رواية إلا أنا الفصل العاشر 10 بقلم بسملة بدوي
رواية إلا أنا الجزء العاشر
رواية إلا أنا البارت العاشر
رواية إلا أنا الحلقة العاشرة
شوفتهوا اتفرجواااا وانا بقول بيحااامي عنها لي كدااااا اتااريها لافه عليه و ..قاطعها محمد بغضب جحيمي….احترمي نفسك
رحمه من خضتها اغمى عليها
محمد بلهفه اشتالها وهو بيطبطب على وشها بخفه ….رحمه رحمه
_ شفتوا صدقتوا كلامي دول ..قاطعها محمد بتوعد وعصبيه…..انتي تخرسي خالص وحسابك كتر معايا صدقيني هتندمي جامد
نهى كلامه وهو بيجري على مكتبه ….رحمه متخافيش انا معاكي
..
صحيت ثواني وكانت بتهجم عليه بغضب….انت السبب انت لو مكنتش نقلتني من جامعتي مكنش حصل دا كله
محمد بهدوء مصطنع…… اهدي يا رحمه واسمعيني
رحمه بعصبيه…،،مش عايزه اسمع حاجه منك ابعد عني بقا وزقته وجريت على برا بس وقفها همس كام طالبه وهما بيطالعوها من فوق لتحت بإحتقار…،،لا ولبسالي نقاب
يا بنتي دا دلوقتي موضه بيتداروا فيه
جريت انهيار وهي بتكلم شهقاتها…… هو السبب.،، تاكسي تاكسي
عند محمد خرج بعديها ب شويه وهو مخنوق من الي حصل بس بعد ما قدم شكوى في الطالبة الي عملت مشكله ل رحمه وبعلاقاته في الجامعه جبلها رفد منها
..
رحمه ممكن تسمعيني
رحمه بدموع….عايز إي تاني انت مكتفتش بإلي حصل
محمد بحنان….. صدقيني انا مكنش في نيتي اي أذى ليكي ولا أقصد الي حصل النهارده دا خالص
رحمه بخنقه…… ماهو حصل
انا جبتها رفد نهائي من الجامعه وبعد الي حصل النهارده دا ليها محدش هيتجرأ يبصلك حتى
رحمه بعصبيه…… متشكرين يا خويا حلو كدا ابعد بقا من وشي
محمد بضحك على منظرها ….. طب كلمه حلوه طيب او ابتسامه حتى
رحمه ابتسمت على طريقه كلامه أجريت وسابته
محمد فضل واقف مكانه وهو حاطط ايده على قلبه ….شكلي حبيتها ولا اي
بت يا رحمه استني يابت
دك بتاته .. بت اما تبتك لو كنت حمار كنت ركبت لو كنت جموسه كنت حلبتك بس انت للاسف توووووور
محمد بصدمه ….اي كل دا وبعدين انا تور وجموسه
رحمه ببلاهه…. نسيت حمار
بت ما تستفزنييش
جرت ناعم اما شافته قلب…..احم دا انت سيد الرجاله…دا انت مافيش منك في حلاوتك ولا عيونك ولا عضلات ياهو يا قمر انت.
محمد بلهفه،…. بجد يا رحمه انتي شيفاني كدا
بصتله مكسوف وقالت بصدق…،واكتر من كدا
محمد بتسرع.، ،،،، رحمه انا بحبك
من صدمتها بصتله بلهفه.،،،،قول وحياه امك جد
ضحك على صدمتها وهو راسه
رحمه ضحكت بكسوف وزقته وجريت وهي بتقول …،، انا كمان
عدى شهر والأحوال ما بينهم مستقره نوعا
وفي يوم محمد مستني رحمه ورا الجامعه زي كل يوم عشان يوصلها بس اتأخرت وشاف صاحبتها جايه عليه لوحدها
محمد باستغراب… اومال فين رحمه يا ريهام
بصتله بتوتر وقالت…،.لسا لسا قدامها محاضره
محمد بشك من توترها…..بس هي قالتلي انها عندها اتنين بس النهارده
ماهو ماهو
ماهو اي ياريهام انطقي
بصراحه سامي كان عايز يكلمها على انفراد في كافيه الجامعه و
ماستناش يسمع منها الباقي وجري بعصبية على كافيتريا الجامعه وغيرته عمته
اول ما لقاه بيحاول يمسك إديها وهو بيقول……يعني م راضيه تحنى وتجي معايا الشقه ..وحشتيني بقولك
وحش اما يلهفك يا بن ال************
نهارك اسود انتي قلعتي النقاب يا رحمه
يتبع…..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية إلا أنا)