رواية أحببته وهو على فراش الموت الفصل الثاني 2 بقلم رحمة أحمد عبدالهادي
رواية أحببته وهو على فراش الموت الجزء الثاني
رواية أحببته وهو على فراش الموت البارت الثاني
رواية أحببته وهو على فراش الموت الحلقة الثانية
كآنت تجلس ريمـآس جنب آدهم وهيآ تتآمـل مـلآمـح وجهه
ريمـآس: يلآ مـش هينفع آلوضـع ده لآزم آعمـل حآجه وذهبــت آلي غرفه آلدكتور مـآزن
ريمـآس بــسـتذآن: مـمـكن آدخـل يدكتور
مـآذن: آتفضـلي يآ دكتوره
ريمـآس : حآبــه آخد مـوآفقتك آنو آخرج آدهم مـن آلمـسـتشـفى ويكمـل علآجه ف آلبــيت بــتعه ونآ هكون آلمـشـرفه هنآك وهفضـل مـعآ
مـآذن بــسـتغرآب: آشـمـعنآ آلبــيت يدكتوره مـآل آلمـسـتشـفى؟!
ريمـآس: آفهمـني يدكتور حآله آدهم مـحتآجه جو عآئلي ومـحتآجه آمـكآن هو كآن مـرتآح فيهآ
مـآذن بــتفهم: تمـآم بــليل تقدري تخرجيه في عربــيه آسـعآف مـجهزه وهيكون مـسـئوليتك آلآهتمـآم بــي في آلبــيت
ريمـآس بــآبــتسـآمـه: شـكرآ يدكتور
🎀صـلو علي آلنبــي🎀
بــقلمـي: رحمـه آحمـد عبــدآلهآدي..
في آلمـسـآء..
وتحديدآ في قصـر آلمـنشـآوي
كآنت تجلس آمـرآة في عمـر40سـنه وآضـح علي مـلآمـح وجههآ آلطـيبــه وهيآ مـنآل وآلدة آدهم
مـنآل: تعآلي شـوفي مـن علي آلبــآب يصـبــآح
صـبــآح آلخآدمـه: حآضـر يسـت مـنآل
فتحت صـبــآح وكآنت ريمـآس ومـعه آدهم يعمـلونه في ترولي مـجهز
مـنآل بــدمـوع: آبــني حـبــيبــي وظـلت تبــكي علي آلحآله آلتي وصـل آليه آبــنهآ آلوحيد
ريمـآس: مـتقلقيش يمـدآم نآ هنآ وهتهم بــحآله آلآسـتآذ آدهم كويس
مـنآل بــحب: تسـلمـيلي يبــنتي بــس لي جبــتوه آلبــيت وليد لو عرف هيضـيق آوي
ريمـآس: وهيآ كآن هدفهآ آن تآتي آلي هنآ لكي تعرف كل شـيء ومـآ سـبــب وصـول آدهم آلي تلك آلحآله
ريمـآس: مـين وليد وبــعدين ده لآزم يبــق وسـطـ نآسـو عشـآن يتحسـسـن
مـنآل: آنتي شـبــهآ آووي يبــنتي سـبــحآن آلله نفس مـلآمـحهآ آلطـفوليه
ريمـآس بــسـتغرآب: هيآ مـين
مـنآل بــخوف مـن وليد: لآ مـفيش يلآ يبــنتي آوريكي آوضـه آدهم
ريمـآس بــيجـآب وفي دآخـلهآ حيره كبــيره: تمـآم آتفضـلي
دخلت ريمـآس آوضـه آدهم فيهآ كآنت في غـآيه آلجمـآل وآلآنآقه ولآ يظـهر عليهآ آنهآ لم ينآم فيهآ آحد مـنذ 4آعوآم
مـنآل: تعآلي يبــنتي آرتآحي مـعيآ تحت لغآيت مـآ نجهزلك آوضـتك
ريمـآس بــلطـف: مـآشـي يمـدآم آتفضـلي
بــعد وقت قررت ريمـآس آن تحآول مـعرفه آيي شيئ عن حآدثـه آدهم
ريمـآس: هو آيي سـبــب دخول آدهم في آلحآله دي
مـنآل بــحزن: حآجه عآئليه يبــنتي مـش هقدر آقولهآلك
ريمـآس: مـش بــتقوليلي يبــنتي آتكلمـي يمـآمـآ ضـروري آعرف كل حآجه عشـآن آقدر آسـآعد آدهم
مـنآل: بــعد مـدخل آدهم في آلحآله ديي آسـتولآ وليد عم آدهم وآبــنه مـحمـود علي كل آمـلآك آدهم
ريمـآس بــتسـآؤل: وبــعدين
وليد بــزعيق: ولآ قبــلين يدكتوررررررررره
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته وهو على فراش الموت)
