رواية احببتها ولكن الفصل الثامن 8 بقلم لوجين ياسر
رواية احببتها ولكن الجزء الثامن
رواية احببتها ولكن البارت الثامن
رواية احببتها ولكن الحلقة الثامنة
عدى سنه واتغيرت فيها حاجات كتير اوي
في الدار(عند روان)
الجد بغضب: يعني ايه بجالكوا سته متجوزين و مخلفتوش
نوح و روان كانو باصين في الارض
الجد بغضب وصوت عالي: ردوا عليا
نوح بص لجده بهدوء: يا جدي اه…
الجد بغضب: اسكت انت انا شكلي دلعتك كتير ولا شكل في عيب في الهانم
روان ببصت لجدها بصدمه وعصبيه وكانت لسه هترد بس نوح مسك ايدها
نوح بهدوء: ربنا مأذنش لسه
ومشي هو و روان
الجد بغضب وصوت عالي: اقسم بالله ان مجبتم واد لنتم احفادي ولا اعرفكم
…..
عند ريان
ريان كان في البيت عنده و كان نايم
منى ام ريان بهدوء: ريان يلا اصحى
ريان بنوم: خمس دقايق بس
منى: يبني اصحى بقا الدكتور اتصل من المستشفى
ريان قام بسرعه: اي قال اي نور كويسه
منى بفرحه: نور فاقت يا حبيبي
ريان نط من الفرحه: انا هروح لها و قام يلبس
منى بثت له بفرحه وافتكرت
فلاش باك
حد اتصل عليها: الو
منى بحزن: الو مين معايا
الممرضه: معاكي….. من مستشفى…. حضرتك والده ريان بيه
منى اتنفضت من الخوف والصدمه: ر.. ريان هو فين هو فيه ايه
الممرضه قالت لها و سماح قفلت معاها و قالت لابو ريان و راحو المستشفى
في المستشفى
منى بعياط: ابني ابني ريان محمد فين
الممرضه بهدوء: اهدي يا فندم استاذ ريان زي الفل وهو في اوضه..
منى راحت الاوضه
في الاوضه
منى جرت ع ريان وحضنته بعياط: حبيبي انت كنت فين بقالي سنه بدور عليك يا ريان قلبب كل يوم كان بيتقطع
ريان رغم تعبه حضن امه وعيط: وحشتيني اوي يماما وحشتيني انتي وبابا واسر و كلكوا وحشتوني كنتوا وحشني اوي
محمد ابو ريان جري عليه وحضنه
عدى عشر دقايق
ريان بتعب: انا عايز اشوف نور
منى باستغراب: مين دي
ريان: دي كانت مخطوفه معايت بس كان بقالها سنتين قبلي كان من وهي عندها 14 سته
منى بصت له بصدمه هي ومحمد
منى بهدوء بعد ما فاقت: ماشي يقلبي هروح اسال الدكتور
ومشت
… باكك
ريان كان لبس هدومه ومشي
…….
عند سيف
سيف كان متغير جامد و تعبان
نور بحزن: يبني متعملش كدا ف نفسك عدا سنه
سيف بص لامه بارهاق بس ابتسم: انا كويس والله
نور بصت له بحزن
…….
عند روان
نوح بهدوء: روان احنا هنتطلق
روان بصت له باستغراب: ليه
نوح بهدوء وحزن: انا عارف انك بتحبي سيف وانا بدات اتعلق بيكي و كدا كدا انا مقربتلكيش اصلا واحنا زي الاخوات ف نقول لجدي اننا مش منايبين لبعض
روان بصت لنوح بحب وحضنته: شكرا شكرا بجد يا نوح وقالت بتفكير بس كدا ممكن تحصل مشكله كبيره
نوح: مش مهم المهم راحتك
……….
عند ريان وصل المستشفى و سال ع نور و قالوا له رقم الاوضه
ريان خبط ودخل
كانت نور بتفوق
ريان جري عليها بفرحه: نور نور حبيبتي انتي كويسه
نور بأستغراب وتعب: انا فين
ريان بص لها بحب وحضنها جامد
نور استغربت
ريان بعد عنها و كان بيعيط: اانا كنت خايف عليكي اوي
نور بأستغراب: انت مين اصلا
ريان بص لها بصدمه: اصلا؟!
…. ❤
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببتها ولكن)