رواية أحببته ولكن الفصل الحادي عشر 11 بقلم ندى محمد
رواية أحببته ولكن الجزء الحادي عشر
رواية أحببته ولكن البارت الحادي عشر
رواية أحببته ولكن الحلقة الحادية عشر
رحمه :مشوار ايه
ادم : المأذون
رحمه : افندم ، نعمل اى عنده!
ادم : نتجوز
رحمه بصتله ودموعها نزلت : شفقه عليا مش كدا بعد ماحكتلك كل حاجه بتعمل كدا شفقه وبصتله وعيونها مليانه دموع : اسفه يادكتور ادم انا مش موافقه وشكرا على مساعدتك ليا الفتره اللى فاتت خلاص انا هقدر اساعد نفسى
ادم : انتى فهمتينى غلط انا مبعملش كدا شفقه
رحمه بزعيق : لا شفقه ، فهمنى كدا هتتجوز واحده متعرفش عنها حاجه ازاى ولا هتتجوزنى ليه بعد ما عرفت كل اللى ابن عمى عمله فيا ! فحضرتك عايز تتجوزنى شفقه وانا مستحيل اوافق وشكرا جدا لوقوفك معايا الفتره اللى فاتت وسابته ولسه جايه تمشى
ادم وهو بيمسكها من أيدها وبيبصلها واتكلم بكل حنان : رحمه افهمينى انا والله مبعملش كدا شفقه انا معرفش انا بعمل كدا ليه بس انا مش عايز اى حد يبصلك بصه وحشه أو يقرب ليكى ومتسألينيش ايه السبب بس انا بقيت حاسس انك مسئوليتى
رحمه وهى بتبعد أيده عنها : اقولك انا ايه السبب يادكتور ،انت بتعمل كدا علشان حاسس انى ماليش حد فرجولتك متسمحش تشوف واحده ومتساعدهاش وخلاص انا مش عايزه اتكلم فى الموضوع دا تانى
بقلمى ندى محمد
وفجأه رن موبايل ادم : ايوا ياامى فى حاجه
ام ادم : تعالى بسرعه ماليكه تعبانه
ادم بخضه : ليه حصل ايه معاها
ام ادم : تعبت اوى النهارده واغمى عليها وهى دلوقتى فى المستشفى
ادم وهو بيقول موبايله بسرعه وبيبص ل رحمه : معلش يارحمه اركبى بسرعه نروح المستشفى
رحمه : ليه حصل حاجه
ادم : مليكه تعبت النهارده ونقلوها للمستشفى اللى فيها باباكى
رحمه : الف سلامه عليها
رحمه وهما فى الطريق لاحظت قلق ادم على مليكه واول ما وصلو المستشفى جرى على اوضتها وهى مشيت وراه علشان تطمن عليها برغم انها مكانتش طيقاها
ادم اول ما دخل الأوضه راح على سرير مليكه : الف سلامه عليكى ياصغنن كدا تقلقينا عليكى
مليكه بدلع اول ماشافت رحمه واقفه : الله يسلمك ياادومى
ادم : طب انتى كويسه دلوقتى
مليكه وهى بتبص لرحمه وبعد كدا بصت لادم : بقيت احسن لما شوفتك
وبصت لرحمه وقالت بمياصه : انتى رحمه صح
رحمه : ايوا والف سلامه عليكى
مليكه مردتش عليها ومسكت ايد ادم وبدلع شوفت ركبولى اي ف ايدى يابيبى
ادم بعدما لاحظ نظرات الغيره من رحمه وحاول يخليها تغير اكتر : لا لا الف سلامه عليكى
رحمه بغيظ : طب استأذن انا ياجماعه
ومشيت وخرجت للجراش بتاع العربيات وهى متعصبه وبتكلم نفسها : شوفت اى حصل يابيبى ونيينينينينيني باردين وقال اى عايز يتجوزنى ونزلت دمعه من عيونها بحزن اكيد يعنى علشان شفقان عليا ، باين اوى أنه بيحبها وسمعت صوت من وراها
ادم وهو ساند على العربيه : مشيتى ليه
رحمه بعصبيه : عادى يعنى وبعدين اى جابك هنا مفضلتش ليه ما الصغنن
ادم وهو بيقرب ليها : ومالك متعصبه ليه كدا
رحمه : انا ! هتعصب ليه يعنى
ادم وهو بيضحك اوى : لا خالص مش متعصبه ولا حاجه
رحمه بغيظ اتحركت ولسه جايه تمشى اتفاجئت ب ….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته ولكن)