رواية أحببته ولكن الفصل السادس 6 بقلم ندى محمد
رواية أحببته ولكن الجزء السادس
رواية أحببته ولكن البارت السادس
رواية أحببته ولكن الحلقة السادسة
ادم بذهول : خطيبتك ازاى الكلام دا صح يارحمه!
رحمه وهى خايفه ومش قادره تنطق: أ أ
عادل : بقولك رحمه تبقى بنت عمى وخطيبتى انت اللى مين بقا وواخدها على فين وبص لرحمه بشر ولا الهانم بقت ماشيه على حل شعرها وقام شاددها ليه جامد ومسك ايديها بعنف
رحمه بألم ودموعها بتنزل : سيب ايدى حرام عليك
ادم وهو بيضغط على أيده جامد وعروق وشه ظهرت من الغضب وشد ايد رحمه من أيده : انت حتى لو خطيبها ملكش حق تعمل فيها كدا وبعدين مسمعتش قبل كدا أن الانسه رحمه مخطوبه وبص لرحمه مستنى اى كلمه منها تطمنه وتقوله أن الراجل دا كداب
رحمه والدموع ف عينيها : لا دا مش خطيبى ياادم دا واحد كداب والله
عادل بغضب : انتى اتجننتى لا أنا خطيبك وغصب عنك ولسه هيمد أيده عليها يضربها
مسك ادم أيده وقاله ايدك دى لو فكرت ترفعها تانى عليها هكون قاطعهالك ومسك ايد رحمه وقالها تعالى معايا
عادل لسه هيتكلم لقى ضربه موجهه لوشه وقعته ع الارض ومقدرش يتحرك
رحمه وهى ف العربيه مع ادم واتكلمت بدموع : انا اسفه انى دلختك معايا ف مشاكلى وحطيتك ف موقف بايخ زى دا
ادم بحنان وهو بيحاول يغير حالتها : مش ممكن رحمه بتتأسف هى القيامه هتقوم ولا ايه وبعدين شكلك وانتى مؤدبه وشبه البنات غريب
رحمه : افندم !!
ادم : ايوا كدا ارجعى جعفر اللى بحبه وبصلها بحنان وقالها مش هتحكيلى بقا مين عادل دا
رحمه وبدأت تعابير وشها تتغير للحزن
ادم بحنان وهو بيمسك ايديها : متخافيش أتكلمى انا سامعك وصدقينى هحاول اساعدك على أد مقدر
رحمه بكل حزن وكسره : عادل دا يبقى ابن عمى وحاول كذا مره.. وسكتت
ادم بتفهم: أتكلمى سكتى ليه
رحمه اتكلمت و
“فلاش باك”
رحمه بنعاس : رايحه فين ياماما
مديحه : نازله اشوف باباكى ف المستشفى ولما تصحى كدا هبقى اجى اخدك
مديحه نزلت تشوف شريف وعادل شافها وهى خارجه من البيت وبنظره مكر وحقد : انا هضيعكو كلكو هخليكو تشوفو مين الاحسن
ودخل الفيلا على اوضة رحمه
رحمه وهى سامعه صوت الباب وبتتكلم بنعاس : اى ياماما رجعتى تانى ليه
عادل وهو بيقرب ليها اكتر وحط أيده على شعرها
رحمه قامت تبص لقيته عادل فقامت بفزع من مكانها : انت بتعمل ايه فى اوضتى اطلع برا بدل ما اندهلك على ماما
عادل بكل شر : ماما خرجت ياحلوه وبعدين انتى خايفه منى ليه دا انا حتى بحبك يارحومتى
رحمه بزعيق : متقوليش كدا وامشى من هنا انا بكرهك وبخاف منك
عادل وهو بيقرب ليها اكتر وبدأ يشيل الغطا من عليها وبيبص لجسمها بنظرات حقيره : مش قولنا بلاش ولا عايزه بابا يموت
رحمه بفزع : خلاص خلاص مش هعمل كدا تانى بس سيب بابا
عادل بكل خبث وهو بيقرب ليها اكتر : ايوا كدا شطوره
وفجأه الباب خبط فرحمه قالت بكل سرعه ادخل
عادل اول ما سمع صوت الباب بعد عنها علطول
الداده : أجبلك الفطار هنا يابنتى
رحمه وهى بتجرى عليها: لا أنا هنزل معاكى ياداده
عادل بغيظ : فلتى منى المرادى بس اوعدك ياحلوه هتبقى تحت ايدى قريب، قريب اوى
ف المستشفى
مديحه بقلق : ها يادكتور طمنى جوزى عامل ايه
الدكتور بحزن : مش عارف اقول لحضرتك ايه والله بس استاذ شريف حالته متسرش خالص ادعيله يبقى كويس
ومع كل المشاهد دى فى الجهة الأخرى
سعاد وحسن بيخططو ازاى ياخدو كل الثروه ليهم
سعاد: ها جهزت الاوراق بتاعت الملكيه
شريف بمكر : ايوا خلصتهم وهبدأ فى اللى اتفقنا عليه قريب اوى
وبعد مرور شهر والحال كما هو عليه عادل يحاول تكرار فعلته الدنيئه كل يوم ورحمه تحاول الهروب منه فى كل مره حتى أصيبت بحاله نفسيه .
ف المستشفى
مديحه : ها يادكتور طمنى
الدكتور : الحمد لله دى معجزه استاذ شريف فاق م الغيبوبه بس لازم يفضل فى المستشفى تحت مراقبه لحد ما يبقى كويس
مديحه فرح : الحمد لله
وقتها دخل حسن عند شريف ومديحه برا الاوضه وقالو بحزن مصطنع: الف سلامه عليك ياخويا ياريت كنت أنا
شريف بإبتسامه : الله يسلمك
حسن بخبث : انا عارف أنه مش وقته والله بس دى حاجه مهمه لازم اقولك عليها
شريف بقلق : حصل حاجه ولا ايه
حسن بتصنع الحزن: اصل الصفقه الجديده مش راضيين يخلوها تتم وانت تعبان وبيقولو لازم صاحب المصنع هو اللى ينفذها ودى لو راحت مننا مستقبل المصنع هيكون فى خطر
شريف بقلق : طب والحل ايه
حسن بمكر وقد تأكد أن خطته بدأت تنجح وأخوه صدق لعبته : لازم تكتب المصنع بإسم حد واثق فيه لحد ما الصفقه تتم
شريف بحب : هكتبه بإسمك انا عمرى ماهلاقى حد زيك ائتمنه على املاكى
حسن بتمثيل : لا ياخويا دى مسؤليه كبيره اوى اعفينى منها
شريف : معلش ياحسن انت شايف حالتى لحد ما ابقى كويس بس ،هتعبك معايا
شريف بخبث: تعبك راحه تقوملنا بالسلامه
وبعد ما ادالو الاوراق ومضى عليه وعمله توكيل بأن له الحق بالتصرف فى جميع املاكه
ف الفيلا
سعاد بلهفه : ها طمنى عملت ايه
حسن بضحكه كلها حقد وغل : كل حاجه بقت بإسمى
وبعد عدة أيام خرج شريف من المستشفى بعد تحسن صحته وعندما ذهب للشركه وأثناء دخوله
شريف بصدمه !!
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته ولكن)