روايات

رواية احببت خادمه الفصل السابع عشر 17 بقلم جيداء محمد

موقع كتابك في سطور

رواية احببت خادمه الفصل السابع عشر 17 بقلم جيداء محمد

رواية احببت خادمه الجزء السابع عشر

رواية احببت خادمه البارت السابع عشر

احببت خادمه
احببت خادمه

رواية احببت خادمه الحلقة السابعة عشر

وهما قاعدين يشربو الشاى فاجئة الجرس رن وراحت صفاء تفتح وطلع يزن
صفاء: اتفضل
يزن: اى الرسمية دى هو فى حد عندنا
صفاء: ايوه والد ووالدة نور انت نسيت ولا اى
يزن: ايوه صح كنت ناسى خالص
صفاء: طيب ادخل
يزن: بقولك يا صفصف
صفاء: اممم
يزن: هى ام يزن متضايقة من يزن صح يا صفصف
صفاء: صح يا خويا ودى عاملة تعملها دى عايزة تطولك بس من أمبارح
يزن: اوعااا
صفاء: دى لو طالتك هتعمل منك بطاطس محمره يا فالح
يزن: اى الرعب اللى انا حسيت بيه دى
سهير: مين على الباب يا صفاء
صفاء: ده يزن بيه ادخل يبنى يلا
سهير: تعالى يا يزن سلم على اهل نور
يزن: اهلا ازى حضرتكو
يزن عارف محمد عشان شكلو متغيرش اويي يعني من عشر سنين بس محمد ميعرفش يزن عشان شاكلو اتغير اويي
محمد: الحمدلله ازيك انت يبنى
يزن: الحمدلله نورتونا
محمد: منورة بأهلها والله يبنى
يزن: تسلم
سهير وهى بتبصلو بغضب: اطلع يلا غير على ما صفاء تحضر الغداء
يزن طلع منغير ولا كلمة مستنى الناس تمشى وهيقولها على كل حاجه صفاء حضرت الغداء وكلو واهل نور مشيو وخدو نور معاهم
ويزن لسة هيطلع الاوضة بتاعتو
سهير: يزن استنى عندك
يزن: اى ده انا نعم يا سوسو
سهير: متاكلش بعقلى حلاوة وقولى عملت كده مع نور ليه امبارح
يزن: هى تستاهل اصلا انتى لو تعرفى عملت اى
سهير: ايوه ما انا قاعده ومستنية منك تعرفنى هى عملت اى لكل ده
يزن: حاضر اسمعى
يزن حاكلها كل حاجه جاسر قلهالو من شهر وهو شك فى اى
سهير: انت اهبل يبنى ولا شكلك كده انت مشوفتش ابوها مش فاكرك ازاى
يزن: وانا اى اللى عرفنى هو فاكرنى ولا لا ما يمكن دى خطة منهم
سهير: خطة ليه وهما مش عايزين منك حاجه دول كانو جيين النهارده عشان ياخدو بنتهم اللى هربت منهم بسبب ان ابوها كان هيموتها
يزن: يموتها
سهير: ايوه كان هيموتها يا غبى
يزن: كان هيموتها ليه
سهير حاكتلو كل حاجه مور حكتهالها هى وصفاء وهما قاعدين مع بعض زى ما بيتكلمو لما بيقعدو مع بعض عشان سهير مش معتبراهم بيشتاغلو عندها هى بتعاملهم على اساس حد فى العيلة
سهير: اى ساكت ليه
يزن: وليه مقولتليش الكلام ده
سهير: وأقولك ليه وانا شيفاك وانت كل يوم بتعاملها وحش واقولك فى حاجه تقولى مفيش اصل انا مضغوط فى الشغل مش اكتر
يزن: كنتى تعرفينى على الاقل كان لازم اعرف
سهير: لا مش لازم تعرف
يزن: خلاص يا ماما كفاية كلام عشان مش قادره خلاص
سهير: ماشى يا يزن بس انا بعد كام يوم على ما يرتاحو من السفر هروح ازورهم انا وصفاء
يزن: هتروحلهم فين
سهير: فى الشقه بتاعتهم اللى هنا فى القاهرة عشان هيقعدو فيها شوية وبعدين يروحو الصعيد تانى
يزن: ماشى يا ماما اللى تحبيه انا طالع
وطلع كان هيدخل الاوضة بتاعتو بس تراجع ودخل اوضة الرسم وكشف عن اللوحة اللى موجوده وفاجئة………

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت خادمه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى