روايات

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ميرنا فوزي

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ميرنا فوزي

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الجزء الثاني والعشرون

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب البارت الثاني والعشرون

اتجوزت جوز اختي بالغصب
اتجوزت جوز اختي بالغصب

رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب الحلقة الثانية والعشرون

اسمها .. .. بصيت عليه بصدمه واسمرت في مكاني بتجمد وبرقت عيني عليه لما قال اسمها قولت في سري معقوله انتي!!
في المستشفي كان قاسم واقف قدام الاوضه هو محمد والمباحث كانت بتبحث علي اى دليل ضد الجاني
محمد بجمود طب انت مشوفتش كاميرات مراقبه يمكن نلاقي دليل الاول للجاني ”
اتنهد قاسم شوفت الكاميرات كانت متعطله قبل ما تحصل الحادثه وكمان عملت تحاليل للمجني عليه وللاسف تطابق مع فصيله د’مها موضوع عايز مجهود عشان نعرف مين اللي عمل الجريمه البشعه دي
محمد بشك طب وده ميدلكش علي حاجه !!
قاسم باستغراب زي اى مثلا!!
محمد خد نفس اللي عمل الجريمه دي عاملها بذكاء من غير ما يسيب اى دليل ورا حتي لو جبنا دليل مادي واحد ده مش هيساعدنا نلاقي الجاني …وعشان نعرف مين المتهم لازم ناخد أقوالهم ونحقق معاهم وبعدين ندرس مين اللي عمل كدا ”
قاسم اتنهد وقال عندك حق ثواني هتكلم حد من قرايبهم
وبعدين رن ع أسماء باحراج وهي فتحت عليه في الوقت ده أسماء قفلت الباب بالمفتاح لمنع تصنت عليها وفتحت بحذر وقالت ايوه يا قاسم في حاجه!!
قاسم حك رأسه باحراج مفيش بطمن عليكي انتي كويسه!!
أسماء ابتسمت وقالت كويسه من بعدك ومن فضلك
قاسم ابتسم وكان مستمتع بصوتها ورقتها في كلامها وبعدين قال أنا معملتش حاجه ده واجب عليا اساعد وكان احسن مساعده عشان قبلت رقيقه زيك …اسماء اتحرجت وسكتت شويه وقاسم حس بكسوفها وتحمحم ..احم ..احم بقولك اى أنا كنت عايز اطلب منك طلب..”
أسماء بتركيز اتفضل حضرتك تومر والله واتمني اكون قد الطلب…قاسم بلع ريقه كنت عايز اكلم اخوكي حازم في شويه حاجات كدا تخص القضيه ”
أسماء باستغراب قضيه اى !!!
قاسم بفخر هو أنا مقولتلكيش مش انا طلعت ظابط زي ما قولتي وبعدين ضحك بصوت واطي
أسماء بصدمه بجد ومقولتش لي من الاول !!
قاسم اتنهد محبتش اقولك دلوقتي غير لما اخلص قضيه حازم اخوكي واجيبله حقه وحقك وساعتها هعترف بمهنتي واتمني اقدر اجيب حقكم المهم يا دكتوره اسماء تسمحيلي اكلم اخوكي حازم !!! هو كويس دلوقتي اقدر اخد التفاصيل منه لو هو فايق لنفسه
أسماء بحزن قافل علي نفسه الباب ومعرفش هو بيعمل اى بس هديك رقمه بس متقولش اني اديتك رقمه عشان ميعملش مصيبه تانيه ”
قاسم وهو بيطمنها متقلقيش ابعتي رقمه ….وبعدين اتدله الرقم….
يوسف وقف بالعربيه ونزل منها وطلعني من العربيه بعد معاناه مني وهروب منه بأي وسيله وبعدين خدني في فيلا واعتقد مأجرها من صحبه لما سلم عليه وخد المفتاح منه وبعدين فضلت اصوت من جوه بوقي وابعد عنه لأن كان ماسك دراعي بقوه زعق فيا بصرخه منه وقالي ممكن تهدييي اسكتييي بتتعبي نفسك ع الفاضي وبعدين دخلني الفيلا وقفل الباب وفك الرباط اللي علي بوقي واتعصبت منه وتفيت علي وشه بغل وقولت انت صنف وس.خ من الرچاله لا پچد الوسا.خه اخترعت عشان چبروتك ”
يوسف ساعتها قفل عنيه بضيق وقال اقسم بالله يا حوريه أنا لحد دلوقتي ماسك نفسي عليكي بس لو زودتي قرفك عليا هتشوفي الوحش وهطلع عليكي خلقي فيكي أنا حذرتك
اتكلمت بكل ثقه فيا كيف يعني لا ورچيني هتعمل اى فاكرني اخاف منيك يوسف انت ولا حاچه عارف يعني اى ولا حاچه يعني ملكش قيمه في الحياه انت زيك زي الكلا’ب اللي بشوفهم وانا بعدي الشارع منهم بالنسبه للكلا’ب في هي انضف منيك وعلي أچل وچودهم اهم كمان منيك ..صرخ فيا وقال متنرفزنيش بقولككك …قولت بغل لااا انت في نظري چليل چدا وعشان اكدا سبتك ومن بعد عمايلك دي اتاكدت اني بكرهك وبكره زماني اللي عاشه معاك وبكره كل لحظه چضيتها معاك وندمانه أن عرفت واحد زيك كتك ستين نيله وبعدين غيرت تعبيري لتعبير اشمئزاز وكره … اتفاجت مره واحده لما مسك شعري وضربني بالقلم بغل وقالي فوقي …يا بنت الكل’ب ده انا اللي حبيتك فيهم يا حيو’انه افهمي دول باعوكي بااقل تمن بالرخيص ولسه بردو بتبرري عمايلهم وبتحني عليهم فكراهم واقعين في حبك ده رموكي زي الزبا’له يا مر’ا يا مهببه وبعدين ضربني بالقلم ضربات متتاليه وانا فضلت اصرخ واعيط ابعد بچا وسبني انت مالك سبني وبعدين شدني لفوق في الاوضه ورماني علي السرير بقوه ..بص عليا بشهوانيه خصوصا لبسي متبهدل و مبين جسمي وعامله اغراء للدرجه أن لاقيته بيقرب عليا وكان بيعض في شفايفه بشوق بصيت عليه بخوف انت هتعمل اى يا يوسف استهدا بالله واغزي شيطانك متعملش كدا قرب عليا اكتر وانا بلعت ريقي بخوف يوسف فوچ ده انت انقذتني من صحبك ارچوك متعملش زيه مهما كان اللي ما بينا متنساش أن كنت حبيبتك أنا.. أنا والله چولت الكلام ده في ساعت غضب بس صدچني اللي چولته كدب واللي انت عاوزه هعمله بس الا اكدا…قرب وشه برعب وهمس في ودني وهو قافل عنيه بشوق تعرفي أن أنا اضايقت أن كذا راجل لمسك غيري انا د’مي محر’وق عليكي ونفسي امسح كل الماسات اللي فيكي واعوضك بلمستي وتبقي بتاعتي …
في الوقت ده جسمي كان بيترعش من خوف منه ولاقيته مسح أيده في وشي بحنيه أنا اتنفضت وهو حس بيا وقالي ششش اهدي اى رايك نتجوز!! ..بصيت عليه بتوتر وضيق أنا علي ذمه راچل ومينفعش نتچوز ..بعد عني وقالي بس كدا سهل خالص هخليه يطلقك ونتجوز ونبعد عن العالم اللي كله مشاكل ونعيش احسن عيشه وبعدين با’سني علي خدي وانا بعدت عنه بقرف …
بعد تحريات وتحقيق في كشف عن ادله ضد الجاني وحد منهم قال بأسف مفيش اى ادله تثبت ان الجريمه حصلت عمدا ضد المجني عليه واعتقد أن مو’ت المجني عليه بسبب افلات غاز الأكسجين واكيد اتفاعل مع حاجه ادي الي انفجار في الغرفه … قاسم اتنهد ولا اى دليل تساعدنا في القضيه ..المحقق هز رأسه بالنفي معتقدش كل حاجه بقت محروقه ولسه بنحقق لو لاقينا دليل هتكلم ساعتك ومن هنا قاسم طبطب علي محمد وقاله كمل انت ورايا مشوار وجاي تاني محمد قفل عنيه وهز رأسه بالموافقه وبعدين قاسم رن علي حازم ملقاش اى رد وكان بيديله مشغول وبعدين اتنهد ومشي …بعد مرور ساعات نعمه كانت بتونس رحيم وقالت بحزن مزيف وخبث تلاچي حازم يا عين امه زعلان علي حوريه الصراحه عنده حق دي مرته ام ابنه ده لما صدچ يلاجي حد جنبه يونسه ويربي ابنه من بعد ثريا يلا ربنا يرحمهم …رحيم في الوقت ده سابها وخرج من الاوضه من غير ولا كلمه ..نعمه ضحكت بخبث وقالت احسن أنها غارت في داهيه كدا أنا بچا مستريحه أن مش هيفكر فيها حتي لو فكر فيها هياخدله يومين تلاته وهينساها وساعتها أنا هبچا في قلبه بدالها وبعدين ضحكت …
قاسم راح للصعيد بعد مكالمات كتير من حازم اللي بيديله مشغول خد نفس وقرب من بيتهم وشاف كميه ناس بتعزي عليهم ومشغالين قران وفي اللي صوتهم عالي من عياطهم قاسم سلم عليهم وسلم علي الدهشوري بالاخص وقاله الباقيه في حياتك يا عمده الدهشوري بجمود حياتك الباقيه يا ولدي اتفضل ومن هنا فارس شافه وقرب منه باستغراب وقاله قاسم باشا !!! نورت الصعيد اتفضل هنچبلك حاچه تشربها قاسم وقفه وقاله لا متتعبش نفسك جيت اقضي واجبي واعزيكم البقاء لله شد حيلك … فارس بحزن ونعمه بالله قاسم بجمود كنت عايز استاذ حازم ضروري ممكن أقابله!! فارس اتنهد اكيد اتفضل هوديك عنده وبعدين فارس طلعه عند حازم وخبط عليه وحازم مفتحش وفارس اتحرج وفتح الباب ولاقي حازم قاعد في مكانه ده حتي مبصش عليه فارس دخل هو و قاسم ..
قاسم بإحراج استاذ حازم حضرتك كويس !!
حازم بص عليه مسح دموعه وقاله اتفضل وبعدين قال لفارس اتفضل انت يا فارس شوف عمك وابوك وبعدين فارس سابهم وقفل الباب وحازم شاور على الكنبه وقاله اتفضل اقعد …قاسم بإحراج أنا آسف أن جيت في وقت مش مناسب مع ظروف حضرتك بس الأمر ضروري ولازم اتكلم معاك بخصوص المرحومه … حازم اضايق قولتلك مراتي لسه عايشه بس قول اللي عندك … قاسم أتكلم طب اى رايك أنا كمان حاسس انها عايشه ومتأكد كمان بس اتاكد منك بشويه تفاصيل عن المدام حوريه …حازم ربع أيده واى اللي اكدلك انها عايشه…قاسم اتنهد وقال لما اعرف انها كان عندها مشكله مع حد ولا لا ساعتها اقدر اخمن هي عايشه ولا لا لان لحد دلوقتي حاسس انها اشتغاله ومفيش دليل أنها هي حتي كمان التقارير دي أن اى طلعت بنفس الفصيله بس اكيد الجاني متفق مع حد في المستشفي ده غير الكاميرات اللي اتعطلت أثناء أو قبل الحادثه ولي الاوضه نفسها هي اللي انفجرت بدون التماس بإماكن تانيه كل دي اسئله وجوابها عندك ..
حازم مسح وشه بتعب وبعدين بدأ بحكايه حوريه ويوسف وختم لما جيه البيت وكان عايز ياخدها …قاسم بتركيز يعني هي كانت عندنا مشكله معاه وكان عايز ياخدها بالاجبار ده غير استخدم اسلوب التهديد باستخدام الصور وكان بينتهك شرفها وعرضها وبيهددها أنه هيفضحها ما بين أهلها اقدر اعرف فين المكان الشخص ده !!!
حازم بجمود ده في القاهره وعارف مكان عنوانه بس جيت عنده لاقيته في مكانه خمنت أنه هو مش السبب لأن لو هو السبب كان ساب شقته ومشي ..
قاسم بجمود طب وانت اى اللي اكدلك أنه هو مش السبب ما يمكن عارف انك هتيجي عنده عشان تعرف مكانها فين وهو عايز كدا عشان يطلع في نظرك برئ وملهوش دعوه بالموضوع وساعتها بالك مش هيتغشل بيه ولا هتصدعه بالمادام بتاعتك والشك هيروح منه بسهوله فهمت المهم عايزك تقف علي رجلك وتدوديني لعنده ماشي …حازم بجمود في وشه طيب …
عدي يوم كامل صعب علي نفسيه حازم اللي بيلوم نفسه ومغفلش حتي ثانيه من كتر التوتر والخوف وتأثيره بحوريه بقا عنده ضغط نفس لدرجه مش قادر يريح قلبه اللي بدا يتعب من كتر التفكير والمناهده مع عتابه قام مره من علي الكنبه ودخل الحمام بص في المرايه لاقي وشه مجهد وفي تأثير التعب والعياط غسل وشه بقوه وبعدين بص في المرايه
لسه في تأثير التعب اضايق من نفسه وكس’ر الازاز بايده من الغيظ فضل يضرب في الازاز لحد لما عور أيده ونز’ف جامد خد نفس جامد من العصبيه وبص علي أيده وبعدين غسلها ببرود وطلع من الاوضه….
يوسف دخل عليا الاوضه وكان جايبلي الاكل بصيت عليه بقرف و كره ميتوصفش قالي باستفزاز صباح الخير علي وشوش الجميله فكي خلقتك شويه يا حوريه خلي ربنا يسترها انهارده علينا يا…عروسه … وبعدين قرب عليا وقالي بجمود كلي بصيت الناحيه التانيه وقالي بحزن مزيف تؤتؤتؤ معقوله لسه زعلانه مني يا حورتي هصالحك متزعليش مني بحبك والله بس انتي اللي بترفزيني عليكي وانا مش بحب كدا عشان متعرفيش انتي غاليه عندي قد اى يلا كلي وبعدين قرب الاكل مني وبردو مبصتش عليه لاقيته تنرفز ومسك وشي بضيق وقالي بصوت عالي بقولك كلي انتي مصممه تحرقي د’مي لي انجزي ورانا مكالمه مهمه هي مش مهمه بس مهمه بنسبالي عشان مصلحتنا…
دخل الاكل جامد في بوقي وانا كلت غصب عني من تصميمه عليا وقالي بانتصار شطوره ايوه كدا فيها اى لما تاكلي هو الاكل بقا في زعل كلي يا حوريه ربنا يهديكي كلي ..”
خلصت اكل بغصب منه وبعدين با’سني علي وشي و بعدت وشي عنه غمزلي وابتسم ببرود مش مهم كدا كدا مصيري هاخدها منك غصب عنك بس علي سنه الله ورسوله وبالحلال عشان مش عايز اظلمك واظلم الثقه اللي ما بينا أنا وربنا يلا هسيبك وهنزل اجيب شويه حاجات ليكي وفستان للعروسه القمر عشان دخلتنا انهارده وبعدين غمزلي وطلع لما طلع حاولت افك ايدي وأقطع الحبال مش عارفه صرخت بكل قوتي ااااااه يا خاااالج حد ينقذني وبعدين عيطت
بعد عدد ساعات من الوقت ولليل دخل عليا والدنيا ضلمت في الاوضه وانا بقيت خايفه اوي وصوت الكلا’ب مسمعه في وداني وخوفت اكتر فضلت اعيط بصمت لحد لما فتح عليا الباب ببرود ودخل عليا بحاجات كتيره وفتح النور وقالي اتاخرت عليكي آسف متزعليش بس عشان كنت بجيب مستلزمات للبيت وليكي وبصي جبتلك فستان حلو ازاي وبعدين طلع الفستان وقالي الفستان ده عشان انهارده بصيت عليه بغل وقولت مش هلبسه حتي لو جه ع مو’تي استحاله اتچوز انسان غ”بي زيك قرب مني ببرود طب لو الظروف اجبرتك تتجوزيني هتعملي اى !! قولت ببرود بردو مش هتچوزك واسمك مش هيلمس اسمي ..قالي باستهزاء حتي لو علي مو’ت حازم جوزك اتصدمت قولت بخوف اى اللي انت بچوله ديه اوعا تيچي چنب عيلتي انت فاهم كلامك كله معايا عيلتي ملهمش ذنب في حكايتنا … قالي ببرود يبقا تسمعي كلامي في كل كلمه هتقوليها اثناء المكالمه ده لو عايزه حازم يعيش كل ده ممكن يخلص في طلقه واحده في صد’ره هينهي قصته وحياته هااا رايك اى .. سكتت مره واحده وبصيت في الأرض بحزن وقالي كدا أنا فهمت يبقا موافقه اكيد مش هتضحي بحيات حازم عشان طلب صغير طلبته منك هو انك تتجوزيني مش حاجه هضرك ولا هضره يلا المهم أنا هكلمه ومتقوليش اسمي خالص كل اللي هتقوليه انك مش عايزاه وانك مشيتي وسبتيه عشان زهقتي منه ومبقتيش تحبيه وخليه يطلقك بالتلاته يلا جملتين حلوين كدا يفرحوني بس استني لو حاولتي تعملي حاجه متعجبنيش هقت’له فاهمه متحاوليش تستخدمي عقلك عشان هتندمي عليه يلا وبعدين رن علي حازم…
وحازم كان في العربيه بيتمشي بيه وبيحاول يتقبل الوضع ويغير الجو فجاه استغرب من تليفون غريب حازم اتنهد وفتح وقال بجمود مين معايا ..أنا لما سمعت صوته قلبي دق من الفرحه واستريحت اوي بمجرد لما كلمته وكان نفسي أقوله أن قد اى هو وحشني .وحشني صوته وعيونه وضحكته وحضنه وحشني كل ما فيه عيطت بكتمان ونفسي اشتكيله اللي في قلبي عايزه أقوله أن بعده عني كفيل يمو’تني ومقدرش اتنفس وهو بعيد حازم استغرب وسمع صوت شوشاره عياط قلبه دق من الخوف ومشاعرو بتوجهه أن الصمت ده مش طبيعي كلم تاني وقال مين معايا مش بترد لي ..سمعت صوته اتفضت وبصيت علي يوسف اللي مبرق عنيه برعب بلعت ريقي وقولت بكل ثقه وجمود في وشي أنا حوريه يا حازم… حازم اتصدم ووقف العربيه مره واحده وقال ح..ح حوريه… حوريه …مراتي بنت الشهاوي !!!! ووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اتجوزت جوز اختي بالغصب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى