روايات

رواية أحببت مربية ابنتي الفصل الثامن والأربعون 48 بقلم هايدي حجازي

رواية أحببت مربية ابنتي الفصل الثامن والأربعون 48 بقلم هايدي حجازي

رواية أحببت مربية ابنتي البارت الثامن والأربعون

رواية أحببت مربية ابنتي الجزء الثامن والأربعون

أحببت مربية ابنتي
أحببت مربية ابنتي

رواية أحببت مربية ابنتي الحلقة الثامنة والأربعون

محمد: يعني ايه يا دكتور
كبيب: يعني ده قدر الله وانا اسف بس مش بأيدي حاجة
محمد: لا اكيد انت بتهزر صح
طبيب: لا طبعا يافندم انا اسف
نهض محمد بصدمة و أخذ سيارته و ذهب إلى بيته و وصل وو دخل إلى بيته و ظل يكسر في كل الأشياء التي أمامه و ثم بكى بشدة و
خادمة: Mr Mohamed are you okay?
محمد: go home i don’t want to see any one here and nooowww
خادمة: ok Mr
و ذهبت الخادمة سريعا و ذهب هو إلى فراشه و ظل يبكي
*****
عند عمر
وصلوا إلى الفيلا و عندما علموا الخدمات بمجيئه أطلقوا الزغاريط و
هدية: بتزغرطوا ليه
واحدة من الخادمة
الخادمة:أصل عمر باشا و الست دعاء جم لولولولولولي
هدية بشر: قولتيلي اسمها دعاء
و ذهبوا و فتحوا لهم الباب و باركوا لهم و كانت دعاء سعيدة جدا بما حدث و
هدية: مبروك يا دعاء
دعاء: اسمي دعاء هانم لما تيجي تكلميني اتكلمي على قدك
نظر عمر اليها باعجاب و
فرح بخفوت: ده تكبر ولا ثقة
دعاء: لا أصل النوعية دي لازم التعامل معاها كدة
و جلسوا في الصالة و
هدية: تشربوا ايه يا بهوات
و طلبوا المشروبات و
عمر: يلا روحي جيبيهم
هدية بدلع: حاضر يا باشا
و ثم تحركت بدلع و
دعاء: البت دي مش مستريحلها ما علينا في ايه فين دادة
ادهم بحزن: ماما تعيشي انتي
و وضعت يدها في ثغرها يدل على صدمتها و
دعاء بحزن و دمعة ينزل من عيونها: بقاء لله ربنا يرزقها الجنة
” يارب”
عمر: البقاء لله يا ادهم
ادهم: البقاء لله وحده تسلم
و جائت هدية بلمشروبات و ثم أعطت لكل واحد مشروبه و جاء دور عمر و
هدية: اتفضل عصير البرتقال يت باشا عملهولك مخصوص
عمر بجدية: شكرا
و جائت لدعاء و ثم ابتسمت ابتسامة شيطانية و وقعت العصير عليها و كان بارد جدا و صرخت دعاء و
دعاء: انتي عبيطة ولا هبلة
هدية ببراءة مصطنعة: والله ما كان قصدي
دعاء: لا والله طب غوري دلوقتي
وذهبت و ابتسمت بثقة و
عمر: ايه يا دعاء براحة
دعاء: براحة ممم صعبت عليك
عماد: في ايه يا دعاء براحة شوية مش كدة هي مكنتش تقصد
نظرت إليهم و تأففت و صعدت إلى الأعلى و معها فرح
****
و ثم دخلوا إلى غرفة ما و جلسوا و
دعاء: الرجال طول عمرهم اغبية
ضحكت فرح و
دعاء: ها ايه الجديد
حكت لها فرح كل ما حدث و ثم بكت بحرارة و أخذتها دعاء في أحضانها و
دعاء: مكنتش اعرف انه هيعمل الحركة الواطية دي
فرح: انا شكلي هنزل البيبي
دعاء: والله لو عملتي كدة لا أنتي صاحبتي ولا انا اعرفك
بكت فرح و
فرح: انا كان ممكن أطلق منه بس دلوقتي بقا في حت بتربطني بيه انا مش عايزاه مش عايزة البيبي ده
دعاء: خيرك يتمنى البيبي ده و مش هتنزليه يعني مش هتنزليه وبعدين ربنا عاوز كدة
فرح: وحياتك عندي يا فرح ما تحكيله على موضوع البيبي
دعاء: بس ده أبوه حقه
فرح: الله يخليكي يا دعاء
دعاء بتردد: أما نشوف اخرتها
حضنتها فرح و
دعاء:طب و العملية مش هتبقى خطر عليكي
فرح: هعمله قبل ما أسافر
دعاء: هبقى معاكي
فرح: انا خايفة
دعاء: متخفيش انشاء الله هتقومي منها زي الحصان
فرح: يارب
دعاء: هي ولد ولا بنت
فرح: لا هي حيوان سؤال غبي زيك
ضحكوا و ظلوا يتحدثون كثيرا و ثم جاء وقت رحيلهم و سلموا على بعضهم و ذهبوا
******
في القصر
وصلوا إلى البيت و جلسوا و شاهدوا التلفاز و ثم شعرت فرح بدوخة و دخلت إلى المرحاض و استفرغت و خرجت وجدت ادهم أمامها يقول بقلق و
ادهم: اجبلك الدكتور
فرح: لا شكرا انا بس هاخد الدوا و انام
ادهم: طيب انا هروح أخذ حنين و اتفرج على كارتون
ضحكت ضحكة خفيفة و
ادهم: بقالك كتير مضحكتيش
فرح: هو في حد يعيش معاك في جحيم و يضحك
امسك بمعصمها و
ادهم: انا راجل و كبريائي بينزل كتير اوي قدامك وانا مش هقدر اتنازل اكتر من كدة
فرح بدموع:ههههه طب و انت لو جربت إحساسي بقا هتعمل ايه بقولك طلقني بقا و اخلص لاني تعبت و أنسى اننا نرجع لبعض تاني
و شدت يديها و ذهبت إلى غرفتها و نامت
*******
عند سيف
ظلوا يتحدثون معه و يحكون له عن يومهم و
ماريهان: الواد حازم ده جنتل اوي
سيف: واد و جنتل يخربيت الفاظك
ضحكوا و
سيف بخبث: جنتل اوي
ماريهان: احم اه
سبف: على بركة الله
ماريهان: ايه ياعم انا رايحة اوضتي مش ناقصة جنان انا .
و ذهبت غرفتها و
سيف: وانتي بطلي أكل
نرمين: لا
سيف: طب انا عايز أكل انا كمان
و ثم حملها و ذهبوا إلى عالمهم
*****
و جاء وقت سفر الأبطال إلى أمريكا
و في الطائرة
جلسوا و ظلت فرح تتذكر أيام تركيا و ابتسمت ابتسامة صغيرة و ثم حزنت بعدها و نامت و ظل ادهم ينظر إلى وجهها بتمعن و قبل رأسها بقوة لشدة اشتياقه لها
******
عند محمد.
محمد هاتفيا
محمد بتعب: هي هتيجي أميركا انهاردة ….. طيب … لا روحوا الاوتيل الي هيورحوا عليه …. خدها و هتهالي البيت … سلام
و تنهدت تنهيدة حارة و دخلت الخادمة و هي تقول
الخادمة: it’s time to take your medicine
محمد: ok
و أخذ دوائه و ثم نام بعدها
*****
عند فرح
وصلوا و كلعادة انبهرت بجمال البلاد لكن شعرت أن تركيا أجمل منها بمراحل و مصر أجمل منهم بمراحل كبيرة و ثم ذهبوا إلى الفندق و ذهبوا إلى غرفتهم
*****
في الغرفة
فرح: كان نفسي دعاء تبقى معايا متسبنيش لوحدي
ادهم: معلش
و أخذ حنين و دخل إلى الداخل و هي دخلت غرفة أخرى و بدلت ثيابها و
فرح: هو عماد مجاش ليه
ادهم:هيجي بكرة
فرح: طب يلا علشان الاجتماع
ادهم: طب و حنين
فرح: انت نيمتها
ادهم: اه
فرح: طيب هو مش هياخد وقت
ادهم : طيب ربنا يستر
و خرجوا من الغرفة و ذهبوا إلى مكان الاجتماع و كان هناك شخص كان يتابعهم
****
عند نرمين
“نرمين”
هتف سيف بهذه الكلمات و هو يداعب شعرها و
نرمين: نعم يا سيوفتي
سيف: هتعملي ايه مع نوران
نرمين: ربنا الي هيحاسبها بقا
سيف: حبيبتي طيبة يا ناس
ضحكت و قبلها و أكملوا حديث
****
عند ادهم
ذهبوا إلى الاجتماع و قاموا بعملهم و بعد وقت استغرقت ساعتين و خرجوا و قالت فرح بابتسامة
فرح: هتبقى شغل ممتاز
نظر اليها و
فرح بتوتر: انا فرحانة للشغل مش ليك يعني و متحمساله
ادهم: وانا مسالتكيش يلا هما قالوا هنشوف الأراضي امتى
فرح: بكرة و بعد يومين الحفلة
ادهم: هنبعت كام عمال هنا
فرح: هما قالوا إنهم عملين زي محل كدة فيه شغل و كدة ممكن نخليهم يشتغلوا هناك هنحتاج 40 واحد
ادهم: طيب تمام يلا
فرح: يلا
و ذهبوا إلى الاوتيل و وجدت حنين تلعب و ابتسموا بارتياح و لعبوا معها و ثم اخذوها وذهبوا الى المطعم
*****
في المطعم جلسوا و طلبوا الطعام
و جاء وقتها طفل صغير ذو 2 سنوات إليهم و هو يشاور إلى لعبة في يد حنين و
فرح برقة: عايز اللعبة دي
اؤما براسه و اقتربت حنين منه و أعطته اللعبة و
حنين: خد يا ثغير
ضحك ادهم بشدة و أخذها الولد بسعادة و جات والدته و
الام: ولد عيب كدة رجعلهم احم اسفة على الي حصل
ادهم: لا ولا يهمك و يقدر ياخد اللعبة
ابتسمت لهم و
ااتم: بنوتتكم حلوة اوي
ادهم و هو ينظر إلى فرح و
ادهم: ربنا يخليكي تسلمي
الام: عن اذنكم
ادهم: اتفضلي
و ذهبت و جاء الطعام وقتها و بدأوا بتناوله و ثم بعد انتهاء التناول ذهبوا إلى حفلة الأطفال و أخذت فرح حنين و ظلوا يرقصون مع الأطفال و جاء ادهم أيضا و رقص معهم و ثم دخلوا إلى غرفتهم و ناموا
*****
في صباح جديد
استيقظوا و فطروا و ذهبوا للعمل كلعادة و قالوا في مكان العمل عماد و رأوا الأراضي و اعجبتهم جدا و اتفقوا معهم على كل شئ و ثم خرجوا و عادوا إلى الفندق
****
عند دعاء
استيقظت دعاء وجدته جالسا ينظر إليها و
دعاء: صباح الخير
عمر: صباح الفل
قبل ثغرها برقة شديدة و هي ابتسمت بخجل و نهضت و دخلت إلى المرحاض و خرجت بعظ 5 دقائق و حولين جسمها منشفة و شعرها مبتل و
دعاء بحرج: احم هو انت لسة مخرجتش
عمر بانبهار و اقتراب منها: تؤ
دعاء: طب انت أكلت ولا لا
عمر: الصراحة لا
دعاء: طب أنزل روح كل
عمر: لا انا هأكل حاجة تانية خالص
دعاء و هي تضع يديها على خصرها و
دعاء: هتاكل ايه انشاء الله
عمر و هو يشدها له و يقبلها في حنو
عمر: هاكلك انتي يا مزتي
*******
عند ادهم
جلسوا في المطعم و ظلوا يتحدثون في العمل و ثم
عماد: الشغل كويس جدا الأراضي حلوة جدا جدا
ادهم: فعلا و بكرة الحفلة
فرح: احم عايزة اروح اشتري فستان لاني معنديش
ادهم: طيب بس مين الي هيقعد ب حنين
فرح: في جمب المطعم زي اوضة كدة للعب الأطفال نقدر نخليها تقعد فيه لغاية ما نرجع
ادهم:طيب كويس أوي
و أكملوا طعام
*****
و ثم انتهوا منه و أخذ ادهم فرح و ذهبوا إلى محل في الاوتيل و اختارت لها فستان و هو بدلة أيضا و ذهبوا إلى الغرفة و لعبت مع حنين كلعادة و نامت
****
عند منير
كان جالسا و يشاهد التلفاز و جاء له رنة هاتفه و رد عليه سريعا و
” حامد بيه ازاي حضرتك”
” انا تمام وانت”
” تمام في جديد”
“اه الصراحة احنا قدمنا الموعد و خليه بعد أسبوعين لو ينفع يوم السبت بردو الساعة 5 ”
” اه طبعا طبعا كدة احسن تمام طب و العنوان”
” لا قبل العملية بيوم هندهولك”
” طيب شكرا ”
” العفو سلام”
و انتهت المكالمة و طلب منير عمه و
” ايوة يا عمي ”
” ايه يا منير في حاجة”
” اه حضرتك عملت ايه في موضوع الظابط ”
” للأسف الموضوع متلعبك في ظابط تاني في الموضوع”
” ممم طب و العمل”
” انا شايف ان الوضع كويس مش لازم الظابط ده”
” انا بقول كدة بردو طيب ماشي اه قدمه الشغل خلوه بعد اسبوعين”
“اه طب كويس أوي ماشي.”
” يلا و انت هتبدأ امتى ”
” بعد سفرية بيومين تلاتة كدة و هتشرفنا”
” طب حلو اوي ماشي سلام”
” سلام”
و انتهى المكالمه
لكن دائما الخير ينتصر على الشر و مهما كان تخطيتيه الخير هو من سيفوز فهل سيفوز حقا أم ماذا سنعرف في الحلقات القادمة
*******
عند سيف
” انا متأكد مليون في المية انهم هما الي ضربوني بنار”
هتف سيف هذه الكلمات لحازم و
حازم: بس مش معانا دليل بكدة يا سيف
سيف: ممم المشكلة اني مش فاكر أي حاجة من الحادثة
حازم: بص عمتا احنا عندنا دليل الي هو الورق بس هما ليه ماخدوش أي موقف لغاية دلوقتي من الورق ده
سيف:اهو ده السؤال الي ببيدور في دماغي من ساعة ما مسكناه
و ظلوا هكذا في حيرة
*****
في صباح جديد
في يوم جديد
يستيقظوا الجميع و يفطرون و تذهب فرح تقوم بعمل نيو لوك شديد لشعرها و
ادهم:حلو لوك عليكي
فرح: مطلبتش رايك
ادهم: انا بجامل مش اكتر
و تركها و ذهب و هي ظلت تتافف يضيق و أخذت نفسها و أخذت حنين و أشرت لها مايوه و ذهبوا إلى البسين و نزلت و ظلت تلعب مع حنين في المياه و هنا نظر ادهم من شرفة غرفته و وجدها في البسين فذهب سريعا إلى غرفته و ابدل ثيابه و نزل هو ايضا و ثم شعرت فرح بتعب فقامت و جلست و ثم جاء شخص يضايقها كثيرا و وقتها جاء ادهم و رائ هذا المشهد فذهب سريعا بغضب و ضرب الرجل و هنا قالت فرح و هي تحاول أن تبعد ادهم عن الرجل و بلفعل استطاعت بصعوبة لكن بسبب ضعف جسمها وقعت على الأرض و مسكت في بطنها بقوة و صرخت و هنا جرى ادهم اليها و قال بقلق
ادهم: انتي كويسة
فرح: اه تمام تمام
و ساعدها أن تنهض من وضعية جلوسه في الأرض و نهضت و ثم بعدت عنه و جلست و ظلت تحاول تاخد نفسها حتة ارتاحت و
حنين: مالك يا مامي
فرح: انا كويسة يا حبيبتي
ادهم: عايزة دوا أو حاجة
فرح: لا شكرا
ادهم: طيب
و نزل ادهم البسين و أخذت فرح حنين و طلعت
****
في الغرفة
دخلت الغرفة تنهدت و امسكت بطنها و شعرت بلقلق على ابنها الصغير فجلست و ثم بعدها وجدت أنه يتحرك في بطنها فابستمت بسعادة و أخذت حنين و حممتها و لبسها و نظرت إلى الساعة وجدته 5 مساءا اتصلت بعماد و سألته عن موعد الحفل و قال لها أنها 7 مساءا فذهبت و لبست حنين و نزلت و ودتها مكان اللعاب و هنا تابعت خطواتها وجدتها مندمجة مع الأطفال و اللعب ابتسمت و ذهبت إلى الغرفة و بدلت ثيابها و قامت بعمل شعرها شكل الورد و وضعت تاجا رقيقأ فوق رأسها و لبست هذا الفستان
و ثم جلست أمام التلفاز
***
بعدها بنصف ساعة
جاء ادهم و دخل و تفأجأ بشكل فرح الساحر لكنه أنكر هذا و تركها و دخل إلى غرفته و هي لم تهتم لأمره
****
بعدها بساعة
خرج و هو يلبس هذا
و خرج لها و قال
ادهم: فين حنين
فرح: نزلتها تحت
ادهم: طب يلا علشان منتاخرش
و أخذها و خرجوا
****
و في طريقهم قالوا عماد و سلموا عليه و ذهبوا إلى الحفل و في الساعة 7 مساءا وصلوا و دخلوا و كان كبير جدا و هناك الكثير من الفتايات الجميلات و الرجال الجذابيون و موسيقى الدجيجة و المشروبات بكل أنواعها و كان جميع رجال الأعمال المهمون موجودون في هذا الحفل و
العميل الامريكي: your welcome
ادهم:thanks shall we start work
العميل: ofcourse come with me please
و ذهبوا معه في مكان بعيدا عن الدجيج و قابلوا العملي الروسي و
الروسي: привет (مرحبا)
فرح بابتسامة:привет (مرحبا)
العميل الامريكي: Mrs. Farah can you translet to us (مدام فرح ممكن تترجميلنا)
فرح:yes ofcourse he welcomes us ( بطبع انه يرحب بينا)
الامريكي: oh ok (اه ماشي)
ادهم: let’s start (هيا نبدأ)
ترجمت فرح إلى العميل الروسي و
الروسي: да (نعم)
الامريكي: yes this is the first file that will make you have a perfect future with us and this is the second file it is the acception to take your money from the bank
ادهم: and what I will do know
الروسي: هل يمكنك أن تترجمي الي ما يقوله مستر ادهم و العميل الامريكي
فرح: بطبع …. يقولون أن هناك بعض الملفات ملف سوف نحصل منها مستقبل عظيم و ملف آخر أننا نسطتع ناخد المال من البنك و مستر ادهم أراد أن يعرف ما يريده
الروسي: اه يجب عليه أن يمضي على هذه الملفات لكي يستطيع سحب الجوائز
الامريكي: what is he saying
فرح:he is saying that Mr adham should signs the files
ادهم: oh ok I am ready
فرح للروسي: انه جاهز لكي يمضى العقد
ابتسم الروسي و بدأ ادهم بتوقيع الملفات و
عماد:and now how many combany will contact with them
الامريكي:3 and they are from the biggest comany in America
عماد:thats great and when we will go to them
الامريكي:no no no they will go to you in egypt
ادهم:yea it will be easier
و ظلت فرح تترجم للعميل الروسي و
ادهم:is there any thing else
الأمريكي : no thank you and now we should take some photos and start the party with each other and
Congratulations
ادهم:about what
الامريكي:about your wedding and the deal
ادهم:thank you
ادهم في سره
ادهم: دي الجرايد أما بتصدق
و نهضوا و اخذوا بعض الصور معهم و بدأوا الحفل معهم وجاء شخص إلى فرح و
الشخص:May you dance with me
ادهم:no she don’t want to dance with anyone thanks
الشخص:it’s isn’t your business
ادهم :no its mine I think that this girl is my wife
الشخص بحرج: oh I am sorry
ادهم: ok
و ذهب الشخص و
فرح: ممكن تهدى بقا لأن احنا مش ناقصين جرايد و خناقات
ادهم:ماشي
و جاء الجارسون و أخذ منه كوبا من الشمنبانيا
عماد: اول مرة اعرف انك بتشرب
ادهم: يعني لما أكون مضايق
عماد: اه و انت مضايق ليه دلوقتي
ادهم: لا عادي ياعم
عماد: طب هنسافر امتى
ادهم: بعد بكرة خلاص
عماد: طيب
و جائت لفرح اتصالا من دعاء فذهبت بعيدا عن دجيج و ردت عليها و
“دعاء وحشتيني”
“وانتي كمان والله يا حبيبتي ها ايه الاخبار و الشغل ايه ده عمر قلقان جدا”
و حكت لها ما حدث و
” طب شئ كويس جدا الحمدالله و اخبار البيبي ايه ”
” بصي هو انا وقعت على الأرض
” ايييه وقعتي جامد”
“اه يعني مش اوي بس مش عارفة ده خطر ولا بل بس بعدها عادي كويس”
” لا روحي للدكتور احسن تتطمني”
“طيب ماشي هروح لدكتور الي في الاوتيل”
” اشطا و اخبار ادهم”
” متجبليش سيرته”
” انتي لسة مصرة”
” ايوة و مش هغير رأيي المهم اخبارك ايه مع عمر ”
“اهو تمام جدا و هدية دي مش مستريحلها تماما يابنتي دي في مرة كانت بتقول قدامي لعمر يا حبيبي بس مكملتش الجملة بس انا أخذت بالي ”
“نعم وانتي سكيتلها”
” منا معنديش دليل ”
“مممم طب بصي حاولي بقا ايه يعني ترقبيها”
” ما ده الي هعمله ما هي فكراني بقا ضعيفة و هسيبلها عمر لا دي بجزمة”
“هههههههه يا جامدة هههه طيب يلا انا همشي بقا ”
” اوك سولام”
” باي ”
و قفلت معها و ذهبت إليهم و
ادهم: مين
فرح: ملكش دعوة
عماد: هو في ايه
ادهم بابتسامة صفرة : لا يا عماد هي فرح الي بتحب تخلس بس
ضحك عماد و برق لها لكنها لم تهتم بلامر و طلبت عصير فرش و جاء لها و شربته
******
كانت جالسة و معها والدتها و
والدتها: شو شو عم تقولي لك انتي جنيتي
مايا: يييي امي انا قولتلك لاني بحبك لكن ما تخليني أشعر اني غلطتت
والدتها: انتي تبطلي جنون شو بدك تضيعي حالك
مايا: امي شو بدك
والدتها: بدك تفوقي من الي انتي فيه هاد و رح تتزوجي تامر بأسرع وقت و لو عملتي الي بمخك انا رح اتبرى منك
و تركتها و ذهبت و هنا تعصبت مايا كثيرا و
مايا: شو هال الحظ لو كان عندي أم تانية كانت وقفت معي حظ بس انا ممكن اعمل نفس الشئ بس للاسف ما رح اكسب شئ
و اتصلت بادم و حكت له على رفض أمها و
” انتي غبية بتقولي لمامتك مش يمكن تبلغ علينا”
” لا هي ما بتعرفك”
” طب كويس ماشي مش عايز اشوف خلقتك تاني ده انتي طلعتي أي كلام جتك خيبة ”
و قفل في وجهها و هي نظرت بضيق حولين نفسها و
مايا: امي والله ما بعرف شو هاد المصايب هيييف
*******
عند ادهم
انتهت الحفل و ذهبوا لى الاوتيل و اخذوا حنين و أبدوا ملابسهم نزلوا جلسوا أمام البسين و ظلوا يلعبون معها و
فرح:امتى هتروح الحضانة بقا و بجد و بأجابة صريحة مش كل شوية تقول موعد عن موعد دي قلة زوق على فكرة
ادهم: ها رأديو خلص و لا هستنى نشرة الأخبار عن الموتى
فرح: ها ها ها ها
ادهم: لا بعد ما نرجع امريكا هنهجزلها في حضانة الي فيها مالك هل خلاص ارتاحتي
فرح و هي تنهض و تحمل حنين و
فرح: اه
و صعدت الغرفة و ابدلت ثيابها و نامت و صعد ادهم أيضا و دخل غرفة فرح و ظل ينظر اليها باشتياق و حزن على حالهم و دخل الغرفة الأخرى و نام
******
عند دعاء
مرت دعاء بصدفة بجانب غرفة هدية وجدتها تكلم أمها و تقول لها
” ايوة يما …. لا لسة يما معملتش حاجة …. البيه لسة متجوز عاوزاني اعمل ايه يعني وبعدين مراته دي عقربة مش سهلة …. يما هاخد وقت عقبال ما اتجوزه و اخذ الي عايزاه يما اصلا مينفعش أتكلم معاكي المكالمة دي دي ممكن تسمعني وانتي بتعصبيني و بتخليني أعلي صوتي و ده مش من مصلحتنا يماا …. حاضر يما هحاول على قد ما اقدر اوقعه. .. بس بنتك معفنة يما هيبوصلي على ايه ….طيب سلام
وقتها دخلت دعاء و
دعاء:اوبااااا قفشتك يا هدية
هدية : قصدك ايه يا ست هانم
دعاء: دلوقتي بقيت ست هانم مش كنت من شوية عقربة
شعرت هدية بتوتر و اقتربت دعاء منها و
دعاء: بصي يا بت يا حليوة انتي …. انتي الي زيك أتعاملت معاهم كتير اوي لغاية لغاية ما حفظت الي بيقولوه بصي يا حلوة انتي توقعي أي راجل إلا جوزي عارفة طقم سنانك ده هون هخليه قطع غيار و شعرك ده هخليه مكرونة اسباجتي و عينك دي محولة و هتخلص هنا ملكة و هتطلعي من هنا أمنا الغولة أو تبقى محترمة و تطلعي هنا زي الفل ها قولتي ايه
هدية: والله أنا معملتش حاجة علشان اطلع
دعاء: يبقا انتي عايزة ايه طريقة قلة الأدب طيب
و أمسكت شعرها بقوة و ظلت تعضها و تضربها و قلعت الشباب و ضربتها بها و كان كل الخدم ينظر إلى الموقف و يضحكون و
هدية: أحب على بدك ياست هناك كفاية كدة الله يخليكي
أمسكت شعرها و فتحت باب الفيلا و اخرجتها منه و
دعاء: اشوفك بقا موجودة هنا بصي المحك بس و هتلاقيني بطلبلك البوليس اتفوووو أشكال وأطية
و قفلت في وجهها و
دعاء : ممدوح
ممدوح: ايوة يا ست هانم
دعاء: مشي كل الخدمات سبيل اعتماد وام سعد و رقية
ممدوح: أمرك يا ست هانم
و ذهب سريعا و قام بطلبها
وقتها جاء عمر و دخل و وجد أن الكل هادى و صامت و دعاء شرها مكون و لابسة شباب و الفردة تانية لا و
عمر: هو في ايه و ايه المنظر ده يا دعاء
و حكت له دعاء و هنا انفجر عمر من الضحك و
دعاء: عارفة انه موقف مضحك بس انا بغير
اقترب منها و قبلها بحب شديد و
عمر: اهو انا بموت في غيرتك دي
دعاء و هي تضع يديها حولين رقبته تقول بدلع
دعاء: طب اثبتلي
حملها و
عمر: و ماله ياختي اثبتلك
******
عند فرح
في صباح جديد
استيقظت و وجد أن الساعة 7 صباحا و وجدت أن حنين نائمة فدخلت عند ادهم وجدته أيضا نائم فحمدت ربها و لبست سريعا و ذهبت إلى طبيب الفندق
*****
و ثم ذهبت إليه و دخلت و
فرح: excuse me I am pregnant and I want to know my baby’s healthy
طبيب: sit in the bed please
و جلست في الفراش و بدأ بكشف عليها و بعد أن انتهى قامت و جلست و
فرح: what is result
طبيب:it’s good he is very well
فرح بفرحة:really
طبيب:yes ofcourse take this medicine and you and the baby will be perfect more and more
فرح:omg thanks so much bye
طبيب: your welcome
(فرح: لوسمحت انا حامل و عايزة اعرف صحة ابني
الطبيب: إجلسي في الفراش بعد اذنك
….
فرح: ما هي النتيجة
طبيبة: كويسة هو كويس جدا
فرح: بد
طبيب: طبعا و خدي الدواء ده و انتي و الطفل هتبقوا احسن اكتر و اكتر
فرح: ياربي شكرا اوي
طبيب: على الرحب و السعى)
***
و ذهبت فرح و هي تضع يديها على بطنها بسعادة كبيرة و ثم ذهبت إلى غرفتها سريعا و جلست و شاهدت التلفاز
*****
بعد ساعة
استيقظت ادهم وجدها تنظر إلى الشاشة بتركيز وجدها تشاهد فيلم اكشن ابتسم و ذهب لكي يبدل ثيابه بعدها جاء و جلس بجانبها و
ادهم: بتعملي ايه
فرح: عادي مبعملش
ادهم:طب اعمليلي فشار
فرح: مكنتش خدامة أبوك انا
نظر اليها بضيق و كان قريب منها جدا فابتعدت عنه فرح بخوف شديد و
ادهم بحزن: انتي بقيتي تخافي مني
فرح: لا بقيت بحسك زي أي راجل غريب مش بحس معاه بلأمان
و نهضت و دخلت غرفتها
شعر ادهم بلحزن الشديد فخرج برة الغرفة بأكملها
وقتها بكت فرح و
فرح و هي تضع يديها على بطنها الصغيرة و
فرح: والله ما كنت اتمنى ده يحصل والله مكنتش عايزة كدة بس هو السبب
و بكت بحرقة
****
بعد نصف ساعة
دق باب غرفتها فذهبت و فتحته وجدته شخص و
فرح: ايوة
شخص معلش ممكن أخذ من وقتك بس ساعة
فرح:ايوة ليه يعني
شخص: محمد الدسوقي في أمريكا
فرح: وانا معرفش حد بلااسم ده
و كانت سوف تغلق الباب لكن امسك الباب وو كان أسرع منها و
شخص : هو خلاص في آخر أيامه و عايز يعترف بحجات كتير ليكي لوسمحتي توافقي
نظرت إليه و
فرح: طيب
و ثم خرجت و قفلت الباب و ذهبت معه
*****
بعد ساعتين
وصلوا إلى بيته
و نزلت فرح و دخلوا منزله و فتحت لهم الخادمة و
الشخص:where us Mr Mohamed
الخادمة:in his room
و ذهبوا إلى غرفته و دخلت فرح وجدته شكله شاحب و متعب جدا لكنها لم تتأثر و
محمد بفرحة: فرح
فرح: عايزيني ليه يا دسوقي
محمد بتعب: انا هقولك حاجات مكنتيش تعرفيها
فرح: ايه هي
محمد: انا خلاص في آخر أيامي و هابل ربنا قريب و انا ضميري صحي فجأه و خلاني عايز اقول كل حاجة قبل ما اموت
فرح بقلق: في ايه
محمد:انا مش ابوكي الحقيقي
فرح: اييييه

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت مربية ابنتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى