روايات

رواية احببتها في ابتلائي الفصل الثامن عشر 18 بقلم هنا مصطفى

رواية احببتها في ابتلائي الفصل الثامن عشر 18 بقلم هنا مصطفى

رواية احببتها في ابتلائي الجزء الثامن عشر

رواية احببتها في ابتلائي البارت الثامن عشر

رواية احببتها في ابتلائي
رواية احببتها في ابتلائي

رواية احببتها في ابتلائي الحلقة الثامنة عشر

ركبوا عمر و فيروز العربية و هما مبلولين على الآخر و بيبصوا لبعض و فطسانين من الضحك
عمر : عمري ما كنت اتخيل إني أعمل حاجه مجنونه زي دي 😂😂
فيروز : لا انا بقى من وانا صغيره و انا بتمنى اعمل كدا مع جوزي او خطيبي 😂
عمر : ادينى حققتلك اللي عاوزاه اهو 😂 لو جالنا برد هيبقى بسببك يا دكتورة😂😂
فيروز : مرة فالعُمر يابني 😂 حاجه مُميزة ف يوم مُميز زي دا 😂
عمر وصلها و هي كانت لسه هتقلع jacket بدلته
عمر وقفها : لا سيبيه
فيروز : هتعيا والله العظيم !
عمر : لا انا هروح انهاردة الفيلا اللي ف القاهرة معاهم هوصل علطول مش هبرد و بكرة الصبح هنروح على اسكندرية
فيروز : ماشي يا حبيبي
و طلعت و عمر اخد اهله و طلعوا على فيلتهم اللي ف القاهرة
دخلت البيت و الابتسامة ماليه وشها
علا : يلاهوي انتو اتبليتوا من المطر !!!
فيروز : ايوا
علا : ليه مادخلتوش العربيه علطول؟؟
فيروز : اصل .. اصل
علا : ماتنجزي يا بت !
فيروز : اصلنا رقصنا تحت المطر
و سابتها و طلعت تجري
علا وهي بتضحك : تعالي هِنا يا فيرووووز !!!
فيروز : اهدي يا ماما دا كان ماسك ايدي بس
علا : يا بت بهزر معاكي انا واثقة فيكو انتو الاتنين
و واثقه انه هيحافظ عليكي لو ماكنتش واثقه فيه ماكنتش خليته يخطبك
فيروز ضحكت لها ودخلت عشان تغير هدومها
● ملحوظة :
حرام التلامس المخطوبين لان لسه مفيش اي صله تجمعكم غير خطوبه وممكن تنتهي في اي وقت ، الرواية من وحي خيال المؤلف [ اللي هو أنا ] وليس لها أي علاقه او صلة بالواقع ، و يُرجى عدم الاتخاذ بها ف الحياة الواقعية .
• Back
_________________
في فيلا الشافعى
ف القاهرة
وصل كُلًا مِن : كارم ، فريدة ، عمر ، قاسم ، رهف ، نيرة ، صبا و سيرين
عمر : أنا طالع عشان سقعان من هدومى المبلوله
فريدة : وايه اللي بلك بقى ماكنت تخش العربيه علطول؟؟
عمر : كنا بنرقص تحت المطر
سيرين اتكلمت بقرف : آه .. دي بقى اكيد فكرة الهانم و لما تتعب دلوقتى بقى؟؟
عمر بكل برود : مالكيش فيه ماوجهتلكيش كلام يا أستاذة سيرين .
سيرين الكره ناحية فيروز زاد أكتر و أكتر
فريدة اتكلمت ب استهزاء: طب اطلع عشان ماتاخدش برد
طلع عمر عشان يغير هدومة و كذالك الباقيين
_________________
ف أوضة رهف و نيرة
رهف : شفتي فيروز كانت عسولة ازاي انهاردة
نيرة : ايوا و كانت مكسوفة اوي من الواد عمر
رهف : بس انا قلقانه من البت سيرين دي .. هي و خالتك حاسه ان نيتهم م سالكه بربع جنيه مخروم
نيرة : ايوا و انا كمان حاسه انهم بيخططوا ل حاجه ، ربنا يحفظ عمر و فيروز بقى
رهف : يارب
___________________
ف أوضة صبا و سيرين
سيرين كانت راحه جايه ف الاوضه و هي متغاظه : بقى اناااا .. أنا سيرين هانم ، واحدة زي دي تقولي كداااا !!! بس و ديني لاوريها بنت ال !!!!
صبا : ما تهمدي بقى كتك نيله خلينا نفكر هنعمل ايييه !!
سيرين: أنا هقول ل حازم و هو يتصرف بقى
صبا : صح كدا ، بس خلي بالك عمر و فيروز الإتنين مش ساهلين و اذكية جدااا
سيرين : مش عليا ، دانا هوريهم النجوم في عز الضهر .
__________________
في أوضة كارم و فريدة
كارم كان قاعد على اللاب بلامبالاة متجاهل فريدة اللي من ساعت ما وصلوا و هي مش على بعضها و بتاكل ف نفسها .
فريدة : كارم بطل برود شوية و بُصلي !!
كارم قلع النضارة و حط اللاب على الترابيزة : هممم .. خيير !
فريدة : بصراحة انا مش مُقتنعه بخطوبة ابنك ل فيروز دي !!! يا كارم انا مش شايفاها مناسبة لينا !!
كارم نفخ : استغفرك ربي و اتوب إليك ، بصي يا فريدة عشان انا هنهي الحوار الماسخ دا دلوقتي ، فيروز اكتر انسانه محترمه انا عرفتها و اتعاملت معاها ، بطلي تفكري دايمًا إنها مش زينا عشان هي مش نفس مستوانا المادي لأن دا اللي انتي مُقتنعه بيه مع إنه مش صح ، الكلام دا لو اتفتح تاني ، هتزعلى اوي يا فريدة ، ماشي ! .
و قام و سابها و طلع البلكونة .
فريدة قالت ف نفسها : تمام يا كارم ، أنا آه مش هتكلم معاك ف الموضوع دا بس دا مش معناه اني شيلت الموضوع من دماغي .
______________________
ف بيت فيروز
الساعة ٣ الفجر
فيروز كانت قاعدة على الفون و هي مضلمه الأوضة و فاردة ضهرها بتتفرج على الفيسبوك
كانت فيروز بتقلب لقت الفيديو اللي كانت بترقص فيه هي و عمر مع بعض لقته ترند برقت و هي عماله تعيد الفيديو و عماله تضحك .
عملت منشن ل عمر على الفيديو :
شوفت يا عمر اتشهرنا . معاكم صحاب الفيديو بنفسهم😂♥️
و شيرت الفيديو عندها على الاكونت
عمر فتح و شاف الفيديو و رد عليها : آخرة أفكارك اهيه 😂♥️
فيروز : أفكاري الجامدة جدا 😂♥️
______________________
في بيت حامد العامري
حامد لقى سعيد بعتله فيديو فيروز و عمر و قاله ف رسالة : ادي تربيتك يا حامد هاا !!
حامد اتعصب جدا : والله لاربيكي يا فيروز .
______________________
تاني يوم عند فيروز
الساعه ١٠ الصبح
صحيت هي و علا على الصوت خبط الباب اللي كان عالي جدا
فيروز قامت لبست الاسدال عشان تفتح .. فتحت و لقت حامد داخل بكل غضبه اول اما شاف فيروز شدها من شعرها ب قسوة : اه يا بنت ال !!! اي الفيديو اللي على النت دا هااا
علا : ابعد عن البت يا حامد !!!
حامد : اخرصى انتي دلوقتي دي واحدة قليله الربايه و انا هربيها نشوى كان عندها حق !!
فيروز : ابعدي يا ماما لو سمحتي
حامد مسك ايدها اللي كان فيها الدبلة : هااأ من ورايا صح !!!!
حامد ساب شعرها
فيروز عنيها دمعت هيا خلااااص فاض بيها وجابت آخرها و زي ما بيقولوا كدا اتقي شر الحليم إذا غضب
فيروز فعلا نفذت المقولة دي
فيروز : و حضرتك من إمتى و أنت تعرف عني حاجه !!! هاا رد عليااا .. أنت عمرك ما عرفت احوالي ولا عرفت حاجه عني .. ليه جاي دلوقتي تعاتبني .. أنت ماكنتش معايا ف أهم أوقات حياتي ساعة نتيجة الثانوية ، ساعة دخولي طب ، ساعة تخرجي منها !!
أنت عمرك ما كنت معايااا !! ل درجه اني نسيت إنك ، إنك موجود ، أنا فاقدة وجودك اصلاااا ، فاكر كنت بتعمل معايا اييه ؟
ساعتها الباب خبط و كان عمر عشان يسلم على فيروز قبل ما يرجع اسكندريه
دخل و اتصدم من منظر فيروز كانت بتعيط ب قهرة كان لسة هيقرب عليها بس علا وقفته و بصتله بمعني سبها عشان هي محتاجه تعمل دا
عمر كان اول مرة كان يشوفها كدا ، هى دايمًا كانت بتبقى قوية و عناديه عمرها ما بتمشي كلام حد عليها ، دلوقتي هو شايف طفلة ، طفلة نفسها أن يكون عندها أب و سند تتسند عليه لما تميل بعد ربنا .. قرر عمر انه هيكونلها الأب اللي اتمنته .
فيروز مانتبهتش ل وجود عمر و كملت ببكاء هستيري : فاكر ولا نسيت ، مع إني ماظنش إنك نسيت !! فاكر كنت كل يوم ترجع البيت الساعة ٢ بليل و أنت شار.ب فاكر فلوسي اللي كنت بتاخدها وأنا عارفه دا ، علفكرا انا مش هبلة انا ساكتة ب مزاجي .. عارف لييه؟؟ عشان انا كنت بقول إنك فعلا محتاجهم !! مع إنك كنت بتصرفها عل الرها.ن و القم.ار و الشر.ب ، فاكر امي دي اللي كانت بتخدمك ب رموش عيونها ، فاكر أنت عملت فيها ايييه !!! أنت كنت بتضربها العلقه و التانيه و هي كانت بتحاول تستحمل القرف اللي كنت بتعمله !!! امشي يا بابا ، امشي ، مع إنك اصلا ماتستهلش كلمة بابا دي .
حامد كان حاسس انه صغير اوي ف عنيها للدرجادي هو كان كدا ، هو كان قاسي كدا ، حامد مانطقش ب ولا كلمه و خرج من الشقه
فيروز لفت لقت عمر بصتله ب وجع و فجأة وقعت اغم عليها
____________________
قولولي رأيكم و توقعاتكم و متنسوش الدعم 🤍
أنتظروني في …

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببتها في ابتلائي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى