رواية احببتها رغم صغر سنها الفصل الثاني 2 بقلم أميرة محمد
رواية احببتها رغم صغر سنها الجزء الثاني
رواية احببتها رغم صغر سنها البارت الثاني
رواية احببتها رغم صغر سنها الحلقة الثانية
دعاء: محمد!!!؟
محمد مردش عليها و كانت عيونه كلها حمرا و كان متعصب جداااا
دعاء بخوف علي صحبتها من ال ممكن يعمله اخوهااا: محمد معلش مكنش قصدها والله هيا ال غبيه كدا و دبش في الكلام
دنيا مش فاهمه حاجه: في اي ي دعاء انتي تعرفي المتخلف ده
محمد اتعصب اكتر و قال: هتعرفي المتخلف ده هيعمل فيكي اي
و ركب العربيه و مشي
دنيا مصدومه من ال قالو
دعاء: اي ال هببتيه ده ي غبيه محمد مش سهل و هيعمل ال في دماغو
دنيا مش مركزه خااالص من تهديد محمد ليها
دعاء: دنيا
دنيا:….
دعاء بزعيق: روووحتي فييين
دنيا فاقت مش شرودهااا: هاااا
دعاء: مالك ي دنيا
دنيا: مفيش بس خايفه
دعاء: خايفه من اي متخفيش
دنيا بتعجب: بس قوليلي تعرفي المز ده منين
دعاء: المز ده يستي يبقا اخويا
دنيا: انا اول مره اشوفه اعرف ان عندك اخ اسمه محمد بس عمري ما شوفته بس شكله صعب اووووي
دعاء بقلق: قولي ربنا يسترها عليكي
دنيا: طب يلااا هنتأخر علي الدرس
و مشيو راحو الدرس وطول اليوم دنيا بتفكر في محمد و في ال قالو
***************
في الشركه
محمد دخل المكتب بتاعه متعصب السكرتيره دخلت وراه
السكرتيره مني: مستر محمد في النهارده اجتماع…..
قاطعها محمد بصوت عااالي: إلغي كل حاجه مش عاوز اشوف ولا اعمل حاجه انهارده
مني ال هيا السكرتيره: بس……
محمد بتعصب اكتررر: قولت كلمه تبقا تتنفز ويلااا برااااااااااا
السكرتيره خرجت و الدموع في عيونهاا قابلها عبد الكريم (صاحب محمد الانتيم بيحب محمد و محمد بيحبه طويل و جسمه رياضي عنده عضلات عيونه بني بشرته قمحيه بيحب الهزار و الضحك اوووي شخصيه مرحه من الاخر)
عبد الكريم دخلت عند محمد لقاه متعصب
عبد الكريم: مالك ي محميحو
محمد بغضب مكتوم: عبد الكريم انا والله مش ناقصك
عبد الكريم: طب احكي وانا اسكت
محمد حكاله كل الحصل
عبد الكريم وهو بيغمزله: شكل الصناره هتلعب ولا اي يسطااااا
محمد بتوعد: ده انا هوريها ال مشفتهوش بس اصبر عليا
عبد الكريم: محمد متعملش حاجه تندم عليها بعدين
محمد بضحكه خبيثه: متخفش
«***************»
عند اميره و ادهم اخوات دنيا
اميره كانت قاعده في الاوضه بتاعتها بتجهز للجامعه
الباب خبط ادهم راح يفتح
ادهم: اهلا اهلا ابو حميد
زياد: اهلا اهلا ي معلم فين اختك
ادهم: هدخل اجبهالك اهو
ادهم راح عند اميره وخبط
ادهم: اميره خطيبك جه علشان وديكي الجامعه
اميره بخنقه لما سمعت سيرته: انا هروح لوحدي مش عاوزه اروح معاه
ادهم بتعصب: والله ي اميره لو ما احترمتي نفسك وخرجتي روحتي مع خطيبك ل اكون قايل ل امك
اميره مردتش و خرجت مشيت مع زياد
في الطريق
اميره: زياد انا عاوزه افسخ الخطوبه
زياد بصدمه:………..
ياترا اي ردت فعل زياد؟
و ياترا محمد هيعمل اي في دنيا؟
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببتها رغم صغر سنها)