روايات

رواية أنت ملكي الفصل التاسع 9 بقلم فادية

موقع كتابك في سطور

رواية أنت ملكي الفصل التاسع 9 بقلم فادية

رواية أنت ملكي الجزء التاسع

رواية أنت ملكي البارت التاسع

أنت ملكي
أنت ملكي

رواية أنت ملكي الحلقة التاسعة

عاد فهد متعصبا للبيت عازما على معاقبة أيات
عند أيات
عندما سمعت صوت سيارة فهد نهضت ملتقطة قميص النوم باثارة مقرره ارتداءه
وقفت امام المرآه بعد ارتداءها لقميص النوم تتأمل باعين متسعه و انفس منقطعه مظهرها به فقد كان القميص قصير للغايه يصل إلى منتصف فخديها قماشه الشفاف يتناسب مع بشرتها البيضاء عاري الصدر و الظهر ابتسمت بفرح بينما تقوم بفك عقدة شعرها لينسدل بنعومته الرائعة فوق ظهرها
تناولت قلم احمر الشفاه ووضعت القليل منه على شفتيها لتصبح اكثر بروزاً و اثاره اخذت تتأمل نفسهاو الفرحة تملئ صدرها
سمعت صوت ينادي عليها
شعرت بالخوف قليلا من نبرته ربما أخطأت بفعلتي هذه كله منك رولا ،التقطت ملابسها لتغير لكن تسمرت قدميها شاهقه بذعر فور ان وقعت عينيها على الذي كان واقفاً يستند إلى باب الغرفة ينظر اليها بصدمة نظر اليها من فوق الى تحت وهو لازال تحت صدمته
اخذت تلملم بيدها اطراف القميص محاولة ان تستر جسدها تشعر وكأن عينيه تخترق جسدها خجلت كثيرا من فعلتها والنيران تحرق خديها ترغب بان تنشق الأرض وتبتلعها حتى تختفي اسفلها من شدة الحرج الذي تشعر به..
دبَ الرعب اوصالها عندما رأته دون سابق انذار يعتدل في وقفته وهو يتجه نحوها شعرت برجفه حادة من الخوف عندما رأت النظره المرتسمه داخل عينيه بينما يشق طريقه نحوها بخطوات بطيئة ورجولية ولازالت عينيه مسلطة على جسدها
شهقت بقوة عندما شعرت بذراعه تلتف حول خصرها جاذباً اياها بقوه نحوه ليصطدم جسدها الناعم بصلابة صدره القوي
شعرت بالصدمة تجتاحها عندما اخفض رأسه بدون سابق انذار و تناول شفتيها في قبله حارة
شعرت بملمس شفتيه فوق شفتيها التى كانت يلتهمها بنهم و شغف لكن سرعان ما تبدلت هذه الصدمة إلى مشاعر أخرى غريبة بادلته أيات القبلة وهي لا تشعر بنفسها
زاد ضغط شفتيه فوق شفتيها الناعمة بتملك فصدر انين منخفض منها مع ذلك لم يتركها أيات بانقطاع:فهد أرجوك شدد فهد من قبضته حول جسدها حتى اصبحت ملاصقة لجسده حاولت مجراته في قبلته و كامل جسدها ينتفض رفعت يديها تمسك بشعره الأسود
ظلوا عدة لحظات على حالتهم تلك بينما يديه اخذت تجوب بجرئه على جسدها متلمساً منحنياتها من فوق قميص النوم
أيات:فهد
فهد:ششششش
حملها فهد واتجه بها إلى الفراش وامتلكها في تلك الليلة
أصبحت أيات زوجته قولا وفعلا
صباحا
استيقظت أيات ولم تجد فهد بجانبها اتجهت للحمام بعد خمس دقائق خرجت وهي ترتدي منشفة وجدت فهد يرتدي ساعته مستعدا للذهاب الى عمله
احمرت خجلا عندما تذكرت ماحدث بينهم
فهد:لا تظني أنه سأحبك لمجرد أنني نمت معك أنت وزوجتي وهذا حقي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أنت ملكي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى