رواية اتجوزته من الشارع الفصل السابع 7 بقلم آلاء فرج
رواية اتجوزته من الشارع الجزء السابع
رواية اتجوزته من الشارع البارت السابع
رواية اتجوزته من الشارع الحلقة السابعة
هربت الاء من أدهم ووقفت تاكسي وركبت بس حست ان السواق بيغير الطريق
وهيخط.فها
مسكت الاء الموبايل بتوتر : الو يا سياده اللواء يا ابويا وازاي وزير الخارجيه عمي وازاي المقدم ابن عمي وازاي ا
ابتسم السواق بسخريه : انا ماشي في طريق مختصر يا انسه بطلي هبل
After 1 Hours
بعد ساعه
في شقه ام أدهم
في اوضه أدهم
ام أدهم : أدهم واد يا ادهم اصحى مراتك بقالها ساعه برا قوم لتكون انخطفت او تاهت المكان جديد عليها بردوا يا واد قوم
فتح أدهم عينه واتعدل في قعدته : الاء نزلت لوحدها من غير ما تقوليلي انتي ازاي تسبيها انتي مجنونه ولا اي
ام أدهم : حقك عليا يابني هي قالت هتنزل تجيب حاجات من تحت علطول وتطلع وبقالها ساعه انا قلقت عليها
قام أدهم من على السرير ولبس التيشيرت : اوعي من وشي انزل دور عليها كنتي تقوليلي من بدري زمانها هربت دلوقتي
ام أدهم : هربت؟؟ وتهرب ليه يا بني انت عاملها حاجة اوعي تكون مزعلها
زعق أدهم : شششش اسكتي خالص خلي الزفت التليفون جمبك عشان شويه وهرن عليكي اشوفها جات ولا لأ
خرج أدهم من الشقه ورزع الباب وراه ونزل بسرعه على السلم وخرج من العماره
في الشارع
مسك أدهم موبايله ورن على رقم واتكلم : في خلال نص ساعه تجيب ليا كاميرات المراقبه اللي في الشارع واللي حصل فيه من ساعه
مراتي اتخط.فت وقبل ٢٤ ساعه تكون في بيتي
قفل ادهم المكالمه وملامحه كلها غضب واستحلف اول ما يلاقي الاء مش هيرحمها
في شقه نور صاحبه الاء
نور : يلاهوي كملي واي اللي حصل
الاء: ومسكني من شعري
وضر. بني وقعد يزعق جامد الواطي الحقير ومش كده بس ده خدني عند أمه وعايزني اخدمها ويقعدني عندها وهو يروح يتدلع مع البنات قليل الادب
نور : تعالي يا حبيبتي في حضني ياااه شوفتي كل ده الفتره اللي فاتت
حضنتها الاء وبدأت تعيط : انا ما توقعتش كده خالص بس في الأول والأخير انا اللي غلطانه عشان اتجوزت من الشارع مع ان وشه برئ وبيبي فيس بس خبيث وحقير
طبطبت نور على شعرها : ادخلي خدي شاور والبسي بيجامه من بتوعي وتيجي نتفرج على مسلسلات تركي زي زمان يلا بقا بلا نكد بلا قرف
الساعه ٨ مساءٍ
كانت الاء قاعده في صالون الشقه مع صاحبتها وعمالين يضحكوا ويهزروا وفجأه اتكلمت الاء: انا هنزل اجيب لب وسوداني عبقال ما المسلسل يجي وانتي روحي اعملي فشار
نطت نور من مكانها بحماس : اشطا هروح حالاً بالاً اعمل الفشار
في الشارع
خرجت الاء من العماره ووقفت تشتري لب وسوداني
في نفس الوقت
وقف أدهم العربيه ناحيه العماره بعد ما عرف ان الاء عند صاحبتها ولسه هيدخل العماره لمح الاء هناك بتشتري حاجة
البائع : اتفضلي يا انسه الحساب ٥٠ج بس هو انتي تعرفي الراجل اللي هناك ده أصله واقف عمال يبص عليكي
بصت الاء وراها لقيت أدهم ساند على العربيه وبيبص عليها بنظرات مخيفه
صرخت الاء بخوف وطلعت تجري وادهم طلع يجري وراها و
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اتجوزته من الشارع)