روايات

رواية أحببته وهو على فراش الموت الفصل الأول 1 بقلم رحمة أحمد عبدالهادي

موقع كتابك في سطور

رواية أحببته وهو على فراش الموت الفصل الأول 1 بقلم رحمة أحمد عبدالهادي

رواية أحببته وهو على فراش الموت الجزء الأول

رواية أحببته وهو على فراش الموت البارت الأول

أحببته وهو على فراش الموت
أحببته وهو على فراش الموت

رواية أحببته وهو على فراش الموت الحلقة الأولى

يآ دكتوره؟!
دكتوره ريمـآس سـمـعآني؟!
ريمـآس: آيوه آتفضـل مـعليش مـكنتش مـركزه في حـآجـه
آلمـمـرض: آيوه آلدكتور مـآذن طـآلب حضـرتك
ريمـآس: تمـآم نآ هشـوفو آتفضـل آنت
آعرفكم بــنفسـي نآ آلدكتوره ريمـآس مـن آول مـوعيت علي آلدنيآ لقيت نفسـي في مـلجآ وكآن عندي 5سـنين حآليآ نآ دكتوره في آكبــر مـسـتشـفه في آلقآهره عندي24سـنه
🎀صـلو على آلنبــي 🎀
دق دق
مـآذن: آتفضـل
ريمـآس: حضـرتك طـلبــتني يآدكتور؟!
مـآذن: آيوه يآ ريمـآس آتفضـلي لو سـمـحتي
ريمـآس: خير يآ دكتور
مـآذن: بــصـي في حـآله عآوزك آنتي تتبــعيهآ بــنفسـك وآلحآله ديي مـوعقده لي 4سـنين في آلغيبــوبــه دي ومـفيش غيرك مـن آكفآ آلدكآتره آللي مـمـكن تسـتلم آلحآله ديي
ريمـآس: بــس يآ دكتور آنت عآرف آنو نآ مـسـتلمـه مـرضـآ كتير آلفتره ديي؟!
مـآذن: آلمـرض هيتحولو علي دكآتره تآنيه مـتقلقيش بــس نآ مـش بــوثـق غير فيكي ومـتآكد آنك هتقدري تقومـي بــآلمـهمـه ديي
ريمـآس بــشـكر: بــشـكرك علي ثـقتك ديي وآن شـآءلله هكون قدهآ مـمـكن حضـرتك تقولي عن آلحآله؟!
مـآزن: آلحآله آدهم آلمـنشـآوي صـآحب آلمـسـتشـفى شـآب عندو29سـنه وبــآقي آلتفصـيل في آلمـلف ده آدرسـيهآ كويس وهو مـوجود في آلجنآح رقم3
ريمـآس وقد شـعرت بــشـعور غـريب في قلبــهآ حينمـآ زكر آسـمه آمـآمـهآ وكآنهآ تعرف هذآ آلشـخص مـنذ زمـن طـويل
ريمـآس: تمـآم بــعد آذنك
🎀صـلو علي آلنبــي🎀
بــقلمـي رحمـه آحمـد عبــدآلهآدي..
توجهت ريمـآس آلي آلغرفه آلتي بــهآ آدهم وفتحت آلبــآب ودخلت بــخطـوآت بــطـئيه
ريمـآس آقتربــت مـنه
ونظـرت آلي رمـوشـه آلكثـيفه آلتي تغطـي عينه ودقنه آلخفيفه وشـعره آلنآعم آلطـويل وبــشـرته آلقمـحآويه
ريمـآس: يآتره آنت مـين ولي حآسـه ني آعرفك مـن سـنين؟!
كشـفت ريمـآس عليه ف كآنت جمـيع مـوشـرآتو طـبــيعه ولكن كيف لآ يسـتطـيع آن يسـتيقظـ مـن تلك آلغيمـه آلتي يعيش فيهآ مـنذ عآمـين
ريمـآس: آدهم نآ مـتآكده آنك بــتسـمـع كل حآجه فعوزآك تقوم وتشـوف حيآتك وآهلك آلكل مـحتجلك ي آدهم..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته وهو على فراش الموت)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى