روايات

رواية أسيل وآسر الفصل الثامن 8 بقلم إسراء حسن

رواية أسيل وآسر الفصل الثامن 8 بقلم إسراء حسن

رواية أسيل وآسر الجزء الثامن

رواية أسيل وآسر البارت الثامن

رواية أسيل وآسر
رواية أسيل وآسر

رواية أسيل وآسر الحلقة الثامنة

أحمد فجأه وقع وأغمى عليه
وأسر ورعد اتصدموا و طلعوا يجروا عليه
أسر : عمي اصحى حد يجيب الدكتور بسرعه و قعد يزعق ف كل المستشفى
الدكتور جهه و نقله لاوضه تانيه
أسر مسكه من هدومه و قاله : عارف لو مفاقش حالا و مبقاش كويس انتا هتكون جنبه على السرير فاهم
الدكتور هز راسه ب خوف و راح يكشفله
الدكتور : استاذ أسر عاوز حضرتك ف حاجه
أسر : اتفضل عمي ماله
الدكتور : انا شاكك ف حاجه بس عمك من الصدمه و الضغوطات ال عليه جاله جلطه بس لحقناه حاليا هعمل كام تحليل و اشعه عشان اتأكد أن ال ف دماغي صح ولا لا
أسر : تقصد ايه
الدكتور : هتأكد الاول و بعدين هقولك و بعدها مشي
_____________

 

 

 

أسيل فتحت الباب و خرجت و مسكت الازازه ف أيدها عشان لو شافت حد تحمي بيها نفسها بس ملقتش حد ف البيت و كل الحراس واقفين برا
قعدت تدور على اي مخرج تخرج منه من البيت و دخلت المطبخ لاقيت مخرج سري فتحته و استخبت ولاقيت مفيش ورا البيت حراس بس في سور حوالين البيت
حاولت تطلع السور ل غايه ما عارفت تطلع فوقيه بتبص من الناحيه التانيه ال هتنط منها خافت
أسيل ل نفسها متخافيش مفيش قدامك غير الفرصه دي
وراحت ناطه وقعت على الأرض ورجليها وجعتها وايديها اتعورت و كتمت صوت وجعها و قعدت تعيط
بعدها قامت تحاول تجري و تهرب من المكان
لاقيت عربيه جايه قدامها وقفت قدام العربيه ل غايه ما العربيه كانت هتخبطها
أسيل بعياط: ونبي ساعدني انا مخطوفه
سيف : أسيل !!
أسيل: انتا تعرفني عرفت اسمي منين انتا تبع اسد و كانت لسه هتجري
سيف طلع برا العربيه بسرعها و مسك ايديها
سيف : انا مش تبع اسد و وراها الكارنيه أنه ظابط
أسيل ارتاحت : طيب تعرفني منين
سيف : مش وقت اسئله دلوقتي تعالي بسرعه عمو احمد ف المستشفى
أسيل اتخضت وركبت معاه العربيه و مشيوا بسرعه
____________

 

 

 

أسد رجع و لقى باب الاوضه مفتوح و اسيل مش موجوده قعد يزعق بصوت عالي
أسد بيكلم رجالته : أسيل لو مجتليش حالا كل واحد فيكوا يعتبر نفسه ميت انتوا فاهمين
وخد بعضه وراح يدور عليها هو كمان
____________
في المستشفى
أسيل وصلت و دخلت الأوضه بسرعه لاقيت أحمد قاعد على السرير و أسر قاعد على الكرسي جنبه
أسيل عيطت لما شافت باباها وقربت منه
أسر شافها اتصدم قام بسرعه و حضنها
أسر : انتي حقيقه يعني انتي ممتيش انتي كنتي فين احنا دورنا عليكي كتير
أسيل بدموع : بابا ماله
أسر : عمي كلها دقايق و هيفوق
أحمد فتح عينه وشاف اسيل واقفه قدامه
أحمد : أسيل انتي رجعتي انتي عايشه صح

 

 

 

أسيل مسكت أيده و باستها و عيطت
اسيل : انا موجوده جنبك يا بابا انا كويسه مش هبعد تاني
أحمد : مين ال خطفك
أسيل : قالي أنه اسمه أسد يا بابا
أحمد عينه دمعت : أسد ابني عايش ..

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أسيل وآسر)

‫3 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى