رواية ابن الأكابر الفصل الأول 1 بقلم أوشا مصطفى
رواية ابن الأكابر الجزء الأول
رواية ابن الأكابر البارت الأول
رواية ابن الأكابر الحلقة الأولى
ف الصعيد كان قاعد العمده الكبير بشموخ وثقه
وبيضرب ب عصيته ف الارض
ومن ناحيه تانيه كانت واقفه بنت جميله جدا
سنها صغير ف عمر ال١٨ وبتبص علي المكان الي قاعد
فيه العمده
حطت ايديها علي قلبها الي ابتدي يدق بعنف
هي علي الحال ده بقالها ٣ سنين ….
وفجأه دخلت أمها عليها
حنان:قمر واقفه بتعملي اي عندك
قمر:ها لاء ياما ابداً انا بس كنت بشم هوا انتي عارفه
اني ٣ ثانوي وكدا ف اتخنقت من المذاكره وحبيت بس …..
قطعتها حنان وقالت: خلاص المهم جدك بعتلي انك تجهزي حالك
قمر ب استغراب:اجهز حالي؟ مش فاهمه ياما ليه؟
حنان:يبتي متقدملك عريس
قمر حست كأن جردل مايه ساقعه ادلق عليها
وبعدين بصت علي الشباك بحزن وقالت عريس؟
حنان:ايوا يقمر يابتي يله ساعه كمان وهطلع اندهلك..
خرجت حنان وسابت قمر الي منها’ره من العياط…
************
يحضره العمده الحقني ياحضره العمده
نوح:في اي تاني يا عم سليمان
سليمان:الأرض حداكم بتو..لع عاد
نوح اتصدم وطلع يجري مع سليمان والجد عرف وراح هو كمان علي الأرض…
*******
قمر اول م عرفت زعلت لكن ف نفس الوقت حمدت
ربنا..علي الاقل هينسوا موضوع العريس الي متقدملها
هي مش بتحب ولا هتحب حد غير نوح …
*****
نوح بغضب:يمين ب عظيم الي عمل كدا لهيتحاسب
حساب يوم الدين،،يحييي..
يحي:نعم يا حضره العمده
نوح:راجعلي الكاميرات
يحي بصدمه:هو فيه كاميرات
نوح ب استغراب وهو رافع حاجبه:مالك يا يحي متوتر ليه؟
يحي:لاء ابداً انا بس
نوح مسكه بغضب ولكمه ف وشه:انت بس اي؟ انت خاين….
يحي:أبوس يدك يا نوح باشا سامحني انا عملت كدا مجبور قسماً بالله
نوح؛يرجاله ودوه علي المخزن،،،الأرض دي يتعاد
ترميمها….كويس اننا كنا لسه واخدينها جديد يعني و
لا زرعنا ولا يحزنون كانت الخساره هتبقا اكبر…
روحوا علي السرايا والكل اتجمع علي الغداء
الجد:قمر يابتي مجهزتيش ليه العريس زمانه علي وصول
نوح وهو بيقبض علي الكوبايه بغضب:عريس؟ عريس لمين
الجد:قمر ياولدي
نوح:قمر مين ياجدي دي طفله
قمر بغضب:انا مش طفله يا أبيه نوح
نوح :لاء طفله ياقمر وبعدين دي لسه عندها ١٨ سنه وبتدرسس
الجد:اقول اي للعريس يبني يعني هو خلاص جاي هو وعيلته الليله
نوح قام وقال بغضب..:بس قمر مراتي علي سنه الله ورسوله
الكل بصدمه….
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ابن الأكابر)