رواية احببت براءتها الفصل الثاني 2 بقلم إيمان سيد
رواية احببت براءتها الجزء الثاني
رواية احببت براءتها البارت الثاني
رواية احببت براءتها الحلقة الثانية
براءة حكتلها اللي حصل وافتكرت ميار هي كمان حبها لأحمد زميلها في الشغل اللي هي بتحبه وهو كمان بس محدش اعترف للتاني بمشاعره.( ميار مخطوبة لشاب باباه صاحب باباها في الشغل عشان مصلحه برضو بس هي مش بتحبه وبتحب احمد ساعات بتحس انها بتخونه بمشاعرها وبتبقي عايزة تقول الحقيقة بس بتخاف من باباها)
انتهت براءة من الكلام
ميار: اممم بقي كده تمام روحي غيري هدومك وتعالي حضري معايا الغدا ونشوف الموضوع ده بعدين عشان الموضوع طويل ومحتاج كلام كتير.
براءة: حاضر وحضنتها وطلعت.
ميار: زعلت علي اختها وعينها دمعت وافتكرت الماضي وان ابوها باع اختها لابن عمها (محسن) من زمان.
خلصت براءة ونزلت تحضر الاكل مع اختها واستغربت لما لقيتها بتداري وشها منها وشكلها حزين بس قالت هتكلمها بعد الأكل.
على سفرة الغدا
والد براءة (حسين): احم اعملوا حسابكم بعد بكرة على الغدا محسن هييجي يتغدى معانا.
ميار بحزن: تمام يا بابا.
براءة: يووه هو الزفت ده هيفضل ينطلنا كده كتير.
بصتلها ميار وبرقتلها جامد عشان تسكت.
حسين: احترمي نفسك يابت واتكلمي عنو كويس وباحترام.
براءة بغيظ وعيونها احمرت: حااضر يا بابا.
اخوهم الصغير (امير): طيب انا هطلع انا بقى عشان اذاكر.
ميار وبراءة ب ابتسامة حنونة: ماشي يا حبيبي ربنا يوفقك.
حسين (بسخرية): يلا ياخويا روح وانت وراك غير المذاكرة بصله امير ومردش عليه وطلع فوق هو اصلا اتعود علي كلامه الجارح ليه والاهانة ليه هو واخواته دايماً.
بيغسلوا مواعين الغدا.
براءة: مالك يا ميار فيكي حاجة قوليلي مالك يا حبيبتي.
ميار: بصراحة كده يا براءة في حاجة عايزة اقولهالك.
براءة: انتي بتقولي ايه انتي اتجننتي اكيد انتوا كلكوا مجانين بابااا يا بااباااا.
الحديث في المطبخ
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت براءتها)