رواية أحببت معاقا عقليا الفصل الثامن عشر 18 بقلم شروق السيد
رواية أحببت معاقا عقليا الجزء الثامن عشر
رواية أحببت معاقا عقليا البارت الثامن عشر
رواية أحببت معاقا عقليا الحلقة الثامنة عشر
جاسر بغضب: قسما بربي ياشروق لو عرفت إن رجلك خطت باب البيت دا هتشوفي وش مش هيعجبك ابدا مفهوووم ولا لا ردييي فاهمة ولا لاااا
شروق ببكاء: فاهمة فااهمة وركضت لغرفتها
بينما هو سقط مكانة لم يعد يتحمل كل ذالك الالم
وتلك والاختبارات الصعبة
جاسر بضعف: يااارب قويني يااارب مبقتش قادر الحمل دا انا مش قدة ياارب ساعدني
وجد مين يربط علي كتفة التفت وجد اباه احمد الحاوي
احمد بحب: هتفرج يابني وهتبقي كويسة ولما تعرف عملت كدا لية هتسامحك بس انت اصبر قُآلَ ﷲتٌعٌآلَيَ
” الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ”اصبر يابني وإن شاء الله ربنا هيعينك
جاسر بدموع: مبقتش قاادر يابابا سألتني لو حملت قبل كدا هتعمل اية قولتلها هقت”لة جاوبتها ببساطة كدا يابابا ااااه يوجع قلبي هي ليية مش عايزة تفهمني يابابا الحمل هيخليني اخسرهاا وانا مش عاييز غيرها من الدنيا كفاية اللي عشتة في حياتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عند شريف
شريف بحب: حبيبي الكسلان يلااا قومي ياروحي
روان بنوم: ياشريف سبني عايزة انام سبني بقا مخلتنيش انا غير الفجر
شريف وهو يدفن وجهة في عنقها ويستنشق عبيرها المحبب لقلبة:بحبك بحبك ياروني بعشقك وبعشق اليوم اللي بقيتي فية علي إسمي
روان بحب:وانا كمان بحبك اوووي من اول مرة شوفتك فية غصب عني كنت برفع عيني علشان اشوفك كنت خايفة اغضب ربنا وكنت بحاول علي قد مقدر اغض بصري لحد مبقيت ليا انت عوضي في الدنيا ربنا يحفظك ليا ياحبيبيي ياارب
بعد مرور يومين
شريف: حببتي انتي فين رواان يابنتي انتي متنحة لية كدا في اية انتي يابت في اية
روان بصدمة: انا حامل
شريف بعدم استيعاب: طيب في اية…. اية قولتي اية
روان بجنون: عااااااااا انا حامل حااامل
شريف بضحك: بجد وحملها ودار بها
روان بضحك: نزلني يامجنون انا حامل اية اللي بتعملة دا
شريف: انتي تقعدي هنا ممنوع تتحركي انا عملك كل حاجة ماشي انا مش هسيبك ابدا بحبك مش مصدق إني هبقا اب هيجيلي بنوتة شبهك بحبك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
إسلام بحب: انتي وحشتيني اوووي ووحشني صوتك نفسي تردي عليا عدي سنتين من يوم الحادث وانتي في الحالة دي نفسي تردي عليا تعرفي ادهم بقا كويس (ادهم جوز شادن اللي كانوا في الحادث) حتي بيسألني عليكي هو مسامحك والحادث مش انتي السبب الفرامل بتاعت العربية بتاعتة كانت عطلانة بلاش تفضلي كدا ارجوكي
نرمين واخيرا استجابت: ممش قت”لتها
إسلام بفرح: حببتي إنتي كويسة ااه مش انتي السبب مش إنتي السبب ياعمري ضمها وحشتيني ياعمري وحشتيني اووووي
نرمين بدموع: سامحتني صح
إسلام بحب: اللي بيحب بيسامح وانا بعشق
نرمين بدموع : وانا كمان بحبك انا اسفة علي كل حاجه
إسلام: ششش انتي وحشتيني اوووي وووو……..(عيب كدا نسيبهم مع بعض شوية)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شروق بدموع: انا نفسي اكون ام ياربي ساعدني
انا لازم اروح عند الدكتورة واعرف لية مخلفتش لحد دلوقتي
وذهبت لرؤية الطبيبة واجرت بعض التحاليل
شروق بخوف: خير يادكتورة
الدكتورة بعملية: انتي معندكيش اي مشكلة انتي بس بطلي تاخدي وسايل منع الحمل وهتحملي عادي
شروق بصدمة: وسايل منع الحمل
يتبع..
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية أحببت معاقا عقليا)
تعليق واحد