روايات

رواية احببت ابنتي الفصل التاسع 9 بقلم هاجر أحمد

رواية احببت ابنتي الفصل التاسع 9 بقلم هاجر أحمد

رواية احببت ابنتي الجزء التاسع

رواية احببت ابنتي البارت التاسع

رواية احببت ابنتي الحلقة التاسعة

فريد حاطط أيده علي عينه ويحرك رجله وفي حيره وبيفكر كثير وبيكلم نفسه :ما أنا بقالي كثير ممثل وبمثل أدوار ويتخلص وخلاص وندخل لحكاية جديدة وغيرها وغيرها وهو ايه الميزة في الورقة دي علشان اركز فيها اوي كده واول ما فكر يفتح الورقة ويقراها
دخلت فتاة علي فريد لبسها عاري شعرها اصفر عينها واسعه وتقرب منه وتبوسه وتحتضنه
فريد مسكها من دراعها جامد وبعدها عنه وتحدث بعصبيه /نيللي قلت ليكي مليون مره أنا مش مش بحبك عمري ما هتجوزك وحياتي كلها شغل وبس افهمي بقي
نيللي مش فارق معها كلامه وخلعت ملابسها كلها أمامه ومسكت هدومه وخلعتها كلها وتحسس علي جسمه بشغف
فريد مسكها جامد من دراعها ولكن في لحظه خاف وبعدها /ونيللي تحاول تغري باي طريقة وتبوسه قبله جامده وتحتضنه وبالفعل فريد ضعف أمامها وقرب منها أكثر وأكثر ونسيبهم في إلا هما فيه نبقى نرجعلهم عقبال ما يفوق من إلا عملوا
_____________________________________
حازم ونواري وهما ماشيين با لعربيه حاصروهم عدد كبير في أيديهم مسدسات وفتحوا عربيتهم بعنف ونزلوا من العربيه ومسكوا جامد /ونواري نزلوها ومسكوها جامد
حازم مش مستوعب إلا بيحصل ويصرخ جامد /انتو مين وعاوزين مني ايه ويحاول يفك نفسه ويبعد نفسه منهم بس مش عارف ويصرخ جامد

 

نواري واقفه خايفه مرعوبه وتبكي سابوه محدش يعمل لي حاجه محدش يعمل حاجة لي سابو يمشي ارجوكم
حازم نظر إليها والدموع علي عيونها وخايفه ومش قادره تتنفس فا في هذه لحظه استجمع كل قوته وفك نفسه منهم وجري علي عربيته فورا واخذ مسدسه ورفعها عليهم واحد واحد وكلهم ارتعبوا وتحدث بكل قوته /
لو حد قرب منها وعملها حاجه ها حبسكم كلكم وينظر لها بخبث وهي لحظت بصته وجريت عليه ومسكت فيه
حازم / ماحدش يقرب وانسحبوا علي العربيه وركبوا بسرعه وهربوا باقصي سرعه وهو راكب العربيه فضل يضحك جامد
ونواري حاطه ايديها علي قلبها وكانت مرعوبه وبتبص شمال ويمين وخايفه ليرجعوا مره تانيه
حازم / يضحك جامد
نواري تنظر له بتعجب انت بتضحك علي ايه دا كان ممكن يحصل معك حاجه
حازم يسوق إمامه بكل ثقه وواثق اني محدش هيقدر يوصلهم وتحدث بثقه /متخافيش وانتي مع حازم محدش هيقدر يعمل حاجه عمرهم ما يقدروا
نواري تنظر له بغيظ وتعجب /انت واثق من نفسك كده ليه انت غريب اوي
حازم ينظر إليها بثقة / ما غريب إلا شيطان ياماما
نواري /كنت عاوزه اسالك سؤال كده محيرني
حازم يرفع حاجبيه وينظر إليها اسالي بس باختصار مش بحب الكلام الكثير
نواري تنظر له بغيظ /طب والله ما هسال
حازم يضحك ما بين نفسه عليها وتحدث /قفشتي ليه كده بسرعه دا انا كنت بهزر معاكي قولي عادي مفيش مشكله
نواري /هو انت بجد ضابط شرطة ذي إلا في الأفلام والمسلسلات الجامدين دول إلا بيحمي البطلة ويقف معها ويحبها بعد كده
حازم يبلع ريقه ويبتسم في خبث ويسوق وهو ساكت وقلها /وانتي مالك

 

نواري بلعت ريقها واتحرجت طب هو يعني
حازم يبتسم /وانتي مالك
نواري تشاور بيدها لي وتقوله تعرف أنا دكتورة تجميل اول سنه ليا في الجامعة
حازم يبتسم ويقول /وانا مالي
نواري تبلع ريقها وتقول ما بين نفسها /ايه الاحراج دا
حازم يبتسم في خبث وبقولها /هو انتي عليكي دار ولا حاجه
نواري تنظر له باستغراب وتعجب / ليه بتقول كده
حازم ينظر إليها ويقولها بغيظ /طب ليه مخبيه ملامحك يا دكتوره تجميل ولا انتي واضحة عليكي مفيش فيكي اي جمال
نواري نظرت له بغيظ ومفروسه منه وتحدثت بعصبيه /وقف العربية فورا
حازم ينظر لها باستغراب وانها ازي تومر كده وزعق/انتي مجنونه ازاي تأمرني كده ايه الوقاحة بتاعتك دي
نواري تزعق جامد /بقولك وقف العربية
حازم يجز على أسنانه ويخرج عن شعوره ويوقف العربيه و يمسكها من ذراعها جامد ويزعق في وشها وبقولها /انتي مجنونه ولا دماغك دي ايه انتي ازي تتكلمي معايا أنا بطريقه دي ويهزها جامد فا في هذه اللحظه الطرحة تقع من على وجهها وشعرها
حازم رفع يده من عليها وفتح بوقه واتهبل اول ما شاف جمالها مقدرش يتكلم وفضل مركز في ملامحها لمدة وهم الاثنين يتبادلون النظرات للحظات

 

_____________________________________
فيلا فريد
فريد يفتح عيونه بهدوء ويلف رأسه يجد فتاة بجانبه ويقوم من على السرير مغطوط ومفزوع وزعق بصوت عالي زي المجنون وقال / انتي قومي قومي يلا اخلصي
نيللي فتحت عينها بالعافيه على صوت صراخه وقامت بكل برود ومغطاة بي بطانية وتقرب منه وتقوله /مالك حبيبي
فريد اتعصب جامد وزقها ونيلي وقعت على الارض جامد ولكن فريد اضايق من نفسه وجلس قدامها على الأرض ومسك ايديها ورفع رأسها ومسح دموعها /نيللي انتي أكثر وحده فاهمني وفاهمه شخصيتي وعارفه إلا أنا مش مستعد لاي علاقه حاليا وحياتي كلها شغل ارجوكي يا نيلي بلاش تتعلقي بيا أنا حياتي مش ملكي ومش عايز اعذ بك معايا او اجرحك صدقني انتي تستاهلي حد افضل مني
نيللي تبكي وتنظر له بعتاب وتمسك وجهة وتتكلم بوجع /أنا عارفه انك بتحبيني ومتاكده من كده ارجوك أنا بحبك ومش هقدر اعيش من غيرك ولا مع غيرك صدقني أنا ها اصبر عليك وهفضل معاك لآخر المشوار
فريد ينظر إليها ووقف وتكلم بكل جبروت /نيللي بلاش توهمي نفسك بيا أنا مش بحبك وافهمي كده انتي اختي وبس وخرجي من دماغك الموضوع دا نهائي عاوزه تكوني جنبي كا اخ وبس ولا مش هتقدري تستحملي ابعدي نهائي عن حياتي هيكون افضل ليا ولا ليك
نيللي تقوم من علي الارض وعيونها مليئه بدموع وتاخد ملابسها بضعف وتقوله/فريد انا هفضل احبك وعمري ما هسيبك ومهما بعدت هرجعلك وخرجت مع اخر لقاء ودمع ووجع قلب في عيونها
فريد اول ما خرجت جلس علي السرير بكل أحزانه وتحدث مع نفسه /سامحني يا نيللي كنت مضطر اعمل كده مش بايدي اجرحك انا قلبي صعب يحب حد لاني انا مش طريقي الحب
_____________________________________

 

والشيخ يكتب كتب كتاب شهاب ومريم في هذه اللحظة زياد سمع صوت جنه وهي تصرخ وجرى عليها وليد لاحظ والشيخ يقول شهاب مؤمن بدر بدر ولما سمع الاسم ولكن معرفش يتكلم بكلمة لأنه كان شكك وقال مع نفسه يمكن تشابه اسماء ولكن قطع شروده صوت جنه وخرج وكلهم كانوا واقفين مسافه بعيده
جنه تتكلم بكل وجع انت مش بابا و زياد كان واقف بوجع ومعرفش يتكلم
جنه تبكي / ليه خدعتني ليه سبتني طول المده دي كلها من غير ما تقولي الحقيقه
زياد قرب منها /ارجوكي اسمعني
جنه ابتعدت عنه / ازاي تعمل معايا كده انا كنت بعتبرك القدوة بالنسبة لي
زياد حس بوجع ودمعه حزن وفرح في نفس الوقت وقالها /صدقني كنت اقولك الحقيقه بس خفت خفت اخسرك خفت لا تبعدي عني أنا من غيرك يا جنه مقدرش اعيش
مريم تبتسم بخبث وحسيت بانتصار وهتخلص منها اخيرا و تخرج من حياتهم ، شهاب لاحظ اني في حاجه في ايديها بتبص فيها
جنه /بابا بابا
زياد اخدها في حضنه بوجع وقالها /أنا بحب ياجنه ومش عايز اخسرك ارجوكي بلاش تسيبني
جنه باسته من رأسه وقالت /بابا أنا عمري ما هسيبك ابدا انا بحبك اوي يا احلي واغلي بابا في دنيا
شهاب صفار ببوقه وصفق وقال /برافوا انتي هايله بجد مذهله
جنه تنظر لشهاب بتعجب / شكرا ليك بس انت مين
زياد خرج من سرحانه هو في ايه
شهاب ضحك /بجد يا عمي بنتك مذهلة في التمثيل بجد فظيعه انبهرت بيها بجد
جنه تبتسم /بابا هو مين دا
شهاب ابتسم قرب منها ومد يده وقال / شهاب مؤمن بدر بدر يا انسه

 

جنة ابتسمت /اسمي جنه زياد التهامي
زياد خرج من شروده لما سمع الاسم وبعصبيه /انت يا بني بتقول اسمك ايه انطق
شهاب بص عليها /اسمي **
وليد /زياد تعالى بسرعه في مهمة ضرورية
زياد /استني يا وليد دلوقتي
وليد بشدة /ضروري تيجي يا زياد علي طول المهم صعب
زياد يمشي مع وليد ويتركهم
_____________________________________
جنه تنظر له بتعجب /طب انت هنا معانا بمناسبة ايه تقرب بابا يعني
مريم تقرب وتمسك دراعه /بمناسبة أنه جوزي ياجنه
جنه فتحت عينها وانبهرت وقالت /بجد ياعمتو الف مبروك و حضنتها بحب
مريم حضنتها بي مشاعر متبلدة و قالت بخنقه /الله يبارك فيكي حبيبتي
شهاب قالها بي ضحك /ايه رايك بقي في جوز عمتك
جنة تضحك وقالت /امم مش وحش بس لسه بقي ها نختبرك
شهاب يضحك / ماشي يا ست جنه
مريم حسيت بغيرة وقالت /مش يلا بقى نطلع بقي يا حبيبي نرتاح وانتي يا جنه مش عايزة تروحي ترتاحي
شهاب شعر بغيرتها وقالها /بصي يا حبيبتي اطلعي ارتاحي انتي ام أنا حاسس بجوع الصراحه عايز اكل اي حاجه
جنه تنظر له وتقول /علي فكره يا عمو احنا عندنا اكل جميل جدا ها يعجبك
مريم اتفرست اوي و جزت على أسنانها وقالت /ما احنا ممكن ناكل فوق علي فكرة
شهاب ينظر إليها ويرفع حاجبيه ويغيظ فيها / حبيبتي مبعرفش اكل إلا في المطبخ ممكن تطلعي انتي ترتاحي
مريم تضغط على يديها و مفروسه جدا وانسحبت من أمامهم

 

شهاب ضحك علي فرست مريم وقال /تعالي بقي يا ست جنه ورني مكان المطبخ فين
جنه تبتسم /تعال يا عمو معايا اوريك مكان المطبخ وبالفعل شهاب دخل معها على المطبخ
شهاب يرى المطبخ وينبهر /ايه الجمال دا والترتيب والتنظيم والديكور
جنه تنظر له بتعجب /انت يا عمو بتحب الديكور والرسم
شهاب يبتسم لها بود /طبعا يا بت يا جنه دا انا مهندس ديكور
جنه قلبها طار من الفرح /بجد أنا مبسوطه جدا أنا بحب الرسم والتصاميم والحاجات دي
شهاب يضحك /هو انتي ممثله ولا رسامه
جنه / لا أنا أساسي التمثيل بس رسم برسم بسيط
شهاب /طب يا ستي ولا يهمك سيبي عليا المهمه دي أنا هعلمك الرسم بكل تفاصيله بسهوله بس بشرط تعملي ليا الباميه
جنه مبسوطه جدا /انا مش عارفه اشكرك ازاي بجد من عنيا يا عمو وأنا كمان بحب البامية وشاطره في عميلها
شهاب /بس في شرط تاني
جنه تنظر له باستغراب وتقول /اية الشرط تاني
شهاب يضع أيده في جايبه ويبص عليها بنص رقبه /بلاش كلمه عمو
جنه تبص بتمعن / بس مينفعش انا اتعلمت من بابا اني احترم اي حد اكبر مني
شهاب /طب يا ست جنه ممكن تقوليلي شهاب صداقه عادي
زياد كان واقف يسمع الحوار وبداخله ألم وغيره وتحدث مع نفسه وهو بيبص عليهم وقال /أكثر ما يوجع القلب:
أن تكون حكيماً للآخرين تائهاً عن نفسك..
ترتب لهم الطريق، تهب لهم الأمل،

 

و أنت تهيم منكباً على قلبك تبحث عن لافتةٍ تخبرك
عسى أن تلتفت لنفسك لانك تستحق قلباً مطمئاً..
زياد مقدرش يمسك نفسه أكثر ودخل عليهم بعصبيه ومسكه من رقبته انت بتقول ايه يلا /جنه حطت أيدها علي بوقها وبتضحك
شهاب اتفزع /ايه ياعمي ليه بتخوفني كده دا انا بحبك والله
زياد /جنه اطلعي فورا
جنه /بس يابابا هو كان جعان وطالب باميه
زياد بعصبيه هادئة/بقولك يا حبيبتي اطلعي عايز اتكلم مع شويه
جنه /حاضر يا بابا وبالفعل خرجت
شهاب يبص علي زياد بتحدي وحيرة وامتنان وهو مش متأكد فعلا جنه أخته ولا لا
زياد يبص علي شهاب نظرات تحدي وغضب وخوف ليخسر حب عمره و نفسه يقوله ايه الا دخلك حياتنا
زياد بكل عصبيه /بص يا بني أنا وقفت اجوزك اختي بس توصل تضايق بنتى وترخم عليها وتقول كلمه ليها تضايقها مش هسمح ليك وهفضل مراقبك
شهاب / هو حد يقدر يضايق الانسه جنه دا انا عاوزها بس تتعود على جوز عمتها
زياد خرج عن شعوره /وانا بحذرك لتاني مره جنه خط أحمر ولا قبل ما زياد يكمل كلامه معه لاحظ بصوت حركة فاترك شهاب وتحرك حركات بسيطة وجنة كانت واقفه
جنه اتفزعت اول ما شافت زياد قدامها وكانت هتتكلم
زياد يرفع حاجبيه ويبص عليها بخبث ويحاول يكتم ضحكته من حركاتها وقال /جنتي واقفه هنا ليه مش انا علمتك عيب نتنصت على حد
جنه اتكسفت واتحرجت من نفسها وقالت /أنا اسفه يا بابا
شهاب خرج وشافها وضحك وقال /ياعمي دي بنتك طلعت لئيمه
زياد اتعصب /انت لسه واقف قدامي اطلع احسنلك لمراتك بدل ما تشوف مني وش تاني

 

شهاب رفع يده وقال /أنا هربت ايه يا جنه تهربي معايا بدل ما يتعصب علينا احنا الاثنين
زياد اتعصب وقال /جنه قولي الزفت دا حاجه بدل ما هيشوف مني وش تاني
جنه ضحكت علي شهاب وقالت /عمو أنا بسمع كلام بابا ولما يقولي علي حاجة انا بعملها ومينفعش ا خالف أوامره فا أنا رأي اطلع احسن بسرعه بدل ما تشوف منه وش تاني
شهاب ابتسم من قلبه على تصرفها / حاضر يا استاذة جنه وبالفعل مشي وكان مبسوط وسعيد من تصرفها واتمني من قلبه تكون أخته بجد
جنه كانت مشي ولكن زياد نادي عليها قبل ما تمشي
زياد /جنه
جنه /عايز حاجه يا بابا
زياد /اه تعالي دقيقه عايز اكلمك في موضوع شويه
جنه /حاضر يا بابا
وبالفعل جنه وزياد قعدوا في المطبخ
زياد اخد كرسي جنة جلست الاول وبعد كده زياد
زياد /بصي ياجنه أنا عاوزك تنبهي اوي وانتي بتتعاملي مع الواد دا
جنه تنظر له باستغراب/بس دا باين علي شخص كويس جدا ودمه خفيف وانا بقوله عمو من ساعه ما جاء
زياد اتنفس بعصبيه ومسك ايديها وقالها /أنا أكثر حد بخاف عليكي من العالم دا كله ومش هسمح لحد يجرحك ابدا
جنه /ربنا يخليك ليا يا حبيبي بس هو ما معملش حاجه تضايقني بالعكس كان كويس في كلامه
زياد ابتسم /ماشي ياجنه وطول ما انتي معايا ها اكون الأمان ليكي دائما
جنه استغربت /أنا معاك دائما يا حبيبي
زياد عيونه مليئه بدموع من غير ميبين دمع ووجع قلبه المكتوم والأيام اللي بتمر عليه مثل الشوك والظلام علي قلبه /دائما معايا يا حبيب قلبي وباسها من راسها يلا يا حبيب اطلعي صلي قبل ما تنامي وانا رايح الشغل
جنه قامت وحضنته بشدة وقالت لي خد بالك من نفسك يا بابا
زياد /تمام يا عيون بابا وبالفعل جنه راحت على غرفتها وهو خرج
_____________________________________

 

فريد دخل علي اوضه مريم ولكن مريم كانت في الحمام وفريد استغل الفرصه واخد السرير كله
مريم اول ما خرجت من الحمام وشافته نايم على السرير واتعصبت اوي وقالت /انت قوم من على سريري علي طول مش من حقك تنام على الحاجة إلا تخصني
فريد يضحك ويبص عليها من فوق لتحت وقام وقرب منها ولعب في شعرها وقالها /أنا انام في المكان إلا أنا عاوزه ماشي يا حلوه
مريم بتبص عليه بعصبيه ووشها مكشر واخدت مخده واول ما كانت بتحدف المخده ، فريد جري بسرعه قبل ما تيجي المخده عليه ،ومريم كانت بتخبط رجلها على الارض ومفروسه منه اوي
_____________________________________
زياد اول ما جاء يفتح باب العربية موبيله رن ورد واو ما سمع المكالمه ظهر على ملامحه علامات لا تفسر وكل جسمه وقف وكأني الدنيا بتلف بى وجلس على الأرض وهو في حاله من الصدمه
____________________________________
شهاب اول ما خرج وبيضحك موبايله رن ورد واول ما سمع الكلام قلبه وقف ومكنش مصدق نفسه وكان في حاله من الصدمه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت ابنتي)

‫5 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى