روايات

رواية أحببته صدفة الفصل الثلاثون 30 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة الفصل الثلاثون 30 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة البارت الثلاثون

رواية أحببته صدفة الجزء الثلاثون

أحببته صدفة
أحببته صدفة

رواية أحببته صدفة الحلقة الثلاثون

كان حسن سعيد باعماله و كان كل خططه نجحت بعد ان تخلص من ديلان لكن لا يعلم ماذا يخبئ له القادم … دخل للقصر و ذهب الى قدرت كي يغيضه مثل العادة لكن هذه المرة بديلان و ليس باولاده
حسن: ااااو كرديشيم ابيجم 😂😂😂اشتقت الي اليس كذلك قدرت اغا المعاق 😁هاهاهتاااااا
ليصر قدرت على يده و يتمنى لو ان باستطاعته فعل شيء 😠😠😠
حسن: اخي العزيز لا تغضب مني هكذا تعلم ليس بيدي اااه اااه تذكرت انت غاضب مني بسبب تلك الفتاة لا تقلق لن تزعجنا منذ اليوم لقد لقت حتفها 😏😏
قدرت وهو يحادث نفسه: لا يمكن لن اسمح ان تؤذيها كما اذيت زوجتي لن اسمح ان تدمر ابني و كنتي باران سيجدها مستحيل ان يتركها لك
حسن: اممم دعني اخمن فيما تفكر الان امممم وجدتها انت تقول ان ابنتك العزيزة ستكون بخير صح و ان باران سيجدها 😁😂
كم انك غبي اسف اسف على هذه الكلمة لكن تستحقها هل برايك ساخذ الفتاة و اعلن الحرب على باران كي ينهيني اكيد لا ..
خطتي نجحت في تفرقتهم باران غاضب منها فهي ذهبت و تركته و الاجمل انه صدق ما كتب في تلك الرسالة .. المهم لا تتعب نفسك اخي العزبز فامامك مصائب كثيرة ى منها مشاهدة دمار ابناءك و لا تقوى على فعل شيء تصبح على خير
لينزل حسن و يتقدم للسفرة لكن لا يجد احد .. فكيف يجلسون على تلك المائدة و كل المصائب وقعت عليهم ذهاب ديلان بدون سبب و غضب و حزن باران جعلت شهيتهم تسد
حسن: اوو عاىلتي الجميلة هل ستبقون جياع من اجل تلك قليلة التربية
سعيد: حسنننننن الزم حدك لا اسمح لك ان تتكلم على ابنتي .. انا متاكد انه حدث معه شيء تلك الرسالة كلها كذب
حسن: سيد سعيد اظن انك نسيت انك ضيف هنا و لا اسمح لك ان تطيل لسانك علي و اصلا ضيافتنا لكم انتهت بذهاب ابنتكم اذهب و ابحث عنها و اسألها لما جعلت ابن اخي يحزن و يتدمر لذهابها
ليمثل حسن دور الحزين على ابن اخيه و هو فالاساس صاحب المصيبة و يبدا في بث سمه لازادة لتغضب هي الاخرى بعد شجار حسن ابنها مع سعيد
ازادة: اييييي يكفيييييي من تظنون انفسكم هاااااا ابنتكم تركت حفيدي يتعذب من ذهابها و انت انت تلوم ابني لافعال ابنتك ان كان هناك من ستحاسب حاسب ابنتك و الان انصرفوا من قصري
ليذهب سعيد مع زوجته ليعودوا الى بيتهم لكن يتوعد حسن ان يدفعه ثمن افعاله غاليا
ليبتسم حسن لانه الان افضى المساحة له ليفعل ما يريد و يكمل خططه البشعة ضد اخيه
عند باران الذي يكون قد وصل الى المنزل الصيفي ليدخل و يجد ديلان نائمة و لكن في حالة تقطع القلب 💔💔😭 فقد كانت ترتعش و ترى كابوس و تتمتم كلمات لا يمكن فهمها ليجري لها باران و يتحسسها و هنا يصدم عندما يجد حراراتها مرتفعة ليحملها و ياخذها للبانيو و ليفتح الماء البارد لعل يخفض حراراتها
ديلان: بببارااان لاا ل ل لا ت ت تركن ي ب با باران ارجووك انق انقذني منه ه هو متوحش 😭😭😭
باران: ديلان حبيبتي جميلتي اهدأي لا شيء يستدعي الخوف انا بجانبك الان لا تخافي ساحاسب كل من اذاك و اوصلك لهذه الحال سيدفع الثمن غالي 😡😡 ارجوووكي تحملي من اجلي و من اجلنا يا جميلتي
ديلان: ب ببارد بااارد 🥶🥶.
لتتشبث في باران و يبادلها الحضن ليخفف عنها ارتعاشها و بعد ان تنخفض حراراتها ياخذها و يضعها على السرير لكن كيف سيتركها هكذا ملابسها ابتلت و ليس هناك من يساعدها في تبديلهم يا الله
ليحاوط وجهها بيديه الضخمتين
باران: ديلانو صغيرتي البريئة هيا انا ساحضر لكي ثيابك الان انت حاولي تغييرهم لحين احضر لكي شيءا للاكل تمام
ديلان: لا لا تتركني لا تتركني اخاف باران 🥹🥹😫😩😩
باران : اهداي انا هنا تمام فقط حاولي تغيير ثيابك
لتحاول ديلان تبديل ثيابها لكن جسدها لا يحملها فهي تحس بفشل في عظامها ليدخل عليها باران و يجدها نائمة و بتلك الملابس المبتلة ليتقدم نحوها و يحاول ايقاظها لكن دون جدوى فهي الان تغط في نوم عميق بعد تعب و تعذيب و مرض
باران: يا الهي اعلم انه لا يحق لي ان افعل هذا لكن لا يمكن ان اتركها في هذه الحالة هكذا لا املك خيارا اخر
ليطفيء الضوء و يتقدم نحوها ليرفعها نحوها و يبدا بتغيير ثيابها و لكن حتى و الظلام يسود في الغرفة الا ان تبديله لثيابه لم يخلو من لمساته لجسدها الذي امامها و لو اطال الامر قليلا لا خرج الوضع عن السيطرة و بعد ان غيرلها و تسطحت اخذه في حضنه و بدا يمسد شعرها و يتذكر حالتها التي وجدها فيها
باران: اااه يا جميلتي لما مقدر لنا عيش كل هذه المشاكل لما اشعر ان حبي و حبك لي عذاب لك فمنذ دخلت حياتي و انت من مصيبة الى اخرى .. اشعر ان ما يجمعنا ينهي حياتك من جهة اخرى …
لكن الى هنا يكفي سيدفع ثمن افعاله لا ىهرب له هذه المرة … لينام هو بعد عناء التفكير و هم في حضن بعض 🥰❤️
و في صباح يوم مشرق يستيقظ العشاق على وجوه بعض و كلهم سعادة لانهم مع بعض الان لكن سرعان ما تتغير ملامحهم بعد تذكر ما مرو به
باران: صباح الخير جميلتي كيف اصبحتي 🥺😘
ديلان: انا بخير في الاصل انت كيف حالك و اضطررت لتنام هنا و هكذا اكيد لم تنم جيدا انا اعتذر 😥😢
باران: اششش لا تعتذري و من قال لكي انني لم انم جيدا بالعكس كانت افضل نومة بعد اعوام عدة لا اتذكر انني نمت هكذا الا حين كانت امي معنا 😢😢
لتنظر ديلان لنفسها و تجد انها بملابس اخرى فتبدأ التساؤلات تضغط على راسها ليلاحظ باران شرودها و هي تنظر لثيابها فيوقظها منه صوته و هو يخبرها بما حدث
باران: لا داعي لتفكري انا ما بدلت لكي ثيابك لكن اطفأت الانوار لم يكن هناك احد و لم اكن لاترككي بثيابك المبللة لذا فعلتها انا .. انا اعتذر ليس من حدي لكن مجبور من اجلك 🥲🥲
لتحمر وجنتاها و تدفن راسها في صدره 😊😊 ليحس هو بخجلها منه و لم تعاتبه بل احتضنته ليبادلها هو كذلك و يبقو هكذا لفترة فتتذكر ديلان كيف باران وجدها و لم يخيب ظنها به فهي وثقت فيه و انه مهما حدث سيجدها
كلكن تسالو كيف و وين و امتا صار هالشي بتمنى تعجبكم الاحداث 😘❤️
فلاش باك:
بعدما قرا باران تلك الرسالة ظل يعيد قراءتها مرارا و تكرارا ليستوعب ما هو مكتوب ليغضب و يبدا بتكسير تلك الغرفة و يعود لقراءة تلك الرسالة….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى