رواية أحببت ذات العكاز الفصل الثامن 8 بقلم سامية السيد
رواية أحببت ذات العكاز الجزء الثامن
رواية أحببت ذات العكاز البارت الثامن
رواية أحببت ذات العكاز الحلقة الثامنة
علاء: آه حبتها يا اسراء
اسراء: تمام خلي الحب ينفعك
ولعلمك بقا أنا مش هحضر فرحك ولا خطوبتك حتى 👌
علاء : براحتك أنا مش هجبرك على حاجة كده كده الفرح بيكي او من غيرك هيكمل
آدم : اهدو ياجماعة ايه حصل بس؟
وبعدين يا اسراء انتي ليه زعلانة وبعدين انا مكنتش عارف إنك بتفكري في الطريقة دي
اسراء: تقصد ايه؟
آدم: مكنتش اعرف انك عنصرية وبعدين دي صحبتك.
اسراء: صحبتي فوق راسي بس دي مسؤليه وأنا عارفه أن علاء مش اد المسؤلية
علاء: ليه ياختي شايفني عيل معاكي
آدم: خلاص يا علاء اكيد وجهة نظرها
( عند سارة)
سارة: خدي قيسي الفستان ده؟
ندى: بس ده بتاعك يا سارة
سارة: قربوا يوصلوا حضرتك رافضة تنزلي تشتري فستان
ندى: مش عايزة. انا هنزل بهدومي على كده
سارة: وحياتي عندك يتاخديه وتلبسي وحسيسيني إنك فرحانه
ندى: حاضر يا سارة هاتي الفستان
سارة: يابنتي ابتسمي اشوية
ندى: ههههههه حاضر.اها
سارة: ههههههه الله عليك
(أم عند علاء)
آدم: هتروح دلوقتي
علاء: هعدي على امي هروح من هناك
آدم: اجي معاك؟!
. علاء: تنورني والله يا آدم
آدم: كلك ذوق ياغالي
علاء: هستناك تحت وحاول تقنع الاستاذه اسراء
آدم: حاضر
ثم ذهب علاء
آدم : اسراء
اسراء : نعم عايز ايه حضرتك؟
آدم : انزلي روحي مع اخوكي
اسراء : أنا مش برجع بكلامي على فكرة
آدم : متكبريش دماغك
اسراء : أنا مش مكبرة دماغي
آدم : واضح بعد اذنك
ثم خرج الي علاء
علاء : برضو رفضت
آدم : أنت عارف أختك يعم دماغها ناشفة حبه
علاء : مش عارف ليه بتفكر كده والله اسراء قلبها طيب بس مش عارف ليه كده
آدم : أن شاءالله تغير تفكيرها
ثم ذهب الى منزل والدته وبعدها ذهب الى منزل ندى
سارة : نورتوا البيت والله
ساميه : ده نورك
علاء : مال فين ندى
سارة : لحظة وجاية
ثم مر بعض الوقت وخرجت ندى ياترى ايه رأي امه هتقبل ولا لا
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت ذات العكاز)