روايات

رواية أحببته كما هو الفصل الأول 1 بقلم ياسمين سالم

رواية أحببته كما هو الفصل الأول 1 بقلم ياسمين سالم

رواية أحببته كما هو الجزء الأول

رواية أحببته كما هو البارت الأول

رواية أحببته كما هو الحلقة الأولى

كانت ماشيه فجأه حد مسكها من فستانها وقال برجاء : طنط ممكن توديني لي ماما انا ضايع ومش عارف اروح
زقته وقالت : استغفر الله العظيم مش معقول دي طريقه جديده المعاكسه ايه قله الأدب دا اتصل علي البوليس يعني
قال برجاء : والنبي يا طنط انا جعان وعايز ماما هي سابتني ومشيت
هي ؛ حد قالك اني مغفله وهصدقك ليه يعني عبيطه بقي شاب بالطول دا كله الي انا ماجيش منك حاجه وتقولي يا طنط انا تايه ووديني عند ماما يا أخي اتكسف علي دمك لو عندك اخت ترضي واحد يعمل معاها كدا وكملت طريقها وهي متعصبه كانت رايحه علي الميترو عشان تركب وتروح الجامعه
ومشيت شويه واتصدمت لما لقته بيندر ليها وبيعيط كأه طفله وقعد ووضع يده علي ركبته وبدأ يعيط
هي وقفت مستغربه ما هو مش معقول الطول دا كله وجسمه الي كله معضل عمره الي يجي بين ٢٩ :٣٠ سنه يقولها هي يا طنط وهي في ٢٠ بس وقفت محتاره خايفه تكون لعبه منه الشباب مش مضمونين خافت انها ترجع لكنه لما لقته رفع رأسه ونظر اليها برجاء ومنظر عيونه الي مليانه دموعه والدموع الي علي خده والبراءه الي في عيونه خلاها ترجع له بدون وعي منها وقنزلت لمستواه لأنه كان قاعد في الأرض
وقال ممكن افهم انت فين مامتك
قال : يعني بجد يا طنط هتسعديني
ابتسمت وقالت : اولا مش اسمي طنط ما هو عيب لما انت تناديني طنط
قال ببراءه : ماما هي الي قالت ننادي الي اكبر مننا ب طنط
وانتي كبيره اوووووي اد كدا وعمل بي أيده كأنها كبيره فعلاً
أما هي فا ضحكت من قلبها وقالت : بجد انا كبيره كدا
ولفت شفتيها بتذمر وقالت علي فكره انت اكبر
ثم قالت : وانت اسمك ايه وعندك كام سنه
قال : اسمي تميم وعند دول وعمل بيده دلاله علي ٧ أعوام
قالت بصدمه : نعم دول الي هما ٧ يعني انت هتهزر
تميم : والله يا طنط انا عندي ٧ وانتي بقي
قالت : عندي ٢٠ سنه واسمي مي
تميم: شوفتي بقي انتي كبييييره وانا صغير
مي : طيب تعالي بقي انا هأخدك عندي لحد ما ندور علي مامتك
قام معاه تميم بحماس : بجد يا طنط هتاخديني معاكي
مي : لو عايزني اخدك ماتقولش يا طنط اسمي مي وبس
تميم: خلاص هقولك يا مي كدا حلو
ابتسمت وقالت : اه كدا تمام مسك أيدها وكأنها أمه
وهما ماشين وقررت مس انها ترجع البيت
فجأه قبولوهم شباب كانوا ٢ بقلم ياسمين سالم
وقال واحد فيهم : سيبك منه وامسكي ايدي انا ومش هتندمي خالص انا بردوا هدلعك
مي بعصبية : امشي يالا من هنا فاكرني هخاف منك
واحد التاني : اووووبا القطه طلعت بتخربش وبتقول يالا
ههههه كانت تضحكتهم هما الأثنين بتهز المكان
خاف تميم ورجع لورا وساب اديها
الرجل الأول : شوفت خاف زي النسوان وسابك اهو قولتلك
والرجل التاني : يعم دا كمان شويه هيعيط ههههه
مي خافت لما لقته بيقرب منها ومسك ايدها وشدها
والتاني مسكها من الإيد التانيه وكانوا عايزين يدخلوها العربيه بالعافيه
تميم من كتر الخوف وضع يده علي أذنه
وقال بعياط : يا عمو سيب طنط حرام عليك سيب طنط
دي طيبه سيبها يا عمو والنبي
ضحكوا هما الأثنين وقالوا دا شكله مجنون وانتي متشعلقه بيه
وكملوا ما يفعلون والمشكله أنهم في حته مقطوعه ومافيش حد يساعدهم
فجأه وهما خلاص هيدخلوها العربيه بتاعتهم
اااااه كانت صرخات الم منهم هما الأثنين ومي قالت بضحك وفرحه ……يتتتتبع دا حاجه بسيطه من قصتنا الجديده لو جابت تفاعل هبدأ اكملها بإذن الله عايزه تفاعل كويس
وكومنات برأيكم بقلم ياسمين سالم ❤️ 🫶🏻

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته كما هو)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى