رواية أوتار عاشقه الفصل الحادي والثلاثون 31 بقلم دنيا ثروت
رواية أوتار عاشقه الجزء الحادي والثلاثون
رواية أوتار عاشقه البارت الحادي والثلاثون
رواية أوتار عاشقه الحلقة الحادية والثلاثون
وانت هتعمل اي بيا وباللي ببطني
دويدار :اللي في بطنك ابن حفيدي ومن حقه يتربي معايا وانتي تغوري في اي داهيه
ماسه :لا مستحيل ابني اديهولك احنا اتفقنا هتخليني امشي
دويدار بتحدي :جربي حاولي كدا تمشي من هنا هنشوف هتعمليها ازاااي
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
محمد :احنا لازم نروح القصر انا مش هسيب ماسة اكتر من كدا هناك
ذياد بيمسك ايده: ياعمي المفروض نفكر ندرس الموضوع كله
محمد بيشد ايده :مفيش حاجه هندرسها بنتي اهم من الهري كله ده ولازم اروح
محمد بيمشي يركب التاكسي
ذياد :اتفضلي عشان نركب نشوف اخرتها
نيڤين ركبت معاه
محمد وصل القصر بيخبط بكل قوه: افتح يادويدار اااقتححح يادويداار
دويدار بيفتح بزعيق : جاي هنا لي وبتعمل اي يامحمددد
محمد بيتهجم عليه بصوت عالي : عايز اي مني ومن عيلتييي
ماسه كانت واقفه بعيد
محمد قرب عليها حضنها لصدره : حبيبتي وحشتيني
ماسه بنبعد عنه : انت بتعمل اي.. ابعد عني لو سمحت
دويدار : اطلع برا بيتي يامحمد
نيڤين دخلت هي وذياد : يلا ياعمي نمشي
دويدار بخباثه : الله الله وطلعتي معاه يادكتوره هانم
ذياد : يلا ياعمي نمشي احنا مش قده
محمد : مش همشي من غير بنتي وبص علي دويدار بتحدي : انتي استفدت اي بتفريق ولاد الإعمام
ماسه بصدمه: ولاد أعمام!!
محمد : بنتك عملتلك اي عشان تخليها تنت’حر مراتي عملتلك ايييي يادويدار
ماسه بصدمه: يعني اي! انت متأكد للي بتقوله
ذياد : يلا ياعمي لازم نمشي
ماسه : محدش هيمشي من غير مافهم وقربت علي دويدار وجواها رعب : انت اللي قتل’ ت اختي انا انا مش مصدقه!
دويدار : ايوه وفيها اي قتل’ت نواره وخلصت منها
ذياد كان لسه هيتكلم نيڤين مسكت ايديه
ماسه : انا قولت انك بتنتق’م بس بس انت جدها عملت كدا ازاي ازاااي
نيڤين: اللي يخلي حفيده يمو’ ت بالتدريج قدام عينه اي اللي يمنعه ان يقت’ل حفيدته بإيده
دويدار وهو بيطلع سيجاره من جيبه ويو’لعها : هو انتو مالكو مأڤورين ليه دي حته عيلة كانت غلطانه ومو’تها
ذياد : غلطت في ايبي غلطت في ايييي يادويداار
دويدار : كانت زنانه عايزاني اسامح امها كانت عايزه اروح لأمها بأي طريقه وارجعها تاني وبصراحه هي كانت بتعطل حياتي وللأسف اختها الزفته طلعت زيها بس لولا اللي في بطنها كان زماني خلصت عليها
ماسه بصت عليه والدموع بتنزل منها الحروف بتخرج بالعافيه : ا.. امي عملتلك اي
دويدار : امك زنت عايزاني اسيبها تعيش
محمد : أخرس قطع لسانك نيره كانت اشرف من اي حد في الدنيا
دويدار : اه ضحكتني علي اساس شريفه عشان معاك
محمد : انت وانا وكلنا عارفين ان متجوز نيره علي سنه الله ورسوله
دويدار : وتهرب معاها عادي.. فاكر ان هصدق انك ملمستهاش
محمد بزعيق أكبر : وموافقتش لي من الاول عملنا اي اجر’منا عشان حبينا بعض
ذياد : طيب لو كله ليه مبرر زي ماقولت حفيدك لليث من ابنك التاني عملت كل ده ليه معااه
دويدار : اي اللي عملت كل ده ليه حفيدي وقت’ ل ابني قدام عيني اسكت! ده كان نفسي من يومها اقت’له
لليث وهو داخل من الباب : وانا بقا اللي قتل’ ته ولا انت يادويدار بيه.
دويدار بتقع السيجاره من ايديه : لليث..!
اه وجاي معايا شويه ضيوف هيعجبوك….!
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أوتار عاشقه)
