روايات

رواية إنتقام مقنع الفصل الرابع 4 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية إنتقام مقنع الفصل الرابع 4 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية إنتقام مقنع البارت الرابع

رواية إنتقام مقنع الجزء الرابع

رواية إنتقام مقنع
رواية إنتقام مقنع

رواية إنتقام مقنع الحلقة الرابعة

ماكنتش متخيله وقتها ان بابا الراجل اللي بيصلي وعارف ربنا يطلع بيتا.جر في اعضا.ء البشر الفكره كانت بالنسبه ليا كذ.ب في كذ.ب اكيد هما خط.فوني بالغلط
قطع تفكيري ان لو هما خط.فوني بالغلط اكيد كان حد غريب هيتكلم وهيقول من صوتي ان هو ما يعرفنيش لكن اللي كان بيتكلم بابا
معقول يكون بابا زي ما قال الشخص دا عنه
فضلت قاعده مكاني والفكر هيمو.تني لحد ماالباب اتفتح وظهر قدامي الشخص المقنع اللي المفروض زوجي
ماكنتش عارفه اتصرف ازاي او احط عيوني في عيونه ازاي لو كان بابا فعلا عمل كدا
في الاول كنت فكراه هو اللي كلمني وعرفني حقيقة بابا لكن سمعت نفس الصوت وهو بينادي عليه وبيقول :
أدهم انا جيبت ليك كام معلومه عنه وعرفت ان هو رجع من الحج من اسبوعين

 

 

وعنده عملية تسليم كمان يومين في شقه 118 في عمارة ***** انا بفكر نكلم الشر.طه وهما يتصرفوا معاه وبالنسبه للانسه ولا بالمعني الاصح المدام انا اتفقت مع نفس الدكتور اللي هما طلبوا منه ينفذ في سر.قة اعضاء زوجتك
ينفذ مع دي كمان وبعد ماينفذ هنبلغ . الشرطه
كنت سامعه الكلمات دي وببص ليه شويه ولصديقه شويه
كان واقف ومش بيتكلم ولا بيرد على الشخص اللي بيكلمه كان واقف ومركز معايا ولأول مره اسمع صوته من اسبوعين مروا لما قال :
لا مش هعمل اي حاجه من دي انا اللي هنت.قم منه بنفسي ولو علي الشرطه فما تنساش اني ضابط
ضابط كمان قعدت علي السرير بصد.مه وانا مش قادره اقول حرف واحد بس كل الكلام انتهي
روح انت يا ريان دلوقتي وانا هكلمك وهقولك هعمل اي
حاضر بس انا دلوقتي خارج مع خطيبتي ومش عارف هرجع امتي
ريان سيب فضولك علي جنب دلوقتي وروح مكان ماتروح ان شالله ترجع بعد سنه
اسيب فضولي علي جنب حاضر هسيبه انا ماشي بس عارف لو اتصلت عليا وقولت ليا ارجع من الطريق هيكون فيها كلام تاني وخرج وقفل الباب بصوت عالي
لف رأسه بهدوء كدا يبص علي الباب ورجع وجه نظره ليا
بعد كام دقيقه من صمته

 

 

هو انت ليه ما قولتش ليا من الاول ليه فضلت تعذ.ب فيا طول الاسبوعين وانا مااعرفش اي السبب
وانتي عرفتي اهو تحبي اعا.قبك بإيه
انا مش هقول ليك اني بريئه وعارفه انت مو.جوع اد اي بس
مش لاقيه كلام تقوليه
كملت بدموع : انا مش خا.يفه من اللي انت هتعمله لان دا حقك
اكيد طبعا دا حقي هي مكانتش اقل منك عشان ابوكي يعمل كدا فيها مش عارف كان اي ذن.بها انسانه متزوجه من 3 شهور بعد صبر وحب سنين طويله ينهي حيا.تها بالبشا.عه دي
شهر كامل يعذ.بوا فيها بردوا من غير ماتعرف ليه شهر كامل وابوكي كان بيمو.تها ع البطئ وبعد الشهر قت.لها خالص وبعتها ليا ادف.نها وهي مفيش فيها اي اعضا.ء
احكمي بقي انتي اوج.عه زي ما وج.عني

 

 

ولا اسيبه عايش مرتاح وحياته هادئه وبيمثل ع الناس الشرف
ل اللي اقدر اقوله ان قدامك اسبوعين بس واسلمك ليه زي ما سلمها ليا
ولف وكان خارج لقيت فاز كبيره جنب السرير شيلتها ولسه هخب.طه بيها لف ومسك إيدي

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية إنتقام مقنع)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى