روايات

رواية أحببني بلطجي الفصل الحادي عشر 11 بقلم أمل ناصر

رواية أحببني بلطجي الفصل الحادي عشر 11 بقلم أمل ناصر

رواية أحببني بلطجي الجزء الحادي عشر

رواية أحببني بلطجي البارت الحادي عشر

أحببني بلطجي
أحببني بلطجي

رواية أحببني بلطجي الحلقة الحادية عشر

ياسين يجذب نور داخل حضنه بكل قوته ويتحسس جسدها
بيدو
نور دایبه بین یدین زوجها
ياسين يسحبها إلى عالمه الخاص ليغرقا سويا في بحور العشق
نور تقترب من ياسين تقبل كافت وجهه قبلات ساخنه
ياسين يجذبها أكثر داخل حضنه ويربط على ضهرها وشعرها
نور بحبك اوي يا ياسو
ياسين وأنا بموت فيكى ومشتقالك اوى
نور وأنا كمان مشتقالك
ياسين طيب تعالى فى حضنی اکتر
ويتبدلون القبلات بعشق وحراره وينتقلون على عالم الأزواج
والرومانسيه وعالم العشق
وفى صباح اليوم الجديد
يستيقظ ياسين ينظر إلى نور التي نائمه داخل حضنه
يقابل وجنتيها بعمق كبير ويقوم من جنبها
يجهز نفسه ليذهب إلى الشركه الجديده وبالفعل خرج ياسين
الى الشركه وقدم على شغل وتقبل كمان فى الشركه وهيبدا
شغل من بكره
وبعد ذالك ذهب إلى كليه التجاره ليقدم له
وبالفعل خلص ياسين من كل اعماله ورجع إلى منزله
نور طمني عملت ايه
ياسين كل خير يا قلبي هبدا شغل من بكره أن شاء الله في
شركه البترول
نور تعانق ياسين بقوه وهيا تقول لها مبروك يا قلبي
ياسين العاشق التي غيروه الحب
حبيبتى فى الماضى كانت الدائرة تقتصر علينا
واليوم علم بحبنا الكثير
فاتسعت الدائرة وستظل تكبر
حته نغرق فيها سويا يا حلم عمرى
ياسين من النهارده هنبدا حياه جديده یا مراتی یا حببتی
نور أن شاء الله الى جاى أحله
ياسين طيب يلا يا قلبى ننزل نقعد
نوريلا يا ياسو
وينزلون الى ام ياسين
مع
ماما
شويه
نور عامله ايه يا ماما ببتسامه بشوشه
ام ياسين الحمد لله يا ضنايه انتى عامله ايه
نور الحمد لله ياست الكل
ياسين يحضن امه بكل حب
ام ياسين الله الله فى ايه بقا
ياسين أنا هبدا شغل من بكره يا امه في شركه بترول
يارب
ام ياسين يا برك الله ربنا يوفقك يا حبيبي
طيب بمناسبه الخبر الحلو ده انا هدخل المطبخ وحضركم أحله
اكل نتغدا سوه
نور لا یا ماما ارتاحی انتى وأنا هحضر الغدا
ام ياسين لا يا حببتى مش عايزه اتعبك
نور لا يا ماما ده انا هبقا مبسوطه انى بحضر الاكل ليكم
ام ياسين ماشي يا قلبي المطبخ عندك اهو يلا وريني ابدعاتك
.نور حاضر يا ماما وتذهب نور إلى المطبخ تحضر كل ما لذ
وطاب
سلمى مساء الخير
ياسين مساء الورد يا قلب اخوكى
ام ياسين يلا غيرى هدومك ودخلى سعدى مرات اخوكي في
المطبخ
سلمى ايه ده بجد نور هنا كمان طيب كويس والله هدخل
اغير هدومى ودخل لنور
ام ياسين ماشي يا حببتى
سلمى ازيك يا نور
نور الحمد لله يا قلبي وحشانى
سلمى انتى كمان وحشانى اوى بتعملى اكل ايه يا مرات اخويه
نورزی مانتی شایفه اهو اكلت سمك وجمبرى
سلمى والله الريحه جميله اوي يلا خليني اسعدك
نور ماشي يا حبيبتى يلا ويحضرون الطعام ويتغدو سوه
ام ياسين تسلم ايدك يا مرات ابنى اكلك زى العسل
نور تسلمیلی یا ماما بالف هنا وشفا
وينتهون من ذالك
وتذهب نور وياسين إلى شقتهم
ياسين يخلع التيشرت ويكتفى ببنطلون بيتى
فقد
نور لحظه كده اشوف جرحك
وتتفحص نور جرح زوجها نور الحمد لله بقا احسن كتير
ياسين احسن علشان انتى لمستيه
لف يده حول خصرها جذبها لداخل حضنه فجأه جعلها تشهق
بخضه..
وتتنفس بعنف صدرها يعلو ويهبط من شده توترها من قربه
هذا العاشق المجنون منها
وضع هو جبهته على جبهتها واخذ نفس عميق يستنشق عبير
انفاسها بستمتاع .. وبهيام تأمل ملامحها وبعشق همس امام
شفاتيها .. ياسين .. اغمض عينه واقترب بوجهه من وجناتيها
ولمثها بعمق نور .. ياسين بس.. سار بأنفه على كافه وجهها.
ياسين يا قلب ياسين
ويجذب نور من يدها تجلس على قدميه
نور ایوه بقى امممممممم وترفع يدها على عنق زوجها
تضمه داخل حضنها وتقبل وجنتيه وتهمس له جسمك سخن
كده ليه
ياسين ببتسامه ساحره اولاً سخن من اكلت السمك و جمبرى
ثانيا بقا علشان مراتى حبيبتى قريبه منه وبتلمسه
نور بكسوف تدفن وجهها بعنقه وتتماسك به بكلتا يدها
ياسين يضع يديه على اسفل ركبتها ليحملها بين يديه ويذهب
بها الى غرفت نومهم ليكملون رغبتهم من العشق الحقيفي التي
غيرنا إلى الاحسن
وفى صباح اليوم الجديد
تستيقظ نور مبكرا تجهز الفطار لزوجها
وتحاول إيقاظه ياسين يلا حبيبي قوم علشان متتاخرش على
الشغل
ياسين يحذبها من يدها إلى أعماق حضنه
نور وبعدين بقا هوه ده وقته هههه هههه يلا قوم
ياسين طيب بوسه حلوه علشان اعرف اقوم
نور تقترب من شفتيه بعشق تقبله قبله لا مثيل لها
ياسين يخربيت شفيفك دى الى بدوبني
انا هقوم اخد دش وجهز نفسي
نور طيب يلا بسرعه علشان انا كمان اجهز نفسي علشان
الجامعه
ياسين ماشي
ويجهزون نفسهم ويذهبون يوصل ياسين زوجته إلى الجامعة
ويذهب إلى عمله يقضى عمله بكثير من الحب
انه حقا تغير. وبدأ حياة جديده
وبعد مرور أسبوعين من عمل ياسين حصل على منصب اعلاه
فى شغله لانه متميز في عمله
نور جالسه في منزلها تنتظر زوجها لم ياتى من الشغل
ياسين يفتح الباب
تذهب نور مسرعاتاً إلى أعماق حضنه وتربط على ضهرو كأنه
صغيرها ليس زوجها
ياسين أنا لو كل متاخر شويه مراتى حبيبتى هتحضني كده
وتستقبلنى بشتياق كده
هتاخر على طول
نور لا طبعا وتلف يدها حول عنقه اوعه تتأخر تانى علشان
وحشتنى وتقبل كافت وجهه وهوه بين يديها
ياسين يرفعها من على الأرض إلى حضنه التي اشتاقت نور له
بجنون
ياسين يتمايل بها وهيا داخل حضنه
نور ببتسامه ساحره اممممممممم هتوقعنی یعنی
انا مش بخاف وأنا فى حضنك وبين اديك
ياسين يقبل وجنتيها ويقول لها وانا مستحيل اخوفك يا قلب
ياسين
نور طيب يلا يا قلبي خد دش وغير لحد محضرك الغدا
ياسين حاضر یا نونه
ويذهب ياسين الى الحمام لاياخد دش وينادى على نور
نور نعم
ياسين عایز غیار لانی نسیت
نور حاضر وتذهب إلى ياسين بلغيار ولاكن ياسين يجذبها من
يدها إلى الداخل تحت الدش
نور ببتسامه مخادع طيب يا قلبي الاكل
ياسين سيبك منه ويجذب زوجته اليه داخل حضنه
وتنزل المياه على كلتهن
نور تضع يدها على صدر زوجها تقترب اليه بعشق
تدفن نفسها بعنقه
ياسين يقبل كافت وجهها قبلات ساخنه وينزل إلى رقبتها
وكتفها يقبلهم أكثر من مره
نور تدفن نفسها في حضنه وتجذبه أكثر داخل حضنها
ياسين يحاول أن يشيل للملابس من على زوجته
لتصبح داخل حضنه بكل اشتياق
نور تلتقت شفتيه بعشق وحراره وتقبله أكثر واكثر بلى توقف
ياسين يبدالها نفس القبلات على كافت جسدها العاري التي
بين يديه
وبعد انتهاء السهره السعيده
وتحضر نور الطعام لها هيا وزوجه
نور تجلس بجانب ياسين ولاكن هوه لا يسمح لها بلقعاد على
كرسي بجانبه
نور
يمسك يدها ويجذبها على قدميه
طيب وانت كده هتاکل ازی
ياسين انتى هتاكلينى طبعا
وتبدا نور بإطعام وكأنه طفلها
النهايه

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببني بلطجي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى