رواية احببت ابن عمتي الفصل الخامس عشر 15 بقلم ندى عمرو
رواية احببت ابن عمتي البارت الخامس عشر
رواية احببت ابن عمتي الجزء الخامس عشر
رواية احببت ابن عمتي الحلقة الخامسة عشر
ياسمين بهدوء:انا هنا مستنيه صحبتى
عمرو :ماشى مشى عمرو وقابلت منه
منه ببتسامه:اذيك يا ياسمين عامله اى
ياسمين ببتسامه:الحمد لله بخير انتى قولتيلى اجى ليه
منه:تعالى هوريكى حاجه روحت معاها وكانت صديقه طفولتى إلى عمرى ما شفتها فى حياتى بس بنتكلم على وسائل التواصل الاجتماعى
ياسمين بصراخ:هنااااااااااااااا وجريت عليها حضنتها بقوه وهنا كمان حضنتها جامد
هنا ببكاء: وحشتينى اوى اوى
ياسمين ببكاء:وانتى كمان فضلو شويه حضنين بعض وبعد كدا بعدو
هنا:انا مبسوطه جدا لان واخيرا أدرت اقابلك
ياسمين:وانا مبسوطه جدا جداا مكنتش متوقعه انى ممكن اقابلك فى يوم من الايام
هنا:شكرا يا منه انك قدرتى تخلينى اشفها
منه:الشكر لله انا دلوقتي هروح المحاضره لما اخلص هجيلكو
هنا وياسمين:ماشى
تعريف بسيط عن منه وهنا
منه اكبر من ياسمين بخمس سنين نفس كليه عمرو وادو كمان وهيا بتحب عمرو ومتعرفش أن ياسمين بتحبو بس تعرف أنهم أقارب علشان كدا بتروحلها كتير
هنا اكبر من ياسمين بسنه بتحب ياسمين جدا جدا وياسمين بتحبها جدا وبتعتبرها كل حياتها فى كليه تمريض مكلمتش ياسمين من شهرين لأنها كانت مشغوله شويه ومكنش فيه وقت تتكلم معاها خالص يعرفو بعض من وهما فى الاعداديه وهنا عارفه كل حاجه عن ياسمين وياسمين عارفه كل حاجه عن هنا نرجع
حكت ياسمين لهنا كل حاجه حصلتلها فى الفتره دى وحكتلها عن إلى حصل مبنها هيا وعمرو
ياسمين بحزن:هيا دى الحكايه وانا متخانقه معاه حاليلا شفتو من شويه وسئلنى بعمل اى هنا وقولتلو مستنيه صحبتى ومشى
هنا بحزن على صديقتها:ولا يهمك إلى حصل حصل المهم دلوقتى انو انتى مسمحتلهوش بحاجه ذى دى انتى عارفه انو حرام صح
ياسمين بحزن:اه عارفه
هنا بتغير الموضوع:يلا مش هتعزمينى على اكله حلوه كدا شبهك
ياسمين ببتسامه:اخدنى الكلام ونسيت يلا بسرعه علشان ناكول
راحو مطعم وطلبوا اكل بعد شويه تليفون ياسمين رن:الو
منه:انتو فين انا خلصت محاضره
ياسمين:احنا فى مطعم ورى الكليه
منه:ماشى انا جيه
وصلت منه عند ياسمين وهنا
ياسمين:افتكرتك هتوهى
منه:أتوه اى يا بنتى انا المطعم دا بزورو كل ما اجى الكليه دا الجرسون حفظ شكلى
ياسمين بضحك:ماشى هتطلبى اى منه منه يا به منه
منه بعد ما لحظت انها بتنادى:اى يا ياسمين
ياسمين:بقولك هتطلبى اى
هنا خدت بلها من إلى كانت بتبص عليه وكان عمرو
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت ابن عمتي)
