رواية احببتها بنقابها اكثر الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم حبيبة محمود
رواية احببتها بنقابها اكثر الجزء الثامن والعشرون
رواية احببتها بنقابها اكثر البارت الثامن والعشرون
رواية احببتها بنقابها اكثر الحلقة الثامنة والعشرون
حينما فرض الحجاب
تحجبت أطهر نساء الأرض
عن أطهر رجال الأرض
فما حال بنات المسلمين اليوم
مترددة تلبسيه ليه بقى ٰ!
خايفة من كلام الناس ؟!
أنتِ هتقابلى ربنا وحدك يـ حبيبى 💙
“وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا ” لما ربنا يسألك كنتِ من الكاسيات العاريات ليه ؟ يـ ترى هتقوليله ايه ؟ هتقوليله كنت خايفة من كلام أصحابى وقرايبك
هتحسى بتميز
– لما تكونى فـ الشارع أو فـ الجامعة والمعظم ماشى بلبس ضيق ومفلت وأنتِ مُلتزمة بالزي الشرعى اللى ربنا فرضه علينا
هتحسى بتميز 💙
-لما تبقى راكبة أي مواصلة والسواق مشغل أغانى وأنتِ مشغلة قرآن فـ الهاند فري بتاعتك !
هتحسى بتميز 💙
-لما يكون المُعظم متابع مسلسلات وأنتِ متابعة برامج دينية !
هتحسى بتميز 💙
– لما المُعظم بيسلم على رجالة وأنتِ معروف انك مش بتسلمى
انا اسفه جدا على الإطالة يا حوريات
فى منزل مصطفى
الام انطلقت بالزغاريد زهابا وإيابا
سلمى : خير يا ماما فى اى
الام : خلاص اخوكى هيتجوز
سلمى : اخويا مين !😳
الام ‘ : اقسم بالله عبيطة. وانت يا حلوة عندك كام اخ
رحمة وافقت وكلمت عائلتها واخذت معاد لقراية الفاتحة يوم الجمعه الجاية
بما أن اخوكى كان متقدم ليها قبل كده
سلمى: طب مصطفى رأيه اى
انت عارفه ه حساس اد اى
فى. منزل نهر
يجلس احمد ليتحدث مع نهر فى موضوع إتمام زواجهم
احمد : بصي يا نهر انت لو مش موافقة عادى والله
نهر: يا احمد دى حياتنا احنا وهما بيقرروا بالنيابة عننا وانا مش جاهزة
احمد : اى يا بنتى والدتك قالت إن كل حاجه جاهزة
نهر: مقصدش العفش انا اقصد أن لسه مش متقبلة الفكرة انى اكون زوجة واتحمل مسؤلية
خايفه فى يوم من الايام اغلط
ودا المكان اللى لا يمكن حد يستحمل غلطة
واحدة بس منى
احمد : اى اللى بتقوليه دا انت مين موصلك إن الجواز بالطريقة دى
الجواز. يا نهر. يعنى الحب والمودة انى اتقي الله فيكى. واكون عون ليكى فى كل حاجه حتى لو شغل البيت
الحياة دى مشاركة واحنا اللى هنبني بيتنا سوا ونعلم أولادنا ازاى يحبوا بعض
هنتغاضي. عن أخطاء بعض وتسامح
آمال ازاى الحياة هامشي لو وقفنا لبعض على الواحدة
احست نهربراحة من كلامه
نهر : طب ممكن تديني يومين بس افكر
احمد : ولو العمر كله مستنيكى يا نور قلبي
ورفيقة دربي
نهر: الله يكرمك يارب
احمد : آمين يارب العالمين
نهر على فكرة لو انت خايفه من فرق السن بينى وبينك انا اعمل اللى انت عايزاه حتى لو الطلاق هيريحك
نهر : اى اللى بتقوله دا انا عمرى ما افكر. كده
فرق سن ا ى. تصدق. بالله أن كل اللى تقدموا ليا مع أن سنهم اصغر منك بس انت فى. نظرى مقامك كبير. وشكلك اصغر. منهم وكمان احلى الصراحة تتقال 😂
احمد: لأ انا بتكسف ازاى تعكسينى لأ انا ابن ناس ومحترم هو انت معندكيش اخوات شباب ولا اى 😂😂
بعد ثلاثة أيام تم الاتفاق على أن يتم عرس عبدالرحمن واسماء بعد أسبوع
على الهاتف
عبدالرحمن: ياه انا مش مصدق نفسي والله
اسماء: لأ صدق
عبدالرحمن: والله انا مسكت نفسي قدام الناس بالعافيه كان نفسي اخدك فى حضنى والف بيكى واقول خلاص هتبقي فى بيتى وام عيالى
اسماء: بس بقي يا عبدالرحمن يلا امشي بقي سلام
وقفلت فى وشه السكة
امانى: بت يا اسماء. انت ازاى تقفلي فى وش جوزك السكة
اسماء: هو اللى قليل الادب انا مالى
امانى : منك لله يا شيخة دا انا نفسي اتجوز واحد يحبني كده بس نقول اى فقر يا بت
فى منزل مصطفى
سلمى : مبروك يا ابيه
مصطفى: مبروك على ايه
سلمى : مش انت خلاص هتتجوز رحمة
مصطفى: اية ………….
وبعد ذلك حدث ما لم يكن فى الحسبان
ترى ماذا حدث
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببتها بنقابها اكثر)
