روايات

رواية أحببت ظبوطة الفصل الثامن 8 بقلم محمود التركي

رواية أحببت ظبوطة الفصل الثامن 8 بقلم محمود التركي

رواية أحببت ظبوطة الجزء الثامن

رواية أحببت ظبوطة البارت الثامن

رواية أحببت ظبوطة الحلقة الثامنة

جه الصبح وليل راحت الكلية واول ما دخلت قابلت نادية وكانت مضايقة

محمد بعد ما وصل شغلة جتله رسالة من رقم تاني

( بقلك ايه متيجي تشوفني أنا ومراتك وهي قعدة في حضني اصل أنا وهي كدة علي طول في الجامعة اصلها بتقرتصك)

محمد قرءها واضايق جدا وقال مستحيل ليل تعمل كدة

اتصل بي احمد صحبه

محمد: اللو ي احمد ي حبيبي عامل ايه يباشا

احمد: تمام ي صحبي

محمد: بقلك معرفتش صاحب الرقم إللي بتعهولك من يومين

احمد: لا ي صحبي تقريبا اول ما بعت الرسايل كسر الخط

محمد: ماشي ي احمد شكرا مع السلامة

محمد قفل وفضل يفكر قرب يتجنن مش عارف مين ورا كل دا

بس مقدرش وقرر يروح لي ليل الكلية

محمد دخل الكلية وخايف يكون صح

بص لقي ليل قعدة مع وحدة

محمد: يا ربي عليا حقيقي ليل لو عرفت عمرها ما هتكلمني دي قالتلي فرصة وحدة لو كدة هتخسرني للابد

نادية بخبث: هو دا مش حضرة الظابط محمد جوزك

ليل بقلق: اه هو استني اشوفه

ليل بقلق: خير ي محمد جاي من غير متقول يعني

محمد بتوتر: هاا ابدا اصل كنت قريب منك جيت اشوفك واروحك معاية

ليل بشك: ماشي

ليل روحت وحست ان محمد في حاجة وجه في بالها نادية إزاي عرفت ان محمد ظابط لا وكمان عرفة اسمه

نفضت الافكار من دمغها وروحو

ليل ومحمد فضلو شهر علي الحال كل يوم تيجي رسايل لمحمد عن ليل بس هو مش بيصدق ونادية بتحاول تقرب من ليل اكتر

ليل بقلق: مالك ي محمد بقالك فترة حساك في حاجة احكيلي

محمد بتوهان: هاا لا ابدا بس مشاكل في الشغل

محمد سابها ودخل ينام وليل نفسها تعرف ماله

في مكان اخر

زياد: بس كدة كله تمام بكرة هنفز

نادية بخوف: والله أنا خيفة ربنا يستر

جه الصبح ومحمد راح شغله وليل راحت الكلية

نادية: صباح العسل

ليل: صباح الخير

نادية: عاملة ايه

ليل: تمام

بعد كلام كتير ما بينهم

تلفون نادية رن

نادية: الووو ايه بتقول ايه نهار اسود

ليل بخوف: إيه في ايه

نادية بكذب: بواب العمارة بيقول طلع عند امي ياخد منها الفلوس اول ما فتحتله وقعت

ليل: ايه دا بجد طب اجري روحلها

نادية: طب ممكن تيجي معاية أنا مش معاية حد واكيد مش هعرف اتصرف لوحدي

ليل بخوف وقلق: ماشي تمام يلا

في نفس الوقت جت رساله لمحمد

( طيب عشان تبقي عارف ان دي اخر رسالة مراتك دلوقت معاية في الشقة بس أنا عارف انك مش هتعمل زي كل مرة وتطنش عارف مراتك بقلها شهر بتروح الكلية بس الحقيقة أنها بتبقي عندي وأنا زهقت منها الصراحة وقلت تيجي تاخدها هبعتلك العنوان****)

محمد قرب يتجنن ممكن فعلا يكون كلامه صح قرر ان دي اخر مرة هيسمع الكلام دا ولو طلع غلط هو استحالة يصدق بعد كدة

خد مفاتيح عربيته ومشي علي العنوان

ليل وصلت مع نادية العنوان وشافت العمارة كان شكلها يخوف واصلا مفيش بواب

نادية تعالي نطلع بسرعة

ليل بخوف: ممماشي

طلعو بس الغريبة ليل ملقتتش حد في البيت

نادية بصي خليكي هنا علي ما اشفها

نادية دخلت ونزلت من السلم إللي ورا البيت

وليل قعدة قلقانة

فجأة الباب رن راحت تفتح

ليل بصدمة: محمد

محمد واقف في صدمته لما لقاها وقفة وجاي من وراها شاب شكله مش تمام ومش لابس غير البنطلون

الشاب: ها ي ليلي ي حبتتي خلصتي

ايه دا مين حضرتك

محمد بغضب كبير جدا: أنا ابقي جوزها ي روح امك وفضل ماسك الشاب يضرب فيه لغاية اغمي عليه

ليل بخوف: محمد والله صدقني أنا كنت جاي مع وحدة صحبتي مامتها تعبانه

ولسة مخلصتش محمد رزعها قلم وقعت علي الارض

محمد بغضب: اخرسي بقي بقالي شهر بتجيلي رسايل وانا مش مصدق واقول استحالة ليل تعمل كدة دي محترمة دي اخلقها مفيش زيها واجي الاقيكي بالمنظر دا دنا هوريكي عذاب عمرك ما شفتيه

ليل بغضب وصدمة: ورحمة أمي وابويا ي حضرة الظابط لدفعك تمن القلم دا واخليك تندم ندم عمرك وساعتها هتيجي تبوس ايدي عشان اسمحك وانا هخليك مش شايف قدامك بقي أنا ليل محمود عبدالقادر اضرب بالقلم كدة وكمان ظلم ورحمة امي وابويا لوريك

ليل مشيت من قدامه وركبت ومشيت علي طول روحت لجدها

محمد نزل وهو الغضب عامي عنيه

وهو ماشي بالعربية شاف في المراية…..

يتبع يلا اهم برتين عشان عنيكو الحلوة دي

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت ظبوطة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى