدمه من رده مش مصدقه ان بسهوله هيوافق انها تمشي حبت تستفزه وتكسره زى مكسرها…” امممم بسهوله كده طبعا حقك اكيد كتمه ع نفسك وحبيبت القلب وحشتك طيب كويس وانا والله حبيب القلب وحشنى خلينا نخلص بقا من المسرحيه دى ورايا شغل وخطيب زمانه قلب عليا الدنيا
بدر مسكها من شعرها وهى صرخت صرخه قويه.وقالت”انت اجننت ازاى تمد ايدك عليا ياحقير انت نسيت نفسك اوعااا سبنى
بدر مش راضى يسبها… “حبيب قلب مين” وضربه ضربه قويه ع وشها” هاا ردى انتى مخطوبه واها ومجولتيش يعنى انتى معايا وف دماغك واحد تانى انتى خاينه خونتى خطيبك وخونتينى لاعااا وانتى الى متنسيش نفسك يابنت الصاووى
دينا زقته بدموع…” ابعدد عننى انا بكرهكك فااهم بكرهككك اوووى انت دمرتنى ودمرتت حياااتى سبنى بقاااا اوعااا غوررر ف داههيه خلينى اعيش حياااتى سبنى ارجع لى اهلى انااا بكرهكك بكرهككك يااصقررر فاهم بكرهكك ولو اى حصل عمررى محب واحد زيك
بدر تحت صدمه من كلامهااا وف زهول تام خرج من الاوضه ومسك الهاتف وضغط ع عده ارقام واستنا الرد
خالد… “اى يابدر ف حاجه ساندى كويسه دينا حصلها حاجه
بدر…” سؤال واحد وترد بجابه واضحه
خالد بتوتر من لهجته… “قول
بدر بجديه…” مين خطيب دينا ولى خبيت عليا
خالد بستغراب… “هوو انت جيت وتقدمت وجوزتها لا انت خطفتها وجوزتها وبعدها بفتره انا عرفت فخلاص هقول اى
بدر…” ومين بجا خطيب الست
خالد… “هو قبل ميكون خطبها هو كان اخوها وصحابها فمتقلقش منه خالص انا هفهمه الوضع
بدر بعصبيه…” انت بتحور ف الكلام زى الحريم اكده لى بجولك سؤال ترد علطول
خالد بنرفزه… “اتكلم معايا بحترام انت بكلم راجل مش عيل عشان تغلط فى ع العموم مالك الى كان معايا الصبح هو ده خطبها ها عاوز حاجه تانيه هتغلط تانى معنديش استعداد اسمع عن اذنك هروح انام وقفل دون سماع ردد بيلف لقاا مالك واقف ورا….
بدر رما الهاتف بعصبيهه ودخل اوضته تانيه فضل يعافر مع النوممم
مالك…” احكيلى كل حاجه من غير حورات
خالد بعصبيه… “هو كل شويه حد يقولى حورات والله يجدعان كده مينفعش بقاا
مالك بجديه…” خالد انجز احكيلى كل حاجه حالا
خالد بنفاذ صبر هو عارف ان مالك مش هيقول لى حد وهيساعدهم حكاله كل حاجه معاد ان الصقر هو بدر
مالك…”اى الفيلم القديم ده طيب هو خطفها عشان عثمان يعترف اتجوزها لى بقااا
خالد… “مهو ده الى انا مش عارفه ومش عارف هو كده بيعمل معاها كده لى بس النهارده ولهجت صوته وعصبيته لما عرف انها مخطوبه شكيت ان بيحبها
مالك…” اكيد طلما اجوزها يبقا بيحبها اومال هيجوزها لى كان اكتفا بخطفها وبعدين خطف اى ده الى معرف حد من اهلها وكل شويه تكلمه كمان
خالد…”والله مش فاهم حاجه بس خطته ماشيه صح اهو وعمى جاى الصبح والمشكله بقا سمر معرفش جت لى هى وساندى مكنش ده وقته خالص هى كمان
مالك بضحك.. “سمر دى خدونى معاكو لاجى ف تاكسي واستمرووو حديثهم وكل واحد ذهب للنوم
_ــــــــــــــــــ،،، ــــــــــــــــــ
وف صباح جدديد
فتحت نعمه عنيها وقالت…” اصبحنا واصبح الملك لله الواحد بجا يصحا كل يوم جلجان من الى هيحصل كمان شويه وخرجت وهى ماشيه لقت تلفون بدر واقع قالت… “واها واها اى وجعه اكده
ودخلت اوضته دينا لقتها وقعه ف الارض جريت عليها وفضلت تحاول تصحى فيها مش بتفوق فضلت تنادى ع بدر بصوت عالى الكل قلق ودخل وبدر بخوووف جرى ع دينا يفووق فيهاا شالها وحطها ع السرير وبدات تفتح عنيها اول مشفته جمبها زقته بعيد عنها بسرعه تحت صدمه الجميع
صباح بتريقه…” واها واها مالك بس هو الى كلك العلجه التمام دى
نعمه… “خدى امك ياساندى ويلا اخرجو
صباح..” الحج عليا سمعت صريخك رحت جيتت
نعمه… “لا بعد اكده متجيش تانى
خرجت ساندى وامها
نعمه وجهت كلامها لى دينا بجديه…” هو الى ضربك اكده
دينا بعياط جامد وووسط شهقاتها… “اها ضربنى وشتمنى قربت منها نعمه وطبطبت عليها ووجهت كلامها لى بدر..” تعرف يابد ان ابوك الله يرحمه جالى كلمه زمان ووقت مكنت متعصبه وبتخانق معا وغلط فى وكانت اول واخر مره ف حياتى رد عليا وجالى انا ابويا جالى اياك تضرب حورمه لان الى يضرب حورمه يبجا زى زيها مفرجش كتيرر عنها وراح ودانى بيت ابويا وعقبنى بخصامه وبعده عنى لغيط مجيت واعتذرت لى وصلحنى فنا بجولك انت مش راجل عشان مديت ايدك ع حورمه ومش اى حورمه دى مرتك واتعفيت عليهاا “ولسه بدر هيتكلمك”
اخرس خالص انا لسه مخلصتش كلامى عاد ولا هتزعجلى وتضربنى انا كمان زى ماتعفيت ع عيله صغيره اكده
دينا… “هو اجوزنى غصبن عني ولاجل ان بابى يجى خلاص بابى هيجيله النهارده بعد اذنك خلى يطلقنى ويجبلى شنطتى الى فيها حجاتى
نعمه…” ابوكى جى
دينا… “ايوه قاله ان هيجى وهيقوله الحقيقه
نعمه…” لما يجى يحلها الف حلال بس بلاش نسبج الاحداث اكده وهدى وصلى ع النبى “وجهت كلامها لى صقر وانت انزل جداامى يلا
وخرج صقر راحت نعمه قالت…” انتى اكيد عملتى حاجه واااعره جوووى بدر والدى مبيمدش ايده ع حريم واصل مهما كان انتى عملتى اى انا وجفت معاكى لاجل ان انا مربتهوش ع اكده بس انتى اعرفى اكده مع نفسك فين غلطك وخرجت وسبتها
دينا بتريقه… “قال مبيمدش ايدوو ع حريم قاال
خرجت نعمه لقت صقر واقف مع ساندى ومنار ولسه هتتكلم سمعووو صووويتتت وناااس بتقوول حريقه كل البيوووت خرجت وبدر وكل الى ف البيت خرج وخالد ومالك كانو جينن لى بدر لقو الكل بيجرى خالد بيسال…” ساندى فى
ساندى بخضه…’بيجوله ف حريج كااابير ف بيت ابو حمدى
مالك سممع الاسم طلع يجرى ورا بدرى والكل راح بسرعه البيتت وفجاه شااف بطه وقفه ف الشبااك بتصوووت وبستنجد بى اى حد وبتنادى ع حد من اهله بس مفيش صوووت
والناس وقفه من بره بتحاوى تطفى الحريق وبيقوله للبيت مفهوش حتى سليمه الى هيدخل هيولع
مالك لما شاف بطه ف الشباك راح دخل وورا خالد وبدر حوله يطفه ف الحريق “بطططه بطططه
بطه بصريخخ…” انا اهنى الباب والععع حد يلحجنى يااابوووى الحجوووونى الحجووونى
فضل يدور ع الاوضه زى المجنون وكسر الباب وفضل واقف وهى عند الشباك بتصرخ من اعماق قلبها من الخووف والرهبه الى متعرضه ليهااا دخلها بسرعه وجى يعدى الدولاب ووقع ف نص الاوضه مبقاش ليهم مخررج
خالددد… “شايل ام بطه وطلعها وبدر فضل يدور عليهم ملقاش لى ابو حمدى ولا حمدى وجود وفجا لقااا ابو حمدى والع ف الارض وعلى حاجه وقعه فضل يشد لغيط لما خرج بى مكنش ف نفس خالد قال” الحجه لسه فيها الروح انا هطلع بيها ع المستشفى وحطو ام حمدى وابو حمدى ف العربيه بدر قاله”اطلع انت لى صحبك انا هروح بيهم بسرعه
بطه بخووف وعيااط ونفسهاا بداا يضيق …”هنعمل اى هنخرج منين احنا خلاص هنموووت اهنى صوووح هنموووت
مالك…”قررب منهاا وخدها ف حضنه متقلقيش انا معاكى اهوو متخفيش مفيش حاجه هتحصل هخرجك من هنا
بطه بصوت متقطع… “مش جاادره اخد نفسي يامالك وفجا وقعت مغشى عليها توتر مالك ذاد وخوفه عليها خلا مش عارف يتصرف فضل يبص حواليه لقاا مفرش ع السرير شدوو بسرعه وفضل يطفى النار الى عند الباب وشالها وفضل مخبى وشهااا وخرج من الاوضه لقا البيت بينهااار وفجا لقا خالد طالع ومعا غطا العربيه وبيطفى النار الى بتيجى قدامه وساعد مالك انه يخرج كانت المطافى جت وطفوو البيت ولقوو حمدى متشوه ومات
مالك بيحاول يفوقها ومفيش امل بززعيق قال….” هات عربيه مستنى اى
خالد… “عربيتى خدها بدر
ساندى بصرريخخ…” واها يلا امشى جدامى نروح نجيب عربيتى يلاا بسررعه وطلعوو يجروو كلهممم وراحو بيها ع المستشفى
ساندى قعده بتعيط هى ومنار دينا قربت منهم وقالت…”ان شاءلله هتطلع كويسه متقلقوش
منار بزعيق جامد خله الكل ركز… “متتدخليش انتى
مالك سال خالد…” مين دى
خالد… “اكيد دينا
مالك لسه هيروح بسرعه بدر شده من ايدوو
خالد..” بدر طمنى عملو اى
بدر وهو ماسك ايد مالك ورد بفحيح كالافاعى… “اوعا تجرب منها دى مراتى
مالك بستفزاز…” واخدها بالغصب وفتره وهطلقو وتبقا مراتى
بدر زقه بعصبيه… “ومين جالك ان هطلجها دى مراتى ومش هطلجها لو اى حصل ولو جربت منها هنسفك.. الكل بيفرج ساندى ومناروخالد ونعمه ولحسن الحظ ان استكبارو صباح وعاشور يجو«ودينا مصدومه من وجود مالك نفسها تروح تاخد خالد ومالك بالحضن وتعيط هى بتعتبرهم كل حياتها وخطوبه مصلحه مش اكتر”»
مالك بستفزاز…” ورد لى نفس الزقه ومش هطلقها لى بقا ان شاءلله مش انت واخدها مجرد تخليص حق يعنى مش بتحبها يعنى ملكش انها تبقا ع زمتك دقيقه واحده عمى عثمان جيلك وهنقعد ونتفق والى انت عوزه اعمله بس خرجها من حسباتك دى حبيبتي انا وبكره تبقا مراتى
انقض على الصقر كما ينقض ع فرسته وفضل يضربه ومالك يرد لى الضررب وفجااا قال”ايوه بحبهااا وهتفضل مراتى وانت لو جربت منها هكلك حى فاهم “زقه مالك وضحك وغمز لى خالد وفجاه الدكتور خرج وقال المريضه فاقت وعوزه امها
دخل مالك اول واحد وبعدها منار وساندى ونعمه وقرب بسرعه مالك من دينا وحضنها وهى فضلت تعيط بصووت عالى وشهقات متتاليه وخالد قاعد يحاول يهدى فيها تحت نظرات بدر الحرقه راح قال….” واها واها كفايكم عاد احنا ف المصتوصف والناس دخله خارجه
دينا بدموع…”انا عوزه اروح بتنا يخالد مامى وبابى وحشونى اوى وفجاه هاتف بدر رن بعد عنهم وعرف مين… وبعدها رجع تانى لى خالد وقال…”خليك معاهم ووصلهم للبيت ومتخليش الواد الملزج ده يجرب منها فاهم
دينا بعصبيه… “متغلطش فى
خالد…” خلاص يادينا
وخرج بدر بسرعه رااايح ع المكان الى حددو عثمان
وفجاه هاتف خالد رن
خالد… “اى ياسمر صحيتو
سمر…” اها ياحبيبي اجيلكم فين بقا ادينى سمعت كلامك وفضلت ف الفندق لغيط الصبح وبعدين قعده برن ع عثمان مش بيرد لى هو كلمك معرفتش هو فين “وهناا خالد جمع وفهمم بسرعه” وقالها بقولك اى هقولك ع المكان تروحى تستنى فى مالك هيجيلك بسرعه بس لازم اقفل دلوقتي وقفل بسرعه
خالد وجه كلام لدينا… “بدر رايح لى عمى
دينا…” صح ازاى نسيت يلا بسرعه نلحقه
خالد… “تمام هدخل اقول لى مالك ع مكان سمر
ودخل قال لى مالك ومالك كان مصمم يجى معا بس استنا لاجل سمر
ـــــــــــــــ،،، ــــــــــــــ
ادم…” عرفت تحدد مكانه
واحد من رجاله.. “عيب عليك ياكبير عرفت طبعا وهو واقف ف المكان***بقاله شويه اكيد ده المكان الى مستنى فى الراجل وانا كلمت واحد من رجالتى وهيروح ع هناك وهيخلص من غير دليل
ادم بضحكه شريره….” هاهاهاها انا هخلى عبره لباقى الرجاله
ــــــــــــــــــ،، ـــــــــــــــــــ
وفى العربيه خالد وودينا
دينا… “رنن على يلا
خالد..” مش بيرد
دينا… “خلاص رن ع بابى بسرعه
خالد رن ومنتظر الرد وبعد وقت طويل رد…” اى يخالد مش هبطل زن
خالد.. “انت فين دلوقتي ياعمى
عثمان…” خلاص يخالد متقلقش انا كلمته وهو جاى
خالد… “طب قولى جاى فين انت واقف فين
عثمان… ملوش لازمه اقفل اقفل تقريبا وصل ونزل من العربيه وبدر قدامه
دينا…” بابى انت فين ونبى
عثمان بدموع… “حبيبتي طمنيني عليكي انتى كويسه
دينا…” كويسه بس قولى انت فين وقال ع المكان وفجاه دينا سمعت صوت ضرب نار “دينا بصووويت” باااااابى رددد عليا شد خالد الهاتف منها سريعااا ولكن مافيش صوووت
قرررب بددر بسرعه…..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بطه بنيهار….. “لاااااااااا فينننن امى وابوياااا فينهممم نديلهم يااامنااار ندلهم جولولى همااااا فيننننن
الدكاتره ببيحاوله يهدوهاا ولكن هى بتزق فيهم وبتقوم وخرجت بره الاوضه وكله بيحاول يشدها ومالك بيحاول ع قد ميقدر ميقربش منها عشان الناس ولكن فاض بى وهوو شايف حاله النهيار الى هى فيها
مالك قرررب منهااا …” وقالها اهدددى متخفيش كلنا معاكى ممتك وبابكى كويسين اهددى
بطه بفرحه وسط دموعها…”بجدد جول والله هما كويسن طيب هما فيننن جووولى ودينى ليهم يمالك ونبى ودينى ليهم هما لى كلهم بيعيطو لى اكده جولى فى اى طيب حمدى حمدى اخويا كويس
مالك وماسك اديها وبيدخلها الاوضه مره اخره.. ” اها كلهم كوويسينن انتى االمطلوب منك دلوقتي انك تهدى خاالص عشان هما تعبانيت بسببك وخيفين عليكى خدى الحقنه يلا عشان تبقى كويسه
بطه بدموع… “لاعااا ونبى مبحبش الحجنه
ساندى بتمسح دموعها وبتقولها…” لا ياحبيبتي مش هتوجعك خالص مبصيش عليها بوصلى انا
منار بتحاول تشغلها… “وبتبصلك انتى لى بوصي لى الاستاذ الاچنبى ابو عيووون خضرا ده
بطه…” واها عيونه رومادى ياعببيطه
مالك بضحك… “هتتخنقو ع الون وياريت حد فيكم قال الون صح” وفضله يشغلوها بالكلام لغيط لما خدت الحقنه
بطه بنوم ووجع… “واها بتغفلونى يولاد الكلاب وراحت ف النوم
رن هاتف منار اسحبت وخرجت
عدى…” صباح الخير طمنيني عليكي ياحبيبتي اى ده انتى فين
منار… “صباح الورد انا بره وكملت بحزن حصل حريج ف بيت فاطمه صحبتى وابوها واخوها ماتو وامها ف الانعاش ربنا يستر عليها
عدى بصدمه…” اى ده يحول الله فاطمه القصيره الى معاكو دى
منار… “ايوه هى
عدى…” ده اكرم هيزعل اوى ده كان عاوز يجى يتقدم ليها
منار بفرحه لى صحبتها…. “واها بجد عاوز يتجوزها
عدى بمكر…” ايوه يبنتى المهم هتعملو عزاء
منار بحزن… “ايوه
عدى…” خلاص ممكن نيجى
منار… “ايوه بس مينفعش لوحديكم لازم يكون ف بنات عشان اخويا
عدى…” سهله نجيب كام واحده من الشله حتى يهونه ع بطه ونجلاء كمان موجوده معاكم
منار بستغراب… “وبتسال لى
عدى بمكر..” اى ده بتغيرى ولا اى ع العموم ده ذياد صحبى معجب بيها
منار…”لا مبغرش هغير ع اى المهم هشوف العزاء امتا وهجولك يلا سلام وقفلت ورجعت ليهم من تانى
وراح مالك لى سمر
وسمرررر مستمررره رن ع عثمان مش بيرد رنت ع خالد ردت دينا بنهيااار
دينا بصرخه قويه…”بددددرر قتل بابى
سمررر بنهيااار…..”لاااااا
ــــــــــــــــ♕ـــــــــــــ
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت صقر جارح)