روايات

رواية أسميتها ليلى الفصل الثاني 2 بقلم محمد

موقع كتابك في سطور

رواية أسميتها ليلى الفصل الثاني 2 بقلم محمد

رواية أسميتها ليلى الجزء الثاني

رواية أسميتها ليلى البارت الثاني

أسميتها ليلى
أسميتها ليلى

رواية أسميتها ليلى الحلقة الثانية

عنوان(اللهم ليلى)
الاطفال : بخ قفشناك يا جدو خد اعترف بقا بباقى الحكايه
الجد : حاضر نكمل هو انا هعرف اهرب منك يعنى
فلاش باك
عماد: ها ياعم وصلنا اهو مع باقى الشباب اتكلم
مراد بعد ما حكى كل حاجه
مراد: وبس ياعم ده كل اللى حصل
احمد : وشاكك أن الرقيقه دى هى القطه المفىترسه بتاعت السباق صح كده ؟
مراد : مستبعد اصل دى حاجه ودى حاجه دى بنت ودى بنت
عماد : طب هقولك نستبعد بس اى رأيك تروح نفس المكان يمكن تظهر
احمد : طب افرض راح ومظهرتش
مراد : لا هروح كل يوم عادى لحد ما اشوفها تانى بس المره دى هتكون غير
احمد وعماد: استر يارب
مراد : انا هسجل كل ده فى مدونات عشان اكون عارف التفاصيل كلها من الطريق للنمره لكله وربنا يستر بقا
فى مذكرات مراد
الليله الأولى
قاعد من الساعه عشره فى نفس الشارع مستنيها الجو كان برد النهارده الصراحه بس كان معايا جاكت زياده عشانها لو جات
الساعه دلوقتى اتنين بليل ولسه مظهرتش طلبت اكل لان جوعت واه امى اتصلت بيا كتير تتطمن عليا وعرفتها انى هبات بره البيت على أمل السنيورة تيجى
الساعه دلوقتى خمسه روحت صليت الفجر ورجعت للعربيه ومظهرتش بردو هروح للاسف عشان انام لان الحوار مرهق ومش هينفع انام فى العربيه الله المستعان
فى اليوم التالى
رنين الهاتف يصدح فى المكان
مراد بنعاس : الو
عماد و احمد : صباحيه مباركه يا عريس اى نموسيتك كحلى
مراد : ياعم لا كانت سوده البت مجتش وغفلتنى
عماد : طب اى المحاضرات وكده
مراد : بلا قرف انا مروح البيت الساعه سته الله يحرقها
احمد : ماشي يا مراد اللى يريحك انا مع عماد اهو وهسجل المحاضرات ليك عموما
مراد : تسلموا يا رجاله ميتحرمش منكم
بليل على القهوه
عماد : ياعم بقا روق كده هتظهر
احمد : ما تفكك يا مراد وعيش حياتك عادى مش ناقصه مزاوله ياعم
مراد : مش عارف يا احمد فعلا معتش عارف
عماد : جرب تانى لما نشوف
مراد : طيب يا رجاله هروح انا لان سهرتى صباحى
عماد : طير انت
احمد : خلى بالك من نفسك يا صديقى
مراد : على الله
بعد مرور شهر
النهارده اليوم التلاتين إللى اكتب ليها مازلت مستنيها على أمل تظهر وخلال الشهر ده ضيعت نفسي ومحاضرات وصحابى نفسهم ضاعوا جالى كذا انذار من الكليه امى فكرانى اتجننت مش هى بس ده كلهم صحابى كمان توهت عشان ألقيها ف ضعت انا واختفت هى عارف ان ده جنون أو أوڤر بس دقات قلبى كل ما افكر فيها شكلى حبيتها بس اى الجنون ده حبيت حد مشوفتوش انا شكلى اتجننت
قاطع كتابه مراد صوت أذان الفجر
مراد على الصلاه ولما نرجع نشوف الحوار ده
وفى اول سجده مقدرتش أتمالك نفسي ودعيت تظهر اه دى بقت عاده ليا من فتره وخلصت ورجعت للعربيه قعدت وفجأة ظهرت هى اخيرا بعد شهر
كانت بتخبط على ازاز العربيه ف نزلت ف بتقولى انت نايم هنا ليه
مراد بعفويه : كنت مستنيكى
البنت : نعم ؟!
مراد بأحراج : اقصد عشان اعوض خسارتى يعنى ف نتسابق تانى
البنت بضحكه رقيقه : طب ما يلا عشان تخسر تانى
مراد : لا لا استنى الاول نتراهن
البنت بثقه : نتراهن ماشي
مراد : طب اللى يكسب يحكم حكم على التانى
البنت : متفقين يا عم
مراد : يلا بينا
وبعد ربع ساعه من التحدى فاز مراد المره دى
البنت : الرهان رهان صح
مراد : ايوه صح سؤال واحد اللى طالبه منك اسمك اى ؟
البنت : ليلى اسمى ليلى بس كده؟
مراد بسعاده : ايوه يا ليلى بس
البنت : طيب ياعم مراد
مراد بتعجب : عرفتى اسمى منين
البنت بضحكه لطيفه : هتعرف متقلقش
ومشيت بسرعه
مراد : عسل يا ليلى
ليلى مع نفسها : كداب لطيف مستنينى بقاله شهر ومش بيروح الجامعه ولا بينزل فضل يستنانى وفوق كل ده كان ممكن يطلب منى اى حاجه وهنفذها كل إللى طلبه اسمى لطيف مراد ده ياترى اى حكايتك يا مراد واى اخرتها معاك لما نشوف
وللقصه بقيه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أسميتها ليلى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى