رواية أحببته صدفة الفصل الثاني والأربعون 42 بقلم فراولة
رواية أحببته صدفة البارت الثاني والأربعون
رواية أحببته صدفة الجزء الثاني والأربعون
رواية أحببته صدفة الحلقة الثانية والأربعون
_________________________________________
بعد تناولهم للعشاء جلس الجميع في الصالة ليدردشوا و كانت ديلان تحضر حلى لتحلى لمتهم في حين ازادة مع باران في المكتب
ازادة: بني الم يحن الوقت انظر الجميع الان سعيد و كل شيء تمام
باران: على ماذا يا جدتي
ازادة: هل انت غبي اااا 😒😒 اعلم انك تحب ديلان و هي ايضا تحبك و سعداء مع بعض لكن كل فتاة تحلم بيوم
فرحها … ديلان صحيح صارت على اسمك لكن نحن لم نقم لها عرسا يليق بها و بكنة الكرابي
باران: كيف نسيت امرا مهم مثل هذا ؟؟ كيف لم افكر ؟؟ هي كانت دائما تحلم بزفافها 🥲🥲
فلاش باك:
في يوم كان باران و ديلان في الخارج ليستمتعوا كانوا يتحدثان عن يوم زواجهم
باران: ديلانم سيفديم ❤️❤️ اخبريني كيف تريدين ان يكون عرسنا
ديلان: كنت دائما احلم ان يكون على شاطئ البحر و كل مكان مزين بالورود بين الحمراء و البيضاء التي ترمز الحب و السلام ❤️🥰 و كل شيء بسيط نحن و عاىلاتنا مع بعض مبسوطين
ليمسك يديها باران و يقبلها 💋
باران: اعدك ان يكون كل شيء مثلما تحلمين به 🫂💗
بااااااااك
لترسم ابتسامة خفيفة على وجه باران لتلاحظها ازادة
ازادة: ماذا هناك بني ارى انك تذكرت شيء جميل واضح من وجهك 🥰
باران: اجل جدتي تذكرت حلم ديلان بعرسها كان لها احلام جميلة وانا لم احقق لها ولو حلم واحد التهيت بمشاكلنا و هي لم تشتكي ولو مرة تركت احلامها و اهتمت بب و بعائللتنا 😢🥺
ازادة: اجل يا بني هي اهملت احلامها و لكن لم يفت الاوان يمكننا البدء بتحقيق احلامها و اولهم هو عرسكم👰🤵
باران: شكرا لكي جدتي سابدأ بالتجهيزات لتكن مفاجاة لديلان 😍😍
لتخرج ازادة و تنضم لهم انا باران فقد بدأ باعلام كل معارفه لكي يساعدوه في تجهيز اروع عرس له لتدخل له ديلاه و معها حلوى الجلاش التي يحبها لياخذها من يدها و يحملها هي و يضعها فوق مكتبه و هو مقابل لها
ديلان: باران ماذا تفعل سيدخل احد 😊😊
باران وهو يداعب خصلات شعرها و يلمس خدها : مالي ارى قربي يؤثر فيكي لدرجة تنبت ورود هنا و هو موجه نظره لخديها
ديلان: بارااان يكفي انت توترني هكذا 😊🥰💗
ليقترب منها باران و يقبل كل حتة من وجهها و يختمها بقبلة عاشق لشفتيها الكرزيتين 💋❤️ ليبتعد عنها و يضع جبينه على جبينها
باران: ماذا تفعلين بي يا كتكوتتي
ديلان و بملامح البراءة التي تخدر بها اغا العشيرة: ماذا افعل انا بريئة 🥺
باران: والله يا ديلانيم لا اضمن لك ما يمكن ان يحدث الان ان لم تهربي 🙂
لتقفز ديلان و تخرج فهي تعلم كيف يصبح زوجها منحرف و تاثيرها عليه
ثم يعدل نفسه باران و يظهر هيبته و كانه ليس نفسه الذب ذاب قبل قليل قم يخرج و يجلس بجانب معشوقته و يتبادلو اطراف الحديث كاي عائلة سعيدة مجتمعة و بعد تعب ينهض كل واحد لغرفته و بينما ديلان تصعد على الدرج لتحس بدوخة لو لا امساك باران لها لوقعت ليخاف عليها
باران: جوزيلام مابك هل انت بخير
ديلان: انا انا بخير يعني مجرد دوخة لا اعلم لما يمكن اخذت برد
باران: هل استدعي الطبيب وجهك اصبح شاحب و اصفر قبل قليل كنت لا باس بك
ديلان: لا تخاف يا زوجي العزيز انا حقا بخير انظر
ليحملها باران و هي خجلة من تصرفها و ان يخرج احد و يراها بهكدا وضع اما باران فكان مستمتع بخجلها
و بمجرد وصولهم لغرفتهم لينزلها باران و تضربه ديلان على صدره
ديلان: بارااان لما فعلت ذلك قلت لك اني بخير لما تصر على احراجي 😊
باران: و ماذا في هذا انت زوجتي لما اخجل و الان هيا غيري ثيابك لننم فامامنا يوم طويل
ديلان : لماذا ؟ ماذا يوجد غدا
باران: مفاجاة و الان هيا
ليغيرو ملابسهم و يناموا في حضن بعض و بمجرد ان تاكد باران من نومها العميق ليحمل هاتفه و يرسل رسالة لجميع العاىلة و يخبرهم ان يلتقو في نفس الوقت في المكان المذكور
وها قد اشرقت شمس اليوم المنتظر و مفاجاة ديلان لتضرب اشعتها في عيونهم ليفيقوا و يتاملوا بعض عصافير الحب ❤️😘
ديلان: صباح الخير يا صاحب العيون الزمردية
باان: صباح النور يا كتكوتة .. اممم هل اعتبر هذا غزل على صباح 😌😌
ديلان: الحق علي لا اعرف لما تصبح مغرور كلما عبرت عن هيامي بك
ليسحبها باران نحوه و يوترها بداها التي تلعب على وجهها : اممم اذن تقولين انا مغرور لكن لا باس الان افوتها لكن عقوبتك ستاخذينها في المساء و الان هيا تجهزي
ديلان وهي تحاول اللعب عليه بنفس طريقته : اممم بارانيم اخبرني الى اين سنذهب و ماذا ينتظرنا 😍💗
يكون باران ذائب من لمستها لكن يسيطر على نفسه كي لا يفضح مفاجاته و هو فهم الى ما تنوي فعله
باران: عندما تتجهزين و نذهب ستعلمين و لان لاداعي لهذه اللمسات فانا لن افصح عن المفاجاة 🙂
لتفقد الامل ديلان و تنهض و تتجهز و في نفس الوقت يكون باران جهز نفسه و ارتدى افخم طقم له لتتفاجا ديلان من ارتداءه هكذا
ديلان: خير باران ماهذا التانق كله ام اننا ذاهبون لحفلة اخبرني كي اعلم كيف اتجهز ليتجه باران نحو خزانتها و يخرج ثوب جميل يليق بها لترتديه هي دون نقاش فهي تعلم انها اب نقاش ستخوضه الان ستخرج منه دون فائدة
و بعد تجهيزهم يركبون سيارتهم و يتجهان الى مكانهم بينما كانت كل العائلة مجتمعة في المكان المذكور و ينتظرون زوج العشاق ان يصل و بعد مدة يصلان الى غايتهم و ينزل باران و يتجه نحو ديلان و يفتح لها الباب و يمسك يدها لتنزل و
تتفاجا و تدهش من المكان المزين كل شيء كما حلمت به لتلتفت الى باران الذي فرح من اعجابها بمفاجاته
لتقفز ديلان و تعانقه وتقبله من عنقه 💋😘
ديلان: باران يعني .. ليقطع حديثها باران برضع اصبعه على فمها
باران: هيا قبل كل شيء اذهبي لتلك الغرفة و تجهزي يا عروسي 😉🌹
لتذهب ديلان دون قول كلمة فقط تركت قبلة على خده 💋 و تتجه لترتدي احمل فستان عرس و تتجهز كعروس مثلما حلمت و بعد ساعات تكون جاهزةو يكون الليل قد وصل لتشعل كل الشموع في الوسط و تخرج ديلان لتتجه نحو باران الواقف امام طاولة عقد القران كانا سعيدين فهما الان سيتزوجان كما حلما و كاي واحد اخر
ليجلسوا و يعيدو قرانهم و تضغط ديلان على رجله مثل العادات و هاقد حانت رقصة الريحاني لنهضا العروسان ليرقصا كاجمل ثنائي و زوج حمام عاشق 💗😘❤️ و بمجرد انتهاء الرقصة لتقع ديلان على ارضها مغمي عليها و الكل مصدوم
باران: ديلاااااان 😳😳
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)